ولاجل كرامة الوطن وحقوق الناس سنخوض سويا معركة الانتخابات في 15 أيار، كي ننطلق من تاريخنا الذي كله انجازات، ونبني للمستقبل، مستقبل الشباب المفروض ان يبقى ببلده ومستقبل العيش الكريم لكل مواطن. صوتكم سيكون صوت العقل ب15 أيار". بشتفين وانتقل الوفد بعدها الى بلدة بشتفين حيث اقيم احتفال شعبي حاشد بين الطريق العام ودار البلدة بمشاركة مشايخ البلدة والفاعليات والمدير العام للمجلس المذهبي مازن فياض وعضو المجلس وليد ضو.
أتأكد ان هذه الأرض أرضنا، ارض العطاء، ارض البطولة وإن أهل هذه الارض هم عنوان الوطن". واضاف: "التنمية قرارنا، مستقبل الشباب قرارنا، المصالحة كانت ولا تزال خيارنا، العيش المشترك هو خيارنا، وحدها الهوية اللبنانية العروبية هي هويتنا. بخياركم في 15 أيار سنبقى بهذا الوطن". دير كوشة ثم انتقل النائب جنبلاط وحمادة والمرشح المعلوف والوفد الى بلدة دير كوشة، حيث اقيم استقبال حاشد في القاعة العامة لدار البلدة بمشاركة المشايخ والفاعليات والمجلسين البلدي والاختياري والمدير العام السابق انور ضو وشخصيات. وألقيت كلمات لكل من كريم الدبيسي، امين سر منظمة الشباب التقدمي رامي مخيبر، مدير فرع الحزب التقدمي الاشتراكي عماد ضو، رئيس البلدية وليد ضو قائلا: "كما وليد بك صاحب الايادي البيضاء تجاه بلدتنا على مر الزمن والمختارة في كل المجالات سيترجم اهالي البلدة برد الوفاء في الاستحقاق". كلمات أهل الجنوب نجران. بدوره حيا حمادة "بلدة الوفاء لفكر المعلم والقائد الوليد وحامل الشعلة الاستاذ تيمور الذي بقيادته سنخوض التحديات للحفاظ على الوطن وكسر هذا العهد المشؤوم ولجم الهجمة الفاشية على البلاد". وألقى النائب جنبلاط كلمة حيا فيها "المشايخ والاهالي والرفاق، في ديركوشة مع أهلنا كتبنا محطات تاريخية كبيرة، ومن هذه الارض خضنا معارك كبيرة من اجل الكرامة والوجود، وسقط لنا الشهداء.
«حزب الله» لا يحتاج كسواه إلى تنظيم حملته الانتخابية، فالمناسبات الاسبوعية في القرى الشيعية كافية لإطلالات متعددة الأشكال، إن لم تكفِ ذكرى أسبوع لأحد المتوفين فالذكرى الأربعينية أو السنوية أو العشرية أو المئوية أو الألفية لأحد الأولياء جاهزة، فضلاً عن الإطلالة الدائمة لأمينه العام ولحفلات الإفطار الرمضانية. كلمات اهل الجنوب – عرباوي نت. يمكن لأي صحافي ماهر أن يلخص لصحيفته الخطاب الحزباللاهي من غير أن يستمع إليه، ذلك لأنه يشبه الخطب اليمينية أو اليسارية بتكرار معزوفات عزيزة على قلوب محبيه وحدهم، ولأن حتمياته الانتصارية تضاهي حتميات ستالين، وحنينه إلى اللحن المهدوي وولاية الفقيه يشبه حنين المارونية السياسية المتداعية إلى ألحان تعصبها العنصري. خطابه يستصغر الخصوم ويستخف بهم ويعيّرهم بأنهم «قليل عديدهم»، إذ طالما سأل جندي في جيشهم الإلكتروني عما إذا كانت مقاعد حافلة واحدة تفيض عن حجم معارضيهم العددي من الشيعة؛ وطالما تباهوا بقدرة الحزب على استنفار المقاتلين والغرائز وبامتلاكه عشرات آلاف الصواريخ. فات هؤلاء المستنفرين أن يعرفوا أن حركات أكثر جماهيرية من «حزب الله» سقطت في الامتحان الوطني لغلبة الصبغة المسيحية على بعضها والإسلامية على بعضها الآخر.
وقد قيل كذلك أن أول من قال كلامًا وصف على أنه شعر هو العنبر بن عمرو بن تميم، وكذلك لم تردنا منه أي أشعار، وهذا لا يعني أنه لم يكن ليشعر، بل عدم وصول أشعاره إلينا هو لسبب عدم تناقلها بالحفظ ليس إلا. ومن الجدير بالذكر في هذا السياق أن العرب أولوا للشعر والشعراء عناية بالغة، وكان للشعر مكانة بالغة وورود سريع المنزل في قلوب العرب في الجاهلية، وجعل الناس قديمًا حتى الحكام منهم من الشعراء أسطورة يخلدها ويمجدها التاريخ، وأكرموهم أشد الإكرام، فكانوا هم من يصفون ويتحدثون عن فخر وعزة وكرامة العرب، وكانوا بارعين في وصف كل شيء، الأمر الذي جعل لهم مكانة كبيرة ومنزلة سامية في قلوب الكثير من الناس، واستمر هذا الاهتمام بالشعر حتى يومنا هذا. من اول من قال الشعر كان عنوان مقالنا لهذا اليوم، والذي وضعنا فيه القائل الأول للشعر على اختلاف الرواة قديمًا على أول من قـاله، ثم وضحنا منزلة الشعر في قلوب العرب في القدم.
أشكال الشعر للشعر مجموعة من الأشكال ومنها التالي: [1] الشعر الحر: وهو أحد أنواع الشعر الحديث، وقد تم تسميته حرًا لأنه لا يلتزم قافية محددة، ولا حتى عدد محدد من التفعيلات، إنما يرتكز على تكرار تفعيلة ما لعدد من المرات، والتي تختلف من حيث العدد من شطر إلى آخر. الشعر العمودي: يُعرف بكونه الأساس في الشعر العربي، ومما يميز هذا النوع أن البيت الشعري فيه ينقسم إلى شطرين، الأول هو صدر البيت، بينما الثاني هو عجز البيت. الشعر المنثور: إنه مجموعة شعرية لا ترتكز على وزن أو قافية، وفي الغالب نجد القارئ لا يعتبره شعرًا في الأصل. شعر الرباعيات: هو أحد الأنواع الخاصة من الشعر، والذي يتميز عن غيره من حيث الشكل البنائي له، إذ يتكون من أربعة أبيات. شاهد أيضًا: كتاب تجمع فيه قصائد شاعر من الشعراء في نهاية مقالنا نكون قد ذكرنا تعريف الشعر وتاريخه، والشعر عند العرب، كما أوضحنا من اول الانبياء الذي قال الشعر ، وأول من قال الشعر على وجه الأرض، بالإضافة إلى التعرف على أقوال العلماء عن الشعر عند الأنبياء، وعناصر الشعر، وكذلك موضوعات الشعر، أغراض الشعر، وأشكال الشعر.
قال محمد: أخبرنا أبو عبد الله المفضل بن عبد الله المحبري قال: سألت أبي عن أول من قال الشعر، فأنشدني هذه الأبيات: الوافر تَغَيّرَتِ البلادُ، ومَن علَيها، … فَوَجهُ الأرضِ مُغبَرٌّ قَبِيْحُ تغيّر كلُّ ذي لونٍ وطَعمٍ، … وقلّ بَشاشَةَ الوَجهُ الصّبيحُ وَجَاوَرَنا عَدوٌّ لَيْسَ يَفنى، … لَعِينٌ لا يَمُوتُ فَنَسْتَريحُ أَهابِلُ! إن قُتِلْتَ، فإنّ قلبي … عَليكَ اليَومَ مُكْتَئبٌ قَريحُ ثم سمعت جماعةً من أهل العلم يؤثرون أن قائلها أبونا آدم، عليه السلام، حين قتل إبنه قابيل هابيل؛ فالله أعلم أكان ذلك أم لا. قال المفضل: وقد قالت الأشعار العمالقة، وعاد، وثمود. قال معاوية ابن بكر بن الحبتر بن عتيك بن قرمة بن جلهمة بن عملاق بن لاوذ بن سام بن نوح، عليه السلام، وكان يومئذٍ سيد العمالقة، وقد قدم إليه قيل بن عير، وكانت عاد بعثوه ولقمان بن عاد وفداً معهما ليستسقوا لهم حين منعوا الغيث، فقال معاوية بن بكر: الوافر أَلا يا قَيْلُ! وَيْحَكَ!
[1] الشعر عند العرب لقد كان العرب في الجاهلي الجاهلي من الأقوام الأمية ، فقد كانت المشافهة هي الغالب عليها ، حيث تقل فيها كتابة ويكثر الحديث ، لم يكن الشعراء الجاهليون على تدوين أشعارهم ، وإنما كان الرواة بحفظ الشعر بين الناس ، وداون في الغالب من ثم بعد ذلك ، فأصبح البعض منهم معروفًا باسم الشعراء ، حيث تشير أسباب ذلك إلى أن السبب وراء ذلك هو السبب في أن السبب وراء ذلك يعود أصلهم إلى الشعراء.
يحتفل العالم باليوم العالمي للشعر، في الحادي والعشرين من شهر آذار/ مارس من كل عام. ويعتبر الاحتفال بالشعر تمجيداً لتراث البشرية غير المادي، بصفته حاجة جمالية غير ملموسة، إنما متأصلة في تراث الشعوب كافة، سواء كان مكتوباً أم شفوياً، على حد سواء. ولفت في البحث الذي أجرته (اليونسكو) بتاريخ السادس من شهر آب/ آغسطس عام 1999، تحت عنوان (دراسة جدوى عن إعلان يوم دولي للشعر) التأكيد على التوصية السادسة التي كانت من جملة توصيات صدرت في شهر آذار/مارس من العام نفسه، تطالب بأن يكون الاحتفال بيوم عالمي للشعر، نبذاً لتصوّر سائد عند وسائل الإعلام والجمهور العريض، يجنح "إلى عدم أخذ الشاعر بمحمل الجد! " ولهذا يصبح من "المفيد التحرك للانعتاق من هذا الوضع لكي ينبذ هذا التصور ويأخذ الشعر مكانه الصحيح في المجتمع". مبادرة عربية فلسطينية وأقرت منظمة اليونسكو، يوم الحادي والعشرين، من كل عام، يوماً دولياً للاحتفال بالشعر، بتاريخ الثالث من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1999، بعد طلب تقدمت به اللجنة الوطنية المغربية أعربت فيه عن رغبتها بإقرار يوم عالمي للشعر، فأعدت الأمانة العامة للمنظمة، دراسة جدوى، بهذا الخصوص، انتهت إلى ضرورة إقرار مثل ذلك اليوم، ليكون أول احتفال به، في العام 2000، باعتبار الشعر فناً يتيح "للمجتمع بأكمله العودة إلى اكتشاف هويته والتأكيد عليها" حسب ما ورد في وثيقة اليونسكو التي أقرت فيها المناسبة في (موسم الربيع) يوم 21 آذار/ مارس، من كل عام، كرمز "لتجدد الطبيعة وإبداع الفكر البشري".