وذلك لتذكر ه وجزاكم الله خيرا انها لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى مدرسة. بنات:: اسلاميات انتقل الى:
شكراً لك اخي حويمض الليوموني.
والمصدر المؤوّل (أن يجعل... ) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (يحكم)، أو ب (ينسخ). الواو استئنافيّة اللام المزحلقة للتوكيد (في شقاق) متعلّق بخبر إنّ. وجملة: (يجعل... ) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (ما) أو الاسميّ. ) في محلّ نصب مفعول به أوّل عامله يجعل. وجملة: (في قلوبهم مرض... وجملة: (إنّ الظالمين لفي شقاق... الواو عاطفة (ليعلم) مثل ليجعل (أوتوا) فعل ماض مبنيّ للمجهول.. والواو نائب الفاعل (العلم) مفعول به منصوب (من ربّك) متعلّق بحال من الحقّ الفاء عاطفة في الموضعين (يؤمنوا) مضارع منصوب معطوف على يعلم. والمصدر المؤوّل (أن يعلم... ) في محلّ جرّ باللام متعلّق بما تعلّق به المصدر السابق (أن يجعل... ). والمصدر المؤوّل (أنّه الحق.. ) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي يعلم. (له) متعلّق ب (تخبت)، الواو استئنافيّة اللام مزحلقة للتوكيد (هاد) خبر إنّ مرفوع وعلامة الرفع الضمة المقدّرة على الياء المحذوفة رسما، (الذين) موصول في محلّ جرّ مضاف إليه (إلى صراط) متعلّق ب (هادي). وجملة: (يعلم... وجملة: (أوتوا... فإنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب سعود الشريم - YouTube. وجملة: (يؤمنوا... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة يعلم. وجملة: (تخبت له قلوبهم) لا محلّ لها معطوفة على جملة يؤمنوا.
2 130 5 العلاقة الإنسانية القران الكريم ♥ 1 السماك الرامح 6 2016/02/23 1 xبنت y (نادرة بين البشر) 8 2016/02/23 (أفضل إجابة) صدق الله العظيم 1 BASEM (آراك عصي الدمع) 7 2016/02/23 ﻻ اله الا الله سبحان الله
على الإنسان أن يكون دائم التأمل والتفكّر في الاء الله تعالى واياته وبديع خلقه، حتى يزداد إيمانا ويبقى قلبه معلّقًا بخالقه ويستشعر عظمته وقدرته غير المحدودة. فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور | موقع البطاقة الدعوي. إنّ العمى الحقيقي الذي يصيب الإنسان هو عمى القلب، وهو أقسى أنواع العمى وأشدّها خطورةً عليه، حتى وإن كان نظره سليمًا وينظر إلى الأشياء من حوله، إلا أنّ عمى القلب هو تجاهل الحق أو عدم بلوغه بسبب العناد والاستكبار والجهل. قلب المرء هو دليله إلى الحق وليس ما يراه بعينيه فقط، فلكل إنسان أربع أعين، اثنتان في رأسه للدنيا، واثنتان في قلبه للآخرة. اقرأ أيضا: معنى آية بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان المصادر: مصدر 1 مصدر 2 مصدر 3 المصدر: موقع معلومات
كذلك ليس هذا الدين أجزاء وتفاريق موزعة منفصلة ،يؤدي منها الإنسان ما يشاء ، ويدع منها ما يشاء.. إنما هو منهج متكامل ، تتعاون عباداته وشعائره ، وتكاليفه الفردية والاجتماعية ، حيث تنتهي كلها إلى غاية تعود كلها على البشر.. غاية تتطهر معها القلوب ، وتصلح الحياة ، ويتعاون الناس ويتكافلون في الخير والصلاح والنماء. وتتمثل فيها رحمة الله السابغة بالعباد. ولقد يقول الإنسان بلسانه: إنه مسلم وإنه مصدق بهذا الدين وقضاياه. وقد يصلي ، ويؤدي شعائر أخرى غير الصلاة ولكن حقيقة الإيمان وحقيقة التصديق بالدين تظل بعيدة عنه ويظل بعيداً عنها ، لأن لهذه الحقيقة علامات تدل على وجودها وتحققها. وما لم توجد هذه العلامات فلا إيمان ولا تصديق مهما قال اللسان ، ومهما تعبد الإنسان! ما هو الماعون في القران. إن حقيقة الإيمان حين تستقر في القلب تتحرك من فورها ( كما قلنا في سورة العصر) لكي تحقق ذاتها في عمل صالح. فإذا لم تتخذ هذه الحركة فهذا دليل على عدم وجودها أصلاً. وهذا ما تقرره هذه السورة نصاً.. " أرأيت الذي يكذب بالدين ؟ فذلك الذي يدع اليتيم ، ولا يحض على طعام المسكين ".. إنها تبدأ بهذا الاستفهام الذي يوجه كل من تتأتى منه الرؤية ليرى: " أرأيت الذي يكذب بالدين ، والذي يقرر القرآن أنه يكذب بالدين.. وإذا الجواب: " فذلك الذي يدع اليتيم.
إنهم " الذين هم يراءون ويمنعون الماعون ".. إنهم أولئك الذين يصلون ، ولكنهم لا يقيمون الصلاة. الذين يؤدون حركات الصلاة ، وينطقون بأدعيتها ،ولكن قلوبهم لا تعيش معها ، ولا تعيش بها ، وأرواحهم لا تستحضر حقيقة الصلاة وحقيقة ما فيها من قراءات ودعوات وتسبيحات. إنهم يصلون رياء للناس لا إخلاصاً لله. ومن ثم هم ساهون عن صلاتهم وهم يؤدونها. ساهون عنها لم يقيموها. والمطلوب هو إقامة الصلاة لا مجرد أدائها. وإقامتها لا تكون إلا باستحضار حقيقتها والقيام لله وحده بها. ومن هنا لا تنشئ الصلاة آثارها في نفوس هؤلاء المصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون. ما هو الماعون. فهم يمنعون الماعون. يمنعون المعونة والبر والخير عن إخوانهم في البشرية. يمنعون الماعون عن عباد الله. ولو كانوا يقيمون الصلاة حقاً لله ما منعوا العون عن عباده ،فهذا هو محك العبادة الصادقة المقبولة عند الله.. وهكذا نجد أنفسنا مرة أخرى أمام حقيقة هذه العقيدة ، وأمام طبيعة هذا الدين. ونجد نصاً قرآنياً ينذر مصلين بالويل. لأنهم لم يقيموا الصلاة حقاً. إنما أدوا حركات لا روح فيها. ولم يتجردوا لله فيها. إنما أدوها رياء. ولم تترك الصلاة أثرها في قلوبهم وأعمالهم فهي إذن هباء.
7) يُدرس السورة لشباب المسجد في حلقة التلاوة. 8) يخطب في موضوع السورة. 9) يحاضر في ربط الإيمان بالأخلاق بالعبادات ومنها الصلاة فاضحاً النفاق والمنافقين. 10) يكتب مقالاً يصحح فيه المفاهيم عن الدين والتدين. خامساً: التقويم والقياس الذاتي: 1) اختلف القول في مدنية سورة الماعون ومكيتها فأي ذلك ترجح ؟ ولماذا ؟ 2) وضح معاني مفردات السورة. 3) ما موضوع السورة الكريمة ؟ 4) لخص المعنى الإجمالي للموضوع. 5) ما حقيقة الدين الإسلامي وطبيعته من خلال ما تقرره السورة الكريمة. 6) ما العلاقة بين التكذيب بالدين والسهو عن حقيقة الصلاة ؟ 7) ما الفرق بين إقامة الصلاة وأداء الصلاة ؟ 8) وضح ما أشارت إليه السورة من علامات الرياء والنفاق ؟ 9) عدد حقائق السورة وقيمها. سادساً: القيم التربوية التي توجه إليها السورة الكريمة: 1) فهم الدين الإسلامي فهماً متكاملاً. إعراب سورة الماعون - محمود قحطان. 2) الخشوع في الصلاة. 3) إقامة الصلاة بالتخلق بأخلاقها من الرحمة والتواضع والدعوة إلى الخير والنهي عن المنكر والشر. 4) إخلاص النية لله تعالى عن كل قول وعمل. 5) الرحمة باليتيم والمسح على رأسه وتقديم العون له والعطف عليه. 6) إطعام المسكين والحض على إطعامه. 7) تقديم يد العون لكل محتاج إليه.
سورة الماعون أولاً: الأهداف المعرفية التي يرجى تحقيقها بدراسة هذه السورة الكريمة: 1- يفرق بين الخطاب في مدنية السورة ومكيتها. 2- يعرف موضوع السورة الكريمة. 3- يلخص المعنى الإجمالي للموضوع الذي تتناوله هذه السورة الكريمة. 4- يعرف حقيقة الدين الإسلامي من خلال ما تقرره هذه السورة الكريمة. 5- يشرح الاستفهام وجوابه في مطلع السورة موضحاً ما تفيده هذه الإجابة عن حقيقة الإيمان. 6- يبين العلاقة بين قوله تعالى " فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون " بما قبلها. 7- يشرح ما تفيده الآيات عن حقيقة إقامة الصلاة. د. إلهام سيف الدولة حمدان تكتب: يوم الطفل المصري - بوابة الأهرام. 8- يفرق بين أداء الصلاة وإقامة الصلاة. 9- يوضح ما أشارت إليه الآية من علامات النفاق والرياء. 10- يعدد حقائق السورة وقيمها.???? ثانياً: نص السورة وما يليه من تفسير. بسم الله الرحمن الرحيم أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ (1) فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (2) وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ (3) فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ (4) الَّذِينَ هُمْ عَن صَلاتِهِمْ سَاهُونَ (5) الَّذِينَ هُمْ يُرَاؤُونَ (6) وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ (7) ثالثاً: تفسير السورة هذه السورة مكية في بعض الروايات ، ومكية مدنية في بعض الروايات ( الثلاث الآيات الأولى مكية والباقيات مدنية) وهذه الأخيرة هي الأرجح.