… الترجمة الجرفية – ما دام الارنب في الادغال, لاتضع القدر على النار. التعليق – وأمثالنا العربية في نفس المعنى, و توصينا ايضا – بعدم شراء (السمك بالشط), وعدم تحضّير (المعلف قبل الحصان) …. ___________________________________________________ من كتاب ( أمثال شرقية مترجمة عن الروسية) بطبعته الثالثة المزيدة, الذي سيصدر عن دار نوّار للنشر في بغداد وموسكو قريبا. ض. ن.
3 التفاعلُ اللغوي في صِيغته الثقافية _ الاجتماعية ، لا يَكتمل إلا باكتمال الوَعْي بكيفية تشكُّل الروابط بين التمثيلاتِ العقليةِ ( الصُّوَر الذهنية) والمُحتوى القَصْدِيِّ للأفعال الاجتماعية. وهذا الاكتمالُ ضروري لتفسير العوامل التي تُحدِّد معالمَ الهُوية الإنسانية، وتكشف طبيعةَ الأنساق المعرفية التي تقوم عليها المعايير الأخلاقية، وتُوضِّح معنى التاريخ الإنساني ، وتأثيره في الشخصية الفردية وعلاقاتها معَ ماهيَّة الوَعْي بالعَالَم الخارجي ، مِمَّا يَجعل الفردَ في إطاره الإنساني مُتفاعلًا معَ العناصر الوجودية في المجتمع،وساعيًا للحُصُول على تفسير منطقي للبُنى الوظيفية والسلوكيات الحياتية. وكما أن اللغة لا تُفَسَّر إلا ضِمن سِيَاقها المعرفي في منظومة الاتِّصال والتواصل ، كذلك حياة الفرد ، لا تُفَسَّر إلا ضِمن بُنيتها الوظيفية في المجتمع والعَالَمِ.
التعليق – يقول المثل الروسي – السلم في العائلة بيد الزوجة … الترجمة الحرفية – الصبر – مفتاح الجنّة. التعليق – مثلنا العربي يقول – الصبر مفتاح الفرج, وكم صبرنا, ولكن ( الفرج) بقي بعيدا, ولم نستلم ( مفتاحه!!! ). المثل الداغستاني اكثر واقعية, فهو يتحدث عن ( الجنة), والتي يقول عنها المثل الهندي – اذا لا تموت لن تشاهد الجنّة.. الترجمة الحرفية – مطرقة صغيرة تهشّم حجرا كبيرا. التعليق – مثل جميل يمجّد العمل والمثابرة بشكل واضح جدا وبسيط ومفهوم للجميع. يقول المثل الروسي – النملة ليست كبيرة لكنها تحفر الجبال. معني اسم عواد – الملف. لنتذكر القصة التي اطلعنا عليها في درس القراءة بطفولتنا عن القائد المنهزم الذي شاهد عمل النملة واصرارها, وعاد الى ساحة المعركة وحقق النصر … الترجمة الحرفية – سرق – جاع. التعليق – ونحن نقول ايضا, ان الذي يعيش بالحيلة يموت بالفقر. المثل الداغستاني اكثر وضوحا ودقّة وحسما, لكنه ( جاف), اما المثل العربي فانه أكثر حيوية … الترجمة الحرفية – اذا انت لا تعرف, فاستمع للذين يعرفون. التعليق – مثل حكيم جدا و حازم وحاسم, ويحتاجه الانسان جدا جدا في مسيرة حياته, وتكمن صعوبة تطبيقه في عدم اقرار الانسان عموما, بانه ( لا يعرف!!! )
آداب تسمية المولود: الاسم عنوان المسمى ودليل عليه وضرورة للتفاهم معه ومنه وإليه ، وهو للمسمى زينة ووعاء وشعار يُدعى به في الآخرة والأولى. قال صلى الله عليه وسلم:(( إِنَّكُمْ تُدْعَوْنَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَسْمَائِكُمْ وَأَسْمَاءِ آبَائِكُمْ فَحَسِّنُوا أَسْمَاءَكُمْ))[أحمد عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ] وفي حديث آخر يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: «حق الولد على الوالد أن يحسن اسمه وأدبه». المزيد في آداب التسمية
صفي الرحمن المباركفوري معلومات شخصية الميلاد 6 يونيو 1943 حسين آباد ، الهند الوفاة 1 ديسمبر 2006 (63 سنة) مباركفور [1] الإقامة هندي مواطنة الهند (26 يناير 1950–) الراج البريطاني (–14 أغسطس 1947) دومينيون الهند (15 أغسطس 1947–26 يناير 1950) الديانة الإسلام المذهب الفقهي أهل الحديث العقيدة أهل السنة والجماعة الحياة العملية المهنة كاتب سير ، وعالم مسلم ، وكاتب ، وداعية اللغات الأردية [2] ، والعربية تعديل مصدري - تعديل صفي الرحمن المباركفوري ( 4 يونيو 1943 - 1 ديسمبر 2006)، هو صفي الرحمن بن عبد الله بن محمد أكبر بن محمد علي بن عبد المؤمن بن فقيرالله المباركفوري الأعظمي. أحد علماء الحديث في الهند. تميز بعلمه الغزير وتواضعه الجم، وقد شارك في ندوات ومحاضرات في مختلف أرجاء الهند وفي الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وكثير من الدول الأخرى. عمل بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة لمدة عشر سنوات ابتداءً من عام 1988. عمل على تآليف العديد من الكتب القيمة باللغتين العربية والآردية وأشهرها الرحيق المختوم. [3] محتويات 1 حياته 2 المناصب التي تولاها المباركفوري 3 مؤلفاته 4 وفاته 5 انظر أيضا 6 مراجع حياته [ عدل] ولد صفي الرحمن المباركفوري في 4 يونيو 1943 بقرية من ضواحي مباركفور وتعرف الآن بقرية حسين آباد في منطقة أعظم كره من ولاية أتر برديش بالهند.
أنت هنا » » صفي الرحمن المباركفوري من هو صفي الرحمن المباركفوري (4 يونيو 1943 - 1 ديسمبر 2006)، هو صفي الرحمن بن عبد الله بن محمد أكبر بن محمد علي بن عبد المؤمن بن فقير الله المباركفوري الأعظمي. أحد علماء الحديث في الهند. تميز بعلمه الغزير وتواضعه الجم، وقد شارك في ندوات ومحاضرات في مختلف أرجاء الهند وفي الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وكثير من الدول الأخرى. عمل بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة لمدة عشر سنوات ابتداءً من عام 1988. عمل على تأليف العديد من الكتب القيمة باللغتين العربية والأردية وأشهرها الرحيق المختوم. حياة صفي الرحمن المباركفوري ولد صفي الرحمن المباركفوري في 4 يونيو 1943 بقرية من ضواحي مباركفور وتعرف الآن بشرية حسين آباد في منطقة أعظم كره من ولاية أتر برديش بالهند. يرجع نسب المباركفوري إلى الأنصار، ويزعمون أن نسل الأنصار في الهند يرجع إلى الصحابي أبي أيوب الأنصاري. التحق بمدرسة دار التعليم في مباركفور سنة 1948 م ، وأمضى فيها 6 سنوات في دراسة المرحلة الابتدائية. التحق المباركفوري في عام 1954 بمدرسة إحياء العلوم بمدينة مباركفور لمدة خمس سنوات هي مدة الدراسة بالمدرسة.
ولد صفي الرحمن المباركفوري في 4 1943 بقرية من ضواحي مباركفور وتعرف الآن بشرية حسين آباد في منطقة أعظم كره من ولاية أتر برديش بالهند. يرجع نسب المباركفوري إلى الأنصار، ويزعمون أن نسل الأنصار في الهند يرجع إلى الصحابي أبو أيوب الأنصاري أبي أيوب الأنصاري. التحق بمدرسة دار التعليم في مباركفور سنة 1948 م ، وأمضى فيها 6 سنوات في دراسة المرحلة الابتدائية. التحق المباركفوري في عام 1954 بمدرسة إحياء العلوم بمدينة مباركفور لمدة خمس سنوات هي مدة الدراسة بالمدرسة. تلقى المباركفوري في المدرسة العلوم الشرعية وعلوم التفسير والفقه. تخرج المباركفوري من المدرسة بتقدير امتياز في عام 1961. مدرس بالجامعة السلفية - بنارس - الهند. رئيس جمعية أهل الحديث -المركزية - الهند. باحث بمركز خدمة السنة والسيرة النبوية - الجامعة الإسلامية - المدينة المنورة. مشرفا على قسم البحث والتحقيق العلمي بمكتبة دار السلام - الرياض. رئيس تحرير مجلة محدث الشهرية الصادرة ب اللغة الأردية - الهند. له عدة مؤلفات هي cite web Safiur-Rahman Mubarakpuri url // 1280155. Safiur_Rahman_Mubarakpuri باللغة العربية الرحيق المختوم في السيرة النبوية وقد تمت ترجمته إلى خمس عشرة لغة مختلفة.
[1] [2] نشأته [ عدل] نشأ في موطنه في حجر والده، وتربّى في كنفه واشتغل بالقراءة في صباه، فختم القرآن ، وعدّة رسائل باللغة الأوردية والفارسية. ثم ارتحل وطاف البلاد، ودرس العلوم، كان هناك مجموعة من العلماء يعرفون بالمباركفوري لكونهم ينتسبون إلى مدينة (مباركفور) بالهند منهم أبو العلا عبد الرحمن المباركفوري صاحب تحفة الأحوذي في شرح سنن الترمذي (ت: 1353 هـ) ، وتلميذه عبيد الله المباركفوري صاحب مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (ت: 1414 هـ) ، وتلميذ عبيد الله وهو صفي الرحمن المباركفوري صاحب الرحيق المختوم وأمير جماعة أهل الحديث بالهند (ت: 1427 هـ). شيوخه [ عدل] والده، الشيخ عبد الله المئوي، السيد نذير حسين البهاري الدهلوي، حسين بن محمد الأنصاري الخزرجي، حسام الدين المئوي، فيض الله المئوي، سلامة الله الجيراج فوري. تلاميذه [ عدل] عبد السلام المباركفوري، محمد بن عبد القادر الهلالي، عبيد الله الرحماني، عبد الله النجدي القويعي، رقية بنت خليل الأنصاري، عبد الجبار الجيفوري، محمد اسحق الآروي، عبد الرحمن النكرنهسوي، محمد بشير المباركفوري. وغيرهم. مؤلفاته [ عدل] تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي ، مقدمة تحفة الأحوذي.
أبكار المنن في تنقيد آثار السنن. تحقيق الكلام في وجوب القراءة خلف الإمام. خير الماعون في منع الفرار من الطاعون. المقالة الحسنى في سنية المصافحة باليد اليمنى. القول السديد فيما يتعلق بتكبيرات العيد. وغيرها. وفاته [ عدل] أضرّ الشيخ في آخر عمره، ثم إنه شفي ورجع إليه بصره، ثم أخذه مرض ضعف القلب واضطرابه واختلاجه، فكان يُغشى عليه غشياناً ييأس أهله من حياته، وأخته الحمّى، وكان كذلك إلى أن وافاه الأجل المحتوم، فانتقل إلى الرفيق الأعلى في وطنه مباركفور، في ثلث الليل الأخير للسادس عشر من شوّال سنة 1353هـ. انظر أيضًا [ عدل] ظهير الدين المباركفوري علوم الحديث المصادر [ عدل]