هل الجن المسلمين يدخلون الجنة
المراجع ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن سبمان الفارسي، الصفحة أو الرقم:2908، صحيح. ^ أ ب ت محمد الإثيوبي (2003)، شرح سنن النسائي (الطبعة 1)، صفحة 112، جزء 23. بتصرّف. ^ أ ب عبد العزيز الراجحي، شرح كتاب الإيمان الأوسط لابن تيمية ، صفحة 15، جزء 10. بتصرّف. ^ أ ب موسى لاشين (2002)، فتح المنعم شرح صحيح مسلم (الطبعة 1)، صفحة 350، جزء 1. بتصرّف. ↑ أحمد حطيبة، شرح رياض الصالحين ، صفحة 9، جزء 49. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:91، صحيح. ↑ رواه الألباني، في تخريج مشكاة المصابيح، عن أبي موسى الأشعري، الصفحة أو الرقم:3582، إسناده ضعيف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عائشة، الصفحة أو الرقم:2555، صحيح. ص2 - كتاب معالم بيانية في آيات قرآنية - هل الجن ممن يدخلون الجنة - المكتبة الشاملة. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن علقمة بن قيس، الصفحة أو الرقم:3049، صحيح. ↑ رواه السفاريني الحنبلي، في كشف اللثام ، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 3/79، اسناده جيد. ↑ سورة الإسراء، آية:23-24 ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن حصين بن عبدالرحمن السلمي، الصفحة أو الرقم:3849، صحيح.
تلاوة سورة الكهف حتى يظل لك نور ما بين الجمعتين. الاغتسال جيداً، والتطيب، واستخدام السواك، ولبس أفضل الملابس وأطهرها والذهاب إلى الصلاة. أداء صلاة تحية المسجد عند الدخول أولاً قبل تأدية صلاة الجمعة. التسبيح المستمر، والاستغفار طيلة اليوم. الاستماع للخطبة، والإنصات لها، والابتعاد عن الثرثرة والأحاديث الجانبية في المساجد.
قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: "كان يلقاه في كل ليلةٍ من رمضان فيُارِسه القرآن"؛ رواه البخاري. الصيامُ جُنَّةٌ من أمراض الروح والقلب والبدن، قال ابن القيم - رحمه الله -: "منافعُه تفوقُ الإحصاء، وله تأثيرٌ عجيبٌ في حفظ الصحة". في الصوم دقَّةُ العبادة ، فجميعُ المسلمون يُفطِرون في وقتٍ واحدٍ، لا يتقدَّم أحدٌ على آخر، ولا يسبِقُ واحدٌ واحدًا في الطعام. فضائل النبي صلى الله عليه وسلم - عربي - محمد بن إبراهيم التويجري. الصائمُ يجمعُ حفظَ الجوارح الظاهرة وحراسة الخواطر الباطنة، فينبغي أن يُتلقَّى رمضانُ بتوبةٍ نصوحٍ وعزيمةٍ صادقةٍ. رمضانُ موسم التعبُّد لله، كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يخُصُّه بالعبادة بما لا يخصُّ غيرَه من الشهور، وكان الصحابة - رضي الله عنهم - أحرصَ الناس على العبادة في رمضان، قال أبو هريرة - رضي الله عنه -: "كانوا إذا صاموا جلسُوا في المسجد". وإذا فُتِح لك بابُ خيرٍ فبادِر إليه؛ فأبوابُ البرِّ لا تُفتحُ للمرء على الدوام. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ [الحديد: 21].
قال: «فإذا كان رمضان اعتمِري فيه؛ فإن عُمرةً في رمضان حجَّة» ؛ رواه البخاري. قال ابن الجوزي - رحمه الله -: "فيه أن ثوابَ العمل يزيدُ بزيادة شرف الوقت كما يزيدُ بحضور القلبِ وبخُلوص القصد". في الصوم تزكيةٌ للبدن وتضييقٌ لمسالك الشيطان، وهو يُهذِّبُ اللسانَ فيدعو إلى مُجانبَة الكذب وقول الحرام، قال - عليه الصلاة والسلام -: «من لم يدَع قولَ الزور والعملَ به فليس لله حاجةٌ في أن يدَع طعامَه وشرابَه» ؛ رواه البخاري. قال ابن القيم - رحمه الله -: "من جالسَ الصائم انتفعَ بمُجالسته، وأمِن فيها من الزور والكذب والفُجور والظلم، فإن تكلَّم لم يتكلَّم بما يجرحُ صومَه، وإن فعل لم يفعل ما يُفسِدُ صومَه، فيخرج كلامُه كلُّه نافعًا صالحًا". ورمضان شهر الكرم والبذل للفقراء، فإذا صام الغنيُّ تذكَّر من لا قوتَ له، فيدعُوه ذلك إلى العطاء والسخاء. فضل صيام عاشوراء وتاسوعاء - مختصرة - الوطنية للإعلام. سُئِل بعضُ السلف: لِمَ شُرع الصيام؟ قال: "ليذوق الغنيُّ طعمَ الجوع فلا ينسَى الجائِعَ". رمضانُ نهارُه عبادةٌ بالصوم والدعاء ونفع المُسلمين، وفي ليله دعاءٌ واستغفارٌ وتلاوةٌ للقرآن العظيم، في ليله كانت مُدارسةًُ جبريل - عليه السلام - للنبي - صلى الله عليه وسلم - القرآن.
وامتحن به الخلائق في قبورهم ، فهم في القبور عنه مسئولون وبه ممتحنون. فعن أنس رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الْعَبْدُ إِذَا وُضِعَ فِي قَبْرِهِ وَتُوُلِّيَ وَذَهَبَ أَصْحَابُهُ حَتَّى إِنَّهُ لَيَسْمَعُ قَرْعَ نِعَالِهِمْ أَتَاهُ مَلَكَانِ فَأَقْعَدَاهُ فَيَقُولَانِ لَهُ: مَا كُنْتَ تَقُولُ فِي هَذَا الرَّجُلِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَيَقُولُ: أَشْهَدُ أَنَّهُ عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ ، فَيُقَالُ: انْظُرْ إِلَى مَقْعَدِكَ مِنْ النَّارِ أَبْدَلَكَ اللَّهُ بِهِ مَقْعَدًا مِنْ الْجَنَّةِ. قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَيَرَاهُمَا جَمِيعًا ، وَأَمَّا الْكَافِرُ أَوْ الْمُنَافِقُ فَيَقُولُ لَا أَدْرِي كُنْتُ أَقُولُ مَا يَقُولُ النَّاسُ ، فَيُقَالُ لَا دَرَيْتَ وَلَا تَلَيْتَ. ثُمَّ يُضْرَبُ بِمِطْرَقَةٍ مِنْ حَدِيدٍ ضَرْبَةً بَيْنَ أُذُنَيْهِ فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَنْ يَلِيهِ إِلَّا الثَّقَلَيْنِ)) [3].