المعلومة/ بغداد… أحصت وزارة الزراعة، الأربعاء، أعداد النخيل في العراق، وفيما أشارت إلى تصدير التمور إلى 10 دول في العالم، أكدت إعدادها برنامجاً للقضاء على حشرة الدوباس. تابع قناة "المعلومة " على تلكرام.. خبر لا يحتاج توثيقاً وقال المتحدث باسم الوزارة حميد النايف، للوكالة الرسمية وتابعته /ألمعلومة/، إن "النخيل تأثرت بشكل كبير بالحروب التي مرت بالعراق، مما أدى الى انتشار حشرة الدوباس والحميرة في فترات سابقة"، مبيناً أن "الوزارة أعدت برنامجا منذ سنوات من أجل مكافحة حشرة الدوباس والقضاء عليها بنسبة 85%، وكذلك مكافحة كافة الحشرات". ذوو الإعاقة يمثلون 15% من إجمالي حركة السفر. وأضاف، أن "النخيل تعافت، وأصبح لدينا انتاج جيد، وتم فتح باب التصدير الى الخارج، مما عزز جهود الفلاحين للاهتمام بالنخيل ولدينا حالياً 19 مليون نخلة بحسب قسم الإحصاء في الوزارة". وأشار إلى أن "التمور العراقية يتم تصديرها الى 10 دول في العالم، منها مصر ودول المغرب العربي وتركيا وإيطاليا وهولندا". وفيما يتعلق بتجريف البساتين، أكد أن "عملية التجريف تمت خلال الفترات السابقة، نتيجة وجود البساتين قرب المدن"، مؤكداً أن "الوزارة رفعت الكثير من القضايا ضد المجرفين ومستمرة وهناك قانون يمنع تجريف البساتين".
ظاهرة "القيثاريات" في سماء سورية وبعض دول العالم الجمعة سيتمكن سكان سورية والدول العربية وأغلب دول النصف الشمالي من الكرة الأرضية من رؤية ورصد ظاهرة #شهب_القيثاريات بدءاً من مساء اليوم الجمعة حتى شروق شمس صباح السبت.. وتنشط هذه الظاهرة سنوياً خلال هذه الفترة وتحديداً من منتصف شهر نيسان وحتى الـ 27 منه، وتكون ذروتها بين 21-22 من كل عام.. وتتميز هذه الشهب بأنها براقة وتتم مشاهدتها بالعين المجردة بمعدل 10-20 شهاب في الساعة وذلك بالنظر نحو الأفق الشرقي من السماء بشرط الابتعاد عن أماكن التلوث الضوئي.
انتهى 25ن
[1] وبعد ذلك التقسيم في منتصف القرن العشرين ظلت دول العالم الأول محتفظة بذات المصطلح خاصة وأنها اليوم أقوى اقتصاديات الدول ، بينما اختفى تمامًا مصطلح العالم الثاني مع انهيار الاتحاد السوفييتي ، إلا أن مصطلح العالم الثالث ظل الأكثر انتشارًا واستخدامًا من كلا المصطلحين الآخرين وقد تحول من معنى " عدم الانحياز " إلى العالم النامي وذلك بحسب رؤية الأكاديميين المعاصرين والذين رأوا أن مصطلح العالم الثالث قديم حيث كان يشير إلى الدول التي لا تتحالف مع أطراف الحرب الباردة لكن اليوم يناسب هذه الدول مصطلح " الدول النامية " والذي يشير إلى الدول الفقيرة ذات الدخل المنخفض أو المتوسط. [1] العالم الأول والثاني والثالث بناء على مؤشر التنمية البشرية مؤشر التنمية البشرية والذي يرمز له بـ " HDI " ويعتمد هذا المؤشر إلى قياس متوسط الإنجاز التي وصلت إليه الدول في الحاجات الأساسية للتنمية البشرية ، وهي الحياة الطويلة والرعاية الصحية مستوى الوعي والتعليم ومستوى معيشة لائق ، ويتم قياس هذه الأساسيات الثلاثة كما يلي: أولا: الحياة الطويلة والرعاية الصحية: ويتم تحديدها بناءً على الحياة المتوقعة من لحظة الولادة. [2] ثانيًا: مستوى الوعي: ويتم تحديد الوعي بناءً على حساب متوسط سنوات الدراسة الفعلية بالمقارنة بسنوات الدراسة التي يجب تأديتها.
تفسير القرآن الكريم
والمرتبة الثالثة: عموم الأفراد، هذا من حيث القوة، يعني مراتب الأفراد الداخلة تحت العموم، من حيث قوة الدخول فيه، هذا يفيد في التخصيص، وإخراج بعض الأفراد، يعني مثلاً سبب النزول، صورة السبب، قطعية الدخول في العام، ولا يصح إخراجها منه بالاجتهاد، لكن باقي الأفراد يمكن أن تخرج. "قوله تعالى: كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ [الأنعام: 54] أي: حتّمها، وفي الصحيح. " إيه يعني أوجبها، في الصحيح، والحديث في الصحيحين من حديث أبي هريرة مخرج في الصحيحين. " إن الله كتب كتابا فهو عنده فوق العرش إن رحمتي سبقت غضبي [3]. تفسير قوله تعالى: (وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة). قوله تعالى: أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا [الأنعام: 54] الآية، وعد بالمغفرة، والرحمة لمن تاب، وأصلح، وهو خطاب للقوم المذكورين قبل، وحكمها عام فيهم، وفي غيرهم، والجهالة قد ذكرت في النساء. " الجهالة التي أشار إليها، قال: ذكرت في النساء؛ يعني الجهل فعل الشيء بخلاف ما حقه أن يفعل، فهذا الذي أقدم على المعصية، لو استحضر نظر الله، وعظمته، عظم من عصى، وعاقبة هذه الجناية؛ لما أقدم عليها، فإقدامه عليها جهل، فكل من عصى الله فهو جاهل بهذا الاعتبار، لا أنه يجهل الحكم بأن هذا حرام، وإنما كل من عصى.
" وَإِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ [الأنعام: 54] هم الذين نهي النبي ﷺ عن طردهم، أمر بأن يسلم عليهم إكراما لهم، وأن يؤنسهم بما بعد هذا. " وهذا على قول الجمهور وَإِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ أنه في خصوص هؤلاء بدلالة السياق، مع أن اللفظ عام، كما هو ظاهر، ولذلك حمله بعضهم على عمومه في المؤمنين وَإِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنا كما ذهب إلى ذلك أبو جعفر ابن جرير - رحمه الله - [1].
بينما الألم والانتقام والشدة والبأس نسبه الله إلى العذاب وجعله وصفا لعذابه فقال سبحانه: ﴿ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمُ ﴾ [الحِجر: 50]. وهذا يدل على سعة رحمة الله، وأن عفوه أعجل وأسبق من بطشه وانتقامه. مرحباً بالضيف