ملخص مباراة أبها 1 - 1 الهلال | دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين | الجولة 13 - YouTube
ملخص الهلال وابها تصفّح المقالات
ويعتبر الخوف من الغرباء أحد علامات نضوج الجهاز العصبي بالرضيع وقدرته على التميز. علاج الخوف عند الأطفال الرضع يستطيع الأم علاج الخوف عند الأطفال الرضع خلال النوم بدلًا من إيقاظه من النوم واحتضانه فعل هذه الأمور البسيطة: الانتظار ومراقبته: فمن خلال متابعتك للرضيع يعد الفزع خلال النوم هي أحد المراحل التي يمر بها الطفل الرضيع. تهدئة الرضيع: في حالة استمرار الرضيع دون أسباب، فيجب عليك تهدئته بدون الحاجة إلى ايقاظه من خلال تمرير يدك بكل لطف على بطنه وظهره مما يجعله يدخل مرحلة النوم العميق، والتوقف عن البكاء. القيام بنفس العادات المصاحبة للنوم في حالة استيقاظ الطفل مفزوع خلال نومه فيجب عليك القيام بنفس الأشياء لتطمئنه والعودة إلى النوم مرة أخري. وفي نهاية مقالنا يجب أن تعرفي أن الخوف عند الطفل الرضيع هو حالة يمر بها الطفل الرضيع حتى ينضج الجهاز العصبي الخاص به؛ لذلك لا تقلقي أو تفزعي بسبب حركاته المفاجئة عند شعوره بالخوف بل قومي بتهدئته وطمأنته.
انتقال مشاعر الخوف من الأب والأم للطفل، فإذا أظهر الكبار خوفهم من شيء ما أمام الصغير، فإن هذه الأحاسيس تنتقل إليه سريعًا، حيث يخاف الطفل من الحيوانات التي تخاف منها أمه على سبيل المثال. الخوف عند الأطفال الرُضع يظن البعض أن الخوف هو أمر خاص بالأطفال الأكبر سنًا فقط، لكن دراسات الطب النفسي تشير إلى أن الأطفال في سن الرضاعة يعانون هم أيضًا من الخوف والقلق والتوتر، حيث يبكي الرضيع عند رؤيته لشخص معين على سبيل المثال. ويمكن علاج هذه المشكلة من خلال التقرب من الطفل ومحاولة احتضانه حتى يشعر بالدفء والأمان، ولا يجب إجهاد الطفل في التعرف على أشخاص جدد، مع عدم تخويف الطفل بهدف إثارته واللعب معه. يفيد الغناء مع الطفل والتواصل معه عبر العيون واللمس والتحدث معه في إزالة مشاعر الرهبة لديه، حتى يتعود تدريجيًا على التواصل مع العالم الخارجي ومع المحيطين به دون خوف. علاج الخوف عند الاطفال الكبار يتوقع الأطباء استمرار مشاعر الخوف عند الأطفال حتى عمر سنتين، لكن أحيانًا يستمر الخوف وقد يتحول إلى فوبيا إذا لم ينتبه الآباء من البداية للمشكلة، فكلما كبر الطفل دون علاج فإن مخاوفه تكبر معه، وهنا ينصح بإتباع الآتي لاحتواء مخاوف الطفل: اقتحام المخاوف: حيث يجب على الآباء عدم إهمال مشاعر الصغار أو التقليل من أهميتها، لكن يجب مواجهتها والاعتراف بها، وتشخيص سبب الخوف بدقة، حيث يعجز الصغار عن وصف مخاوفهم وتحديدها، وهنا يأتي دور الكبار في التعرف على سبب الخوف بدقة.
طريقة علاج الخوف عند الطفل بعد الرضاعة أن الطفل بعد الرضاعة يبدأ في التحدث بشكل تدريجي إلى أن يصل إلى مرحلة دخول المدرسة التي فيها يتحدث بشكل أفضل. يمكنك أن تتحدثي مع طفلك حول مخاوفه، هذا يساعدك على معرفة سبب خوفه، كما يصنع علاقة صداقة قوية بينك وبين طفلك. تحدثي مع طفلك باهتمام، يجب أن يشعر الطفل باهتمامك بأسباب خوفه، الأمر الذي يساعده على التحدث بصراحة. أحذري من تجاهل أسباب خوف طفلك أو الاستهانة بها أو التقليل منها لأن هذا يصنع حاجز بينك وبين طفلك، كما يمنعه أن يتحدث معكي مرة أخرى عن مخاوفه تجنباً من الاستهانة أو التقليل منها مرة أخرى. بعد معرفة سبب خوف طفلك، يجب أن تساعديه على علاج هذه المشكلة، على سبيل المثال إذا كان طفلك يخاف من النوم في الظلام يمكن أن تقومي بالنوم معه في الظلام لكي يعرف أن الظلام شيء غير مضر أو مقلق، ومما بالجدير بالذكر أن الأطفال يخافون من الظلام اعتقاداً منهم أن الأشباح تظهر في الظلام، أن نومك معه في الظلام ينزع هذه الفكرة منه. إذا رفض طفلك النوم في الظلام يمكن أن ينام في غرفة بها إضاءة خفيفة، وبالتدريج سوف ينام على الظلام. يجب أن تستشيري طبيب متخصص إذا لاحظتي خوف الطفل بشكل مبالغ أو في حالة عدم قدرتك على علاجه، حيث أن الطبيب يقدم لكي أهم النصائح التي تساعدك على التعامل مع الطفل، كما يساعدك على علاج طفلك من مرض الخوف.
من الطبيعي أن يخاف الطفل من الحرائق مثلا أو عبور الطريق، ويساعد ذلك في حمايته من الأذى، إلا أن خوفه من المواقف أو الأشياء التي لا تحمل أي تهديد يعتبر أمر غير طبيعي، وهناك حالات تستدعي علاج الخوف عند الأطفال لأنها تنطوي على حالة مرضية أو مشكلة نفسية، لذلك لا بد من استشارة طبيب مختص. أسباب الخوف عند الأطفال بعض الأطفال يشعرون بالخوف أكثر من غيرهم، ويرجع ذلك إلى بعض العوامل، مثل: الاستعداد الوراثي: بعض الأطفال يكونوا عموما أكثر حساسية وانفعالية في مزاجهم. قلق أحد الوالدين على الأقل: الطفل يتعلم كيفية التصرف في بعض المواقف من خلال مشاهدة والديه. الأحداث المجهدة أو الضاغطة: مثل انفصال الوالدين أو الإصابة أو الإقامة في المستشفى، أو مشاهدة حادث مُخيف. الخوف عند الأطفال حسب المرحلة العمرية مخاوف شائعة لدى الأطفال الرضع بمجرد بلوغ الطفل ستة أو سبعة أشهر من العمر، فإنه يشكل روابط قوية مع والديه أو مقدمي الرعاية، وانفصاله عن هؤلاء الأشخاص المميزين، حتى لفترات قصيرة من الزمن، يمكن أن يسبب خوفا كبيرا ويدفعه للبكاء، ويُصاب الكثير من الأطفال بالخوف من الغرباء، لكن مع تقدمهم في العمر يخرجون من هذه المرحلة.