وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي 28 أكتوبر، 2021 أخبار اليمن الآن, الميدان اليمني, مميز الميدان اليمني – متابعة خاصة تحدى وزير الإعلام اللبناني، جورج قرداحي، السعودية والإمارات، وأعلن رفضه الاستقالة من منصبه بعد تصريحاته عن حرب اليمن والتي أثارت ردود فعل دولية ومحلية، قائلا: "لن أعتذر ولم أتهجم على أحد، وأنا ضد الحرب العبثية". وقال قرداحي، خلال مشاركته في اجتماع المجلس الوطني للإعلام إنه "لا يجوز أن يكون هناك من يملي علينا ما يجب القيام به من بقاء وزير في الحكومة أو عدمه"، مؤكدا أن هناك "أحد الوزراء طالبه بالاستقالة". وأضاف قائلا: "إنني جزء من حكومة متكاملة ولا يمكنني اتخاذ قرار وحدي على الرغم من أنني لست طامحا وراء المناصب واضع مصلحة لبنان فوق كل المصالح"، مشيرا إلى أن تصريحاته عن حرب اليمن لم يكن طرفًا فيه بل قاله كصديق. وأكد أنه ملتزم بالبيان الوزاري ولم يهاجم ولم يشتم يوما السعودية والإمارات ولا ينكر جميل المملكة، قائلا: "لم أخطئ بحق أحد كي أعتذر.. ولا يجوز أن يكون هناك من يملي علينا ما يجب القيام به من بقاء وزير في الحكومة من عدمه". وتابع: "لا يجوز أن نظل في لبنان عرضة للابتزاز لا من دول ولا سفراء ولا أفراد"، متسائلاً: "كيف يملون علينا من يبقى في الحكومة ومن لا يبقى، ألسنا دولة ذات سيادة؟".
استنكر النقيب فهد مقدم كلام وزير الاعلام جورج قرداحي بحق المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي، واعتبره مرفوض ومدان وينم عن قلة مسؤولية تُحتم على المعنيين إقالته من موقع المسؤولية التي لا تليق به في هذه الظروف الدقيقة التي يمر بها وطننا الحبيب لبنان. وشدد مقدم في بيان على أن طرابلس وأهلها يستنكرون هذا الكلام الذي لا يمثل الا صاحبه، ناكر الجميل لدول الخليج العربي التي احتضنته إعلامياً، كما تحتضن كثير من اللبنانيين الذين يحفظون لمملكة الخير وأشقائنا العرب وقوفهم الدائم إلى جانب لبنان، ودفاعهم عن كرامة العرب وقضايا المسلمين. وأكد أن الاعتداء على المملكة العربية السعودية من أذرعة إيران في المنطقة، هو اعتداء علينا جميعاً، وعلى عروبتنا، ولا يمكن تبريره إلا من قبل أعداء الوطن والعروبة على شاكلة هذا الوزير، العاشق لبشار الأسد وإجرامه، والذي له من اسم القرداحة نصيب. وختم بالقول: يكفي وطننا ما يصيبه في عهد جهنم من ويلات، وما ننتظره إعادة الوصل مع عمقنا العربي، وفصل وعزل كل من ارتضى أن يكون عميلاً صغيرا لحسابات إيرانية تريد النيل من عروبتنا.
أكد وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي، اليوم الأربعاء، رفضه الاستقالة من منصبه بعد تصريحاته عن حرب اليمن والتي أثارت ردود فعل دولية ومحلية، قائلا: "لن أعتذر ولم أتهجم على أحد، وأنا ضد الحرب العبثية". وقال قرداحي، خلال مشاركته في اجتماع المجلس الوطني للإعلام إنه "لا يجوز أن يكون هناك من يملي علينا ما يجب القيام به من بقاء وزير في الحكومة أو عدمه"، مؤكدا أن هناك "أحد الوزراء طالبه بالاستقالة". وأضاف قائلا: "إنني جزء من حكومة متكاملة ولا يمكنني اتخاذ قرار وحدي على الرغم من أنني لست طامحا وراء المناصب وأضع مصلحة لبنان فوق كل المصالح"، مشيرا إلى أن تصريحاته عن حرب اليمن لم يكن طرفًا فيه بل قاله كصديق. وأكد أنه ملتزم بالبيان الوزاري ولم يهاجم ولم يسب يوما السعودية والإمارات ولا ينكر جميل المملكة، قائلا: "لم أخطئ بحق أحد كي أعتذر.. ولا يجوز أن يكون هناك من يملي علينا ما يجب القيام به من بقاء وزير في الحكومة من عدمه". وتابع: "لا يجوز أن نظل في لبنان عرضة للابتزاز لا من دول ولا سفراء ولا أفراد"، متسائلاً: "كيف يملون علينا من يبقى في الحكومة ومن لا يبقى، ألسنا دولة ذات سيادة؟". وأثارت تصريحات جورج قرداحي، ردود فعل دولية ومحلية حين قال خلال استضافته في البرنامج التلفزيوني "برلمان الشعب" إن "جماعة أنصار الله تدافع عن نفسها في وجه اعتداء خارجي على اليمن منذ سنوات".
يذكر أن تصريحات قرداحي، وهو إعلامي تلفزيوني سابق، أثارت ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث هاجمه بقوة العديد من المغردين. فيما أعربت الحكومة اللبنانية عن رفضها لكلامه، مؤكدة أنه "لا يعبّر عن موقفها الرسمي إطلاقا، خصوصا في ما يتعلق بالمسألة اليمنية وعلاقات لبنان مع أشقائه العرب".
وتابعت أن "ذلك يأتي إضافة إلى عدم اتخاذ لبنان الإجراءات التي طالبت بها السعودية لوقف تصدير آفة المخدرات من لبنان من خلال الصادرات اللبنانية للمملكة، لا سيما في ظل سيطرة حزب الله الإرهابي على كافة المنافذ، وكذلك عدم اتخاذ العقوبات بحق المتورطين في تلك الجرائم التي تستهدف أبناء شعب المملكة العربية السعودية، وعدم التعاون في تسليم المطلوبين للمملكة بما يخالف اتفاقية الرياض للتعاون القضائي". وأكدت الحكومة السعودية أنها "لا تعتبر أن ما يصدر عن السلطات اللبنانية معبرا عن مواقف الجالية اللبنانية المقيمة في المملكة والعزيزة على الشعب السعودي". وعبرت حكومة المملكة العربية السعودية عن "أسفها لما وصلت إليه العلاقات مع الجمهورية اللبنانية بسبب تجاهل السلطات اللبنانية للحقائق، واستمرارها في عدم اتخاذ الإجراءات التصحيحية التي تكفل مراعاة العلاقات، التي طالما حرصت المملكة عليها من منطلق ما تكنه للشعب اللبناني العزيز من مشاعر أخوية وروابط عميقة". وأوضحت أن "سيطرة حزب الله الإرهابي على قرار الدولة اللبنانية جعل من لبنان ساحة ومنطلقا لتنفيذ مشاريع دول لا تضمر الخير للبنان وشعبه الشقيق الذي يجمعه بالمملكة بكافة طوائفه وأعراقه روابط تاريخية منذ استقلال الجمهورية اللبنانية، وكما هو مشاهد من خلال قيام حزب الله بتوفير الدعم والتدريب لميليشيا الحوثي الإرهابي".
كما شملت الاتفاقية (15) برنامجاً أكاديمياً في مرحلة الدبلوم، وهي: (اللغة العربية للناطقات بغيرها، والتسويق، وإدارة المكاتب، والمحاسبة، وإدارة الضيافة، وفن الطهي، والقرآن الكريم، ومكافحة العدوى، وتقنية المعلومات، والبرمجة، وصناعة الوسائط المتعددة، والتسويق عن بعد، وفني اتصالات، وفني إلكترونيات، وإدارة السياحة والسفر). مذكرة تفاهم: وتُعدُّ جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، إحدى الجامعات الحاصلة على الاعتماد المؤسسي الكامل من مركز "اعتماد" التابع لهيئة تقويم التعليم والتدريب، كما أن لدى الجامعة (20) برنامجاً معتمداً من الهيئة و(3) برامج أكاديمية معتمدة دولياً، حيث يبلغ عدد البرامج الأكاديمية لدى الجامعة في مرحلة البكالوريوس (64) برنامجاً، و(23) برنامجاً في مرحلة الماجستير، إضافة إلى برنامج واحد في الدبلوم العالي، و(28) برنامجاً في مرحلة الدبلوم. تقويم جامعه الاميره نوره الثاني. من جانب آخر، وقعت الهيئة ممثلة في المركز الوطني للقياس "قياس"، اليوم، مذكرة تفاهم مع جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن لقياس مخرجات التعليم واختبارات التسريع الأكاديمي والمهارات. ووقّع المذكرة من جانب الهيئة، معالي رئيس مجلس الإدارة، الدكتور خالد بن عبد الله السبتي، ومن جانب الجامعة، معالي رئيسة الجامعة، الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى.
استبــانة تقويم جهات التوظيف لخريجات جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن التعليمــــات: تحرص جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن على العمل وفق توقعات مع جهات التوظيف لخريجات الجامعة. تقويم جامعه الاميره نوره بوابه التوظيف. وتهدف هذه الاستبانة إلى استطلاع مدى رضا جهات التوظيف عن المعارف والمهارات المتعلقة بالعمل المتوفرة لدى الخريجات. ومن المهم الإجابة عن جميع الأسئلة بكل دقة وموضوعية لما لذلك من أثر كبير في تقويم البرامج التعليمية وتحسين مخرجاتها. وستعامل استجابتك بسرية تامة ولن يطلع عليها أحد، ولن تستخدم إلا في تطوير البرامج. ويرجى أن تحدد/ي الإجابة باختيار الدائرة التي تمثل رأيك.