خبرني - يكشف النوم المتقطع في علم النفس عن الكثير من الاضطر ابات ويمكن أن يكون مؤشرًا على مشاكل تعانين منها وتحتاجين إلى البحث عن العلاج المناسب لها. قلّة النوم يمكن أن تضع دماغك في دائرة الخطر وبالتالي عليك أن تحرصي على إكتشاف الأسباب التي تؤدي إلى النوم المتقطع لتتمكني من إيجاد العلاج المناسب ** أسباب النوم المتقطع أسباب النوم المتقطع كثيرة ويمكن أن تكون مرتبطة بالعديد من المشاكل الصحية ومنها النفسية. وهي: التغيّرات بالروتين اليومي: إدخال بعض التبدلات على الروتين اليومي سواء في العمل أو في مواعيد النوم أو تغيير البيت يمكن أن تؤثر في النوم وقدرتك على النوم المعاناة من القلق والتوتر: الشعور بالتوتر والإرهاق والإجهاد الشديد يؤثر في نمط النوم لديك، خصوصًا وأنكثرة التفكير تؤدي إلى صعوبة في النوم أجواء غرفة النوم: من الضروري أن تجعلي الأجواء في غرفة النوم مناسبة لتنعمي بنومٍ عميقٍ ومريح فحاولي عدم وجود أي ضوضاء أو إضاءة قوية في الغرفة.
يمكن دهن جدران الغرفة باللون الأزرق أو استخدام ستائر زرقاء اللون، والتي تعمل على زيادة فرصة دخول الشخص لمرحلة النوم العميق. الحرص على عدم النوم خلال النهار أو أخذ قيلولة الظهيرة. في حال الاستيقاظ ليلًا، يُنصح بعدم ترك السرير، والبقاء به؛ وذلك يسهل معاودة الدخول بمرحلة النوم العميق. يُنصح بعد ممارسة أنشطة حيوية تثير الدماغ قبل فترة النوم، مثل ممارسة الألعاب الإلكتورنية أو متابعة الاخبار او مواقع التواصل الاجتماعي. تناول بعض الأعشاب التي تعمل على تهدئة الأعصاب. تجنب تناول المنوّمات إلّا عند الضرورة وباستشارة طبية متخصصة. علاج اضطراب النوم المتقطع
وتضيف أكسلرود أن تناول وجبات كاملة خلال فترات زمنية محددة يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل تناول وجبات غير أساسية بشكل عشوائي طوال اليوم، وهو نمط غذائي يؤثر سلبًا على توقيت النوم وجودته. خيارات غذائية صحية ويوصي بيتر بولوس اختصاصي طب النوم، بالابتعاد عن أي وجبات تحتوي على نسبة عالية من الدهون أو الكربوهيدرات المكررة، قائلًا إن "هناك بيانات تشير إلى أن الأنظمة الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات تساهم في النعاس ولكنها تؤدي إلى النوم المتقطع حيث يتم التمثيل الغذائي للكربوهيدرات". كما ينصح بتجنب "الأطعمة الغنية بالدهون، لأنها يمكن أن تؤثر أيضًا على جودة النوم". ويقول بولوس إن الأنظمة الغذائية المستوحاة من البحر الأبيض المتوسط والتي تحتوي على نسبة عالية من البروتين والألياف والفواكه والخضراوات والمغذيات المضادة للالتهابات تميل إلى أن ترتبط بنوعية نوم أفضل، مع مراعاة عدم تناول الوجبات في وقت متأخر من اليوم، إذ يمكن أن يؤدي تأخر تناول الطعام إلى تعطيل إيقاع الساعة البيولوجية. يتفق الخبراء على أنه يجب التوقف عن تناول الطعام في نفس الوقت كل ليلة، ويفضل أن يكون ذلك قبل حوالي ثلاث ساعات من النوم، لمنح الجسم متسعًا من الوقت للهضم قبل النوم.
كما يمكنك حمله بعيداً عنك بمسافة أذرعك أثناء الكتابة. إذا كنت تحب القراءة الإلكترونية، حاول فتح جهاز أخر مع الشاشة التي لا توجد فيها شاشة خلفية. تخفيف الألم: إتخاذ خطوات علاج تخفيف الألم بشكل جيد سواء من خلال الوصفات الطبية ولكن من الأفضل التشاور مع الطبيب ووضع برنامج شامل لتخفيف الألم. علي سبيل المثال، قد تحتاج إلي علاج طبيعي لمقاومة ألم الظهر والرقبة أو الصداع النصفي وإذا كان الصداع متكرر قد يكون صداع نصفي. يمكن أن يلجأ البعض إلي العلاجات الطبيعية التي تعمل كمسكن للألم. علاج مشاكل التنفس: لكي تقوم بعلاج مشاكل التنفس أثناء النوم تحتاج إلي بدء الإختبارات الذاتية وحاول إستخدام الوسائد للحفاظ علي نفسك أو النوم علي جانب واحد ولا يمكنك النوم علي ظهرك لأنه يفاقم من المشكلة وإذا كانت أنفك هي السبب وراء يمكنك تركيب شرائط التنفس وهي متاحة الان في الصيدلية وعلاج الإزدحام الناتج عن إحتقان الأنف او الحساسية الموسمية التي تعالجها مضادات الهيستامين. إتباع نمط حياة صحي: ويقصد به السهر لساعات متأخرة من الليل وتناول وجبات الطعام في وقت متاخر كما أن البعض يقوم بممارسة بعض الأنشطة ليلاً مما ينتج عنه عدم النوم الخفيف والحصول علي نوم متقطع وهي من أشكال إضطرابات النوم.
العمل في الرعاية الأولية: في هذا المجال لا يكون دور الصيدلي صرف الدواء وإنما العمل ضمن الممارسة الطبية ودعم المرضى بشكل مباشر بالتعاون مع الأطباء الذين قد لا يتوفر لديهم الوقت الكافي للتعمق في التفاصيل مع المرضى، وتكون هنا مهمة الصيدلي في الرعاية الأولية الذي يشرح المرض وكيفية التعامل معه وشرح طريقة العلاج ، كما يهتم بالحالات خارج إطار المشفى ويتابع معهم خطة العلاج. مستقبل تخصص الصيدلة والسموم. صعوبات تخصص الصيدلة في الدراسة والعمل الصيدلة كما باقي الاختصاصات الطبية لا تخلو من بعض الصعوبات التي قد تواجه الدراسين قبل وبعد التخرج من الاختصاص، وهنا نذكر ح بعض صعوبات دراسة الصيدلة: [3،4] صعوبات دراسية: تخصص الصيدلة يتضمن عدد كبير من المقررات المختلفة بأشكالها العملية والنظرية، وهنا قد يواجه بعض الطلاب صعوبات في دراسة أحد هذه الأشكال. التكاليف المالية الباهظة: معظم فصول تخصص الصيدلة هي في القسم العلمي وهذا القسم يحتاج لشراء أدوات محددة ولباس محدد ويختلف بين سنة دراسة وأخرى، وبعد التخرج إذا رغب الخريج بافتتاح مشروعه صيدلية خاصة فهذا المشروع أيضاً من الأعمال التي تحتاج لرأس مال كبير. التعامل مع الأدوية المخدرة: من الصعوبات التي تواجه الصيدلي التعامل مع الأدوية المخدرة كالأفيونات والمهدئات على سبيل المثال، حيث يمنع صرف هذه الأدوية إلا بموجب وصفة طبية تحت طائلة المسؤولية وتبقى الوصفة لدى الصيدلي يسلمها للنقابة عندما يستلم عدد معين من هذه الأدوية، وهذا قد يعرض الصيدلي للعديد من المشاكل مع المرضى وقد يتعرض لمشكلة مع أحد المرضى النفسيين أو المختلين عقلياً والذي يريد أن يأخذ الدواء دون وصفة طبية وفي هذه الحال يتوجب طلب الشرطة في أسرع وقت.
مجالات العمل الواسعة: من أهم الميزات لاختصاص الصيدلة أيضاً هو مجالات العمل الواسعة التي تمكن الصيدلي من الاختيار بحرية المكان المناسب له والعمل فيه. مدة دراسة مناسبة مقارنة بالطب: من الأشياء التي تميز الصيدلة عن الطب هو مدة الدراسة التي تقدر بخمس سنوات مقارنة بالطب الذي يتطلب دراسته والتخصص فيه ما يفوق العقد الكامل من العمر. مجالات عمل الصيدلي - موضوع. يوجد العديد من الاختصاصات بعد الانتهاء من دراسة الصيدلة يمكن التخصص فيها ومن ثم العمل في تطوير العمل أو الذهاب نحو التدريس الأكاديمي، ومن هذه الاختصاصات نذكر: [5] ماجستير علم العقاقير: يهتم بدراسة النباتات الطبية والأقسام الفعالة فيها وكيف يمكن استخلاص المواد الدوائية منها وتحويلها إلى أدوية يمكن الاستفادة منها في علاج الأمراض. ماجستير صيدلة صناعية: يدرس هذا الاختصاص طرق التصنيع المختلفة لجميع الأشكال الصيدلانية وكيفية تفاعلاتها مع الجسم والطرق الأنسب لأخذ الفعالية منها دون التأثير على أجهزة الجسم. ماجستير علم الأدوية: يهتم علم الأدوية بدراسة جميع المواد الدوائية التي تم اكتشافها حتى الآن في علاج الأمراض المختلفة وتفاعل هذه الأدوية مع الجسم وآلية عمل هذه الأدوية وفوائدها وآثارها الجانبية.
ويُظهر تخصص الصيدلة الدور المكمل لعمل الطبيب في إعطاء العلاج الصحيح لكل مرض بشكل نوعي، ويهتم الفرع بابتكار أدوية جديدة بشكل مستمر عن طريق التعديل على البنية الكيميائية للأدوية القديمة ومعروفة النتائج أو عن طريق محاولة تقليد هرمونات معينة في الجسم وتصنيعها دوائياً.
الفيزيولوجيا والتشريح المرضي: يدرس هذا الاختصاص جميع أعضاء الجسم بالتفصيل وآلية العمل الدقيقة لجميع أجهزة الجسم. ماجستير كيمياء الصيدلية: يهتم هذا الاختصاص بدراسة البنى الكيميائية الصيدلانية وكيفية التغيير في هذه البنية والنتائج التي يمكن أن تتغير في الفعالية بعد تغيير البنية الكيميائية للدواء وكيفية تجنب الآثار الجانبية للأدوية عن طريق التغيير في هذه البنى. المصادر و المراجع add remove