قنديل البحر المعمر هو حيوان بحري التابعة لسلسلة الرخويات والذي يصنف في شعبة اللاسعات. شكله عبارة عن قرص شفاف ، ذو قوام هلامي وله أطراف طويلة رفيعة تسمى بـ "لوامس" ؛ وهو الحيوان البسيط الغير معقد والذي لا يحتوي على رأس أو نظام هضمي طبيعي أو أعضاء تركيبية بينما هو من الحيوانات التي تتبع اللافقاريات ، بلا معدة ، فالأمعاء هي التي تستقبل الطعام. يشكل الماء نسبة عالية من جسمه لما يصل إلى حوالي 95% من وزنه وبه فيه من بعض الأعضاء ، مع فتحه فمه بالوسط وله العديد من اللوامس أو المجسات الحسية. معلومات عن قنديل البحر المعمر – قنديل البحر المعمر وهو المخلوق الذي يعرف علميا باسم Turritopsis nutricula ، والذي اكتشفت في البحر الأبيض المتوسط في عام 1883 ، ليتم اعتباره من الحيوانات الفريدة من نوعها والذي لم يعرف حتى منتصف عام 1990. يتحرك قنديل البحر المعمر في الماء بانقباض جسمه ثم فرده حركة الحرة مع لوامسه التي تساعده في حركة التيار المائي في الانتقال لمسافات بعيدة. ويمتاز هذا القنديل بإعتباره من الأمور العجيبة في الخلق بإعتباره أحد أنواع القناديل. قنديل البحر المعمر هو حيوان فريد من نوعه ، فعند تعرضة للإجهاد أو إصابة ، فإنه يستطيع العودة لمرحلة عدم النضوج مع ما لا يصل لمرحلة الشيخوخة ، ويعني ذلك أنه معمر من الناحية البيولوجية فقط ، اما هو فلا يعيش إلي الأبد ، وإنما يمكن افتراسه من إحدى الحيوانات الأخرى.
قنديل البحر الخالد التصنيف العلمي أصنوفة غير معروفة ( أصلحها): Turritopsis Species: Template:Taxonomy/Turritopsis T. dohrnii Binomial name Template:Taxonomy/Turritopsis Turritopsis dohrnii ( فايزمان ، 1883) [1] قِنديل البحر الخالد ( الاسم العلمي: Turritopsis dohrnii)، هو نوع من اللاسعات يتبع فصيلة المحيطيات ضمن رتبة اللاغمديات. [2] [3] [4] يتواجد في مياه البحر الأبيض المتوسط وفي مياه اليابان. يُوصف بأنه قنديل البحر الذي لا يموت إلا بعامل تأثير خارجي. مثل بعض أنواع الأبابيات الأخرى، تبدأ مرحلة حياتها من بويضة مخصبة تتطور إلى يرقة سباحة صغيرة التي تُعرف في علم الأحياء باسم الرحالة أو بلانيولا Planula، ثم تسبح حتى تستقر في قاع البحر ثم تنمو وتتطور لتصبح مستعمرة من السلائل. تفرخ هذه السلائل قناديل مستقلة متطابقة وراثياً تنمو وتبلغ خلال أسابيع......................................................................................................................................................................... التصنيف [ تحرير | عدل المصدر] وُصف قنديل البحر الخالد في ثمانينيات القرن التاسع عشر ، وتحديداً في عام 1883 من خلال أوغوست فايزمان ولفت الأنظار منذ اكتشافه بصفته من الأحياء الشديدة التحمل للمخاطر والظروف الصعبة.
أكبر 10 قناديل بحر في العالم: قناديل البحر (Jellyfish) هي كائنات مائية تعرف بأجسادها المتوهجة وجلدها الشفاف و سمها الذي يعد من السموم الفتاكة. هنا نتعرف على اكبر قناديل البحر في العالم، ونلقي نظرة على نوع من القناديل الخالدة. قنديل البحر الخالد لا يصنف هذا النوع من القناديل من الانواع الأكبر في العالم، ومع ذلك فإنه الكائن الأكثر غرابة، ليس فقط بين قناديل البحر الاخرى، وانما بين جميع الكائنات الحية، بما في ذلك الإنسان. هذا النوع من القناديل قادر على العودة الى مرحلة الشباب باستمرار، وذلك يعني انها لا تصل اطلاقا الى مرحلة الشيخوخة، فتبقى في مرحلة الشباب إلى الأبد، ويمكنها أن تعيش لفترات طويلة، لكنها في نهاية المطاف تموت جراء افتراسها من حيوانات اخرى، او جراء مرض يعرف بالترويتوبس وهو مرض قاتل لهذا الكائن. اكبر قنديل بحر في العالم قنديل عرف الأسد هو نوع من أنواع قناديل البحر يعد الأكبر في العالم. يعيش هذا النوع في المياه الباردة والشمالية في المحيط المتجمد الشمالي وشمال المحيط الأطلسي وشمال المحيط الهادئ، بالاضافة الى تواجده في بعض البحار. في سنة 1865 تم العثور على اكبر قنديل بحر في العالم، وهو قنديل ينتمي الى هذا النوع يبلغ قطره حوالي مترين، ومخالبه حوالي 34 مترا وحتى يومنا هذا لا يزال أكبر قنديل بحر يتم العثور عليه.
فسبحان الله الخالق الذي قال في كتابه الكريم "وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ" (سورة القصص – الآية 68) وتأتي عظمة الخالق سبحانه وتعالى بما فيها من خلق السموات وما فيها من أبراج وأفلاك ، وشمس وقمر ، وعظمته في خلق الأرض وما فيها من جبال وسهول ، وأوديةٍ وبطاح ، وبحار وأنهار ، وأنواع الشجر والثمار ، والزروعِ والحيوان. وتأتي المخلوقات في البر ، والكائنات في البحر ، والتي لا يعلمها ولا يحصيها ولا يرزقها إلا خالقها ، تبارك اسمه جل وعلى ، ولا إله غيره ، سبحانه وبحمده. ومن بدائع خلق الله لهذا المخلوق العجيب "قنديل البحر المعمر" والأسم العلمي له هو "قنديل البحر المتجدد" ، بأنه المخلوق المعروف بأنه يمر بمرحلتين من النمو حيث أنها تمر بفترة ما قبل النضوج ثم النضوج حين يستطيع هذا القنديل التكاثر وإنتاج قناديل بحر أخرى ثم الموت. إلا أن الأمر الاستثنائي لهذه الكائنات الحية أنها تستطيع أن تمر بهذه المرحلة بالعكس ، بمعنى أنها مجرد أن تصل لمرحلة البلوغ تستطيع العودة لمرحلة عدم النضوج مرة أخرى ، ثم النضوج ثم عدم النضوج وهكذا ، لذا لا تصل لمرحلة الشيخوخة أبدا وبالتالي لا تموت "بصورة طبيعية" ، حسب صحيفة التلغراف الإنجليزية.
الإعلان عن هذه الكلية الجديدة يأتي بعد ما أعلن علي أكبر ولايتي مستشار خامنئي للشؤون الدولية في كانون الثاني الماضي عن فتح فروع للجامعة الإسلامية الحرة الإيرانية "آزاد" في كل من سوريا والعراق ولبنان، وهو ما يعتبر محاولة من طهران توسيع دائرة نفوذها في سورية ليشمل مجال التعليم الجامعي. بل يبدو أن أطماع خامنئي في سورية يتجاوز حدود افتتاح الجامعات إلى إقحام اللغة الفارسية في مناهج التعليم المختلفة, فقد طالب السفير الإيراني لدى نظام الأسد "محمد رضا شيباني" في نيسان 2016م بضرورة تعزيز تعلم اللغة الفارسية في الجامعات والمدارس السورية. لا شك أن النظام النصيري - ومن ورائه ملالي قم وخامنئي - يستغلون الموالين لهم من أهل السنة من الشخصيات الرسمية وزعماء الجماعات الدينية و أساتذة كلية الشريعة بجامعة دمشق لتمرير افتتاح جامعات صفوية رافضية في قلب عاصمة الأمويين وإظهارها بمظهر التعاون الجامعي بين دولتين ذات سيادة, بينما الحقيقة التي بات يعلمها الصغير قبل الكبير أن الأمر لا يعدو أن يكون استكمال لمشروع نشر التشيع في سورية من خلال التعليم بعد شبه احتلال عسكري لدمشق وتغول وتغلغل اقتصادي واضح. انطلاق ملتقى اليوم العالمي للمرأة في جامعة الإمام محمد بن سعود. لم يعد هناك شك بأن سورية - بعد استدعاء طاغية الشام لزبانية الأرض وشذاذ الآفاق لمنع سقوط نظام حكمه - قد أضحت محتلة من قبل الروس والرافضة وكذلك الأمريكان, وأن كل ما تتداوله وسائل الإعلام من أخبار الإعلان عن افتتاح بعض الجامعات أو التوقيع على كثير من الاتفاقيات ما هو إلا محض إذعان للمحتل الصفوي أو الروسي أو الأمريكي.
تأجيل مؤتمر نود اعلامكم تم تأجيل انعقاد المؤتمر التاسع للجودة تحت شعار (الرقمنة وتحديات جودة التعليم) الى تاريخ 16-17/11/2022 تاجيل مؤتمر
تضمن 6 جلسات و39 بحثاً حول مظاهر الترفيه والنهضة العمرانية والصحية التقى أكثر من 300 خبير وأكاديمي في الملتقى العلمي الـ19 الذي أطلقته جامعة أم القرى يومي 27 - 28 جمادى الأولى، بالتعاون مع الجمعية التاريخية السعودية، تحت شعار «تاريخ وحضارة مكة المكرمة عبر العصور»، وذلك في قاعة الملك عبدالعزيز في العابدية، برعاية معالي مدير الجامعة الدكتور عبدالله بافيل، ومشاركة باحثين وقياديين من مختلف الجامعات السعودية. وأكد رئيس مجلس إدارة الجمعية والمشرف على مطبوعاتها الدكتور عبدالله الزيدان، أهمية الملتقى في تزويد المهتمين بتاريخ الوطن العربي بأبحاث رصينة ومجودة خاضعة لمناقشة المشاركين من ذوي الاختصاص، لتحكيمها وطباعتها في مجلدين ضخمين، منوها بدور الترجمة في خدمة الباحثين للوصول إلى المستويات العالمية، خاصة أن قواعد المعلومات العالمية تستند على الملخصات البحثية في عرض الإنتاج العلمي والأكاديمي للباحثين. من جهته أفاد المشرف على فرع الجمعية بالجامعة أمين عام الملتقى الدكتور فهد المالكي، أن الملتقى في نسخته الـ19 يأتي مطبقاً لمنهجية الكتابات التاريخية، وموثقاً للروابط العلمية بين المهتمين بالدراسات التاريخية والحضارية، وسط مشاركة أكثر من 300 شخصية أكاديمية، لتبادل الخبرات العلمية وعرض المقترحات ضمن حزمة من الدراسات البحثية وأوراق العمل، مؤكداً على ارتفاع عدد مشاركات النسخة الحالية بنسبة 20% عن الملتقيات السابقة.