ومهما كان السبب فإن مرور شهرين مدة لا تدعو للقلق، ولا يصح البحث عن الإنجاب بعد مرور تلك المدة القصيرة، وكلما مر الوقت كلما زادت فرص الحمل، فلا قلق ولا خوف -إن شاء الله-، فقط الانتظار، ويمكنك ولإعادة تنظيم الدورة والمساعدة في بناء بطانة الرحم، تناول حبوب دوفاستون التي لا تمنع التبويض ولا تمنع الحمل، وجرعتها 10 مج، تؤخذ واحدة مرتين يوميا، من اليوم 16 من بداية الدورة حتى اليوم 26 من بدايتها، وذلك لعدة شهور، حتى تنتظم الدورة الشهرية، أو يحدث الحمل. مع الاهتمام في الفترة القادمة بأكل الفواكه والخضروات بشكل يومي، مع شرب أعشاب البردقوش والمرمية وحليب الصويا، وكل هذه الأشياء قد تساعد في تنظيم الدورة الشهرية؛ لأن لها بعض الخصائص الهرمونية التي تساعد في تنظيم الدورة الشهرية، مع العمل على إنقاص الوزن في حال زيادته؛ لأنه السبب الرئيسي في اضطراب الدورة الشهرية، وتأخر الحمل، ويمكنك تناول حبوب Ferose F التي تحتوي على الحديد وعلى فوليك أسيد، وفيتامين (د) حقنة واحدة 600000 وحدة دولية في العضل؛ لأن هذا الفيتامين ضروري لتقوية العظام، والوقاية من مرض هشاشة العظام فيما بعد. حفظك الله من كل مكروه سوء، ووفقك لما فيه الخير.
تاريخ النشر: 2015-05-12 01:18:15 المجيب: د. منصورة فواز سالم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا متزوجة منذ شهرين، ودورتي الشهرية منتظمة جدا، حتى بعد الزواج، وتنزل كل 31 يوما بالضبط، لكن هذا الشهر تأخرت الدورة، وعملت تحليلا منزليا، وكانت النتيجة إيجابية، وقمت بعمل تحليل الدم في المستشفى، وكانت النتيجة سلبية، والطبيب شك في الموضوع، وأعطاني حبوب مثبت الحمل، أي لو كان حملا سيثبته، وإذا كانت دورة سينزلها. استخدمت الحبوب لمدة 5 أيام، حسب وصف الطبيب، لكن الآن مرت 8 أيام على الدورة، وفي اليوم السابع نزلت إفرازات بنية قليلة، كنت أظنها دورة، وانتظرت لليوم، واستمر الوضع على ما هو، لم ينزل الدم، فقط تلك الإفرازات، مع ألم أسفل الظهر، ووخزات أسفل البطن والصدر. أريد أن أعرف ما سبب هذه الأعراض؟ لأن بصراحة نفسيتي تعبانة، وخائفة، ولا أعرف ما الذي يحدث، وكثيرة التفكير في الموضوع، أرجو الإجابة. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ سارة حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: تحليل الحمل في البول ما لم يظهر الخط الثاني بشكل واضح، ويصدق ذلك اختبار الحمل الرقمي في الدم، فإن الاختبار لا يعتبر إيجابيا، والتأخر في الدورة في ذلك الشهر حدث ربما بسبب حمل في بويضة ضعيفة، أدت إلى تكون جنين غير قابل للحياة، أعطى نتيجة إيجابية في البول، ثم مات سريعا، أو أن البويضة من الأساس لم تخرج من المبيض، وأدى ذلك إلى نقص هرمون بروجيستيرون، وتأخر الدورة الشهرية التي خرجت في ذلك الشهر.
المراهم المحتوية على مادة البوريك أسيد (Boric acid). كما يمكنك تناول المضاد الفطري فلوكونازول (Fluconazole) عن طريق الفم، كما قد يحتاج زوجك إلى تناول هذا الدواء أيضًا؛ لأنه قد يكون مصاب أيضًا بالالتهابات الفطرية. وأشدد على ضرورة عدم تناول أو استخدام أي دواء دون استشارة الطبيب أولًا، كما أن عليك مراجعة طبيبتك النسائية للتأكد من أنه لا يوجد سبب يستدعي تدخلًا طبيًا؛ حيث أن هناك عدة أسباب تقف وراء الإصابة بالالتهابات الفطرية بصورة متكررة، ومن هذه الأسباب: الحمل. بعض أنواع موانع الحمل الهرمونية التي تؤخذ عن طريق الفم. مرض السكري. ما هو أفضل مرهم لعلاج فطريات المهبل؟ - موضوع سؤال وجواب. تناول المضادات الحيوية حاليًا أو في الفترة السابقة. أن تكون مناعة الجسم ضعيفة.
آخر تحديث يناير 14, 2022 تسأل النساء عن افضل كريم لالتهاب المهبل الخارجي ، لذلك سنعرض هذه المقالة عن علاج التهابات المهبل باستخدام كريم مهبلي. افضل كريم لالتهاب المهبل الخارجي التهاب المهبل الخارجية من المشكلات المزعجة للسيدات فهو عرض شائع الحدوث وينتج عن بعض العادات الخاطئة لديهن، وعند حدوث مثل هذه الالتهابات فمن الطبيعي أن تسرع المرأة إلى إيجاد حل أو علاج للتخلص من الأعراض المصاحبة لها لذلك سيكون حديثنا اليوم عن تعريف هذه المشكلة بالتفصيل وعن الكريمات التي يمكن استخدامها في مثل هذه الحالة. التهابات المهبل مشكلة الالتهاب المهبلي تحدث نتيجة وجود التهابات في منطقة المهبل تؤدي إلى ظهور إفرازات متغيرة اللون وتخرج رائحة غير مستحبة من فتحة المهبل مع الإحساس بالألم والحكة. السبب في حدوث هذا الالتهاب هو تغيير التوازن الطبيعي لبكتيريا المهبل أو حدوث عدوى، كما قد يؤدي انخفاض مستوى هرمون الإستروجين عند انقطاع الحيض والاضطرابات الحادثة في الجلد إلى الإصابة بالتهابات المهبل أيضا. التهابات الرحم بكافة أشكالها مع العلاج - موقع بابونج. يحدث التهاب المهبل ، بسبب الالتهابات الفطرية أو الطفيلية أو البكتيرية. – يوجد أنواع مختلفة لالتهابات المهبل وتعد أكثر أنواع تلك الأنواع شيوعا هي التالية: التهابات المهبل البكتيري تُعرَّف العدوى المهبلية الأكثر شيوعًا بأنها "التهاب المهبل الجرثومي".