معنى «إينفكتوس» في اللغة اللاتينية (الانتصار)، كأن الدار تتبرك بهذا المعنى وتريد أن تخرج منه منتصرة على نفسها. لكن فنسنت يقول إن اختيار الاسم له دلالات كثيرة أخرى، «فعندما تكون منتصرا تشعر بالسعادة، وهذا ما أردناه. عطر باكو رابان انفكتوس انتنس او دو تواليت للرجال - سلفيوم. فنحن لم نرد أن نركز على العطر من زاوية رياضية فقط، لأن (باكو رابان) تهتم دائما بالجانب الفانتازي. لهذا، رأينا أنه عندما تكون منتصرا، فإنك تكون رقم واحد الذي يثير إعجاب الكل، نساء ورجالا، وهذا ما يعنيه اسم العطر باللغة اللاتينية. وأريد أن أشير هنا إلى أنه كان لا بد من اختيار رياضي حقيقي ليمثل هذا العطر. لم يكن مهما أن يكون لاعب كرة قدم أو رغبي أو سلة أو غيرها، المهم أن يكون قادرا على تجسيد مفهوم الفوز والانتصار بطريقة صادقة ومعبرة، ولأن نك يونغكويست جرب طعم الانتصار عدة مرات، وجدنا أنه الأفضل، لأنه أعطى الفيلم مصداقية لم يستطع أي من العارضين التعبير عنها». لكن تبقى المشكلة التي تواجهها عدة شركات وبيوت أزياء عندما تطرح عطرا «يكسر» الدنيا ويحقق أعلى المبيعات، مثل «1 مليون»، أن الخوف من الفشل يزيد، كذلك حجم التحديات والمسؤولية، لتبدأ في طرح عدة أسئلة على نفسها: هل يمكن تحقيق نفس النجاح في العطر التالي؟ وهل يمكن تحمل الفشل في حال لم يتحقق ذلك؟ وما تبعات هذا الفشل على الدار؟ هذه وغيرها من الأسئلة تجعل الكثير من الشركات، وبيوت الأزياء المنتجة للعطور، تفضل العيش على مجد عطر ناجح، تعود إليه بين الفينة والأخرى لتطويره وتسويقه من جديد بإجراء إضافات طفيفة عليه تضمن نجاحه.
يبدأ العطر بمزيج من الفواكه الطازجة الكيوي البرتقال الرمان. يتوسط العطر مزيج من البازلاء الحلوة الخوخ الزهور. قاعدة العطر مزيج من البتشول المسك الأبيض. عطر يدوم طويلاً, يناسب النهار أكثر. 217 ر. س – 322 ر. س شامل الضريبة عطر نسائي بروح شرقية مستوحى من عالم الباليه الساحر برومانسيته وديناميكيته. أطلق في العام 2012 يبدأ العطر بمزيج من البرغموت العنب الأسود زهر الخوخ. يتوسط العطر مزيج غني ومتناقض من الفريزيا الزنبق البري زهر الياسمين روائح الكاكاو. قاعدة العطر مزيج من المسك الأبيض المسك الأصفر الفانيليا البتشول. يأتي هذا العطر في قنينة زجاجية بغطاء أسود مستوحاة من حذاء راقصات الباليه, منسق مع الغلاف الخارجي المستوحى من تنسيق تنانير راقصات الباليه. عطر يدوم طويلاً جداً, يناسب الليل والنهار. 191 ر. س شامل الضريبة عطر نسائي جرعة من الغموض والأناقة, يجسد السعادة والحياة والترف, ويعزز الأنوثة الكلاسيكية الراقية. باكو رابان انفكتوس فيكتوري للرجال - VPerfumes. أطلق في العام 2010. يبدأ العطر بمزيج من الفلفل قطرات الندى البرغموت المندرين. يتوسط العطر مزيج من الوردة البلغارية الفريزيا نكهة المشمش. قاعدة العطر مزيج من المسك الأبيض البتشول الأرز رائحة اللوز الشرقي.
عند التسوق عبر الإنترنت ، اعلم أن موقع البائع يحتوي على معلومات اتصال متوفرة داخل الموقع ، وهل يحتوي هذا المتجر على علامة مبيعات رسمية أم لا؟ واقرأ ما إذا كانوا سيستعيدونها بعد الشراء إذا كانت الكولونيا مقلدة أم لا؟ للتمييز بين زجاج عطر انفكتوس الأصلي والتقليد ، من الضروري النظر إلى زجاج كولونيا انفكتوس الأصلي ضد الضوء عدة مرات من قبل حتى تظل حالته في الذاكرة. الكولونيا التقليد عند تعرضها للضوء توجد خطوط دقيقة بالداخل ، غطاء زجاج الكولونيا المزيف غالبًا ما يكون من البلاستيك ، وإذا وضعت عليه شيئًا حادًا (ربما في بعض الأحيان مع خدوش الأظافر) فسوف يسقط! يجب أن تؤخذ في الاعتبار الأسعار غير العادية وغير المنطقية للغاية التي يتم تقديمها تحت ذرائع مختلفة. عند اتخاذ قرار شراء عطر انفكتوس الاصلي ، فإن أصالته أهم بكثير من سعره المنخفض. لا تشتري من البائعين ، لأن بضائع هؤلاء البائعين لا تتمتع بسمعة طيبة وجودة جيدة ، ومعظم الكولونيا المقلدة والمعبأة يبيعها هؤلاء الأشخاص. عطر باكو رابان انفكتوس ليجند رجالي. زجاج عطر النفكتوس الأصلية والمقلدة تمتلئ زجاج عطر النفكتوس الأصلية والمقلدة يدويًا بعد إعادة التدوير ويعاد بيع معظمها دون الحاجة إلى علبة كولونيا.
كما أن الدار شهدت في هذا العهد، إطلاق عطور ناجحة مثل «بلاك إكس إس» في عام 2005، ثم «بلاك إكس إس فور هور» في عام 2007، إلى أن كانت الخبطة في عام 2008 مع عطر «1 مليون» الذي أتبعه بعطر «لايدي مليون» في عام 2010. في نفس العام، أطلق مجموعة من حقائب اليد وقدمت الدار عروض أزياء تذكرنا بمجدها في الستينات، بخطوطها الأنثوية ونظرتها المستقبلية التي لعبت فيها المعادن جزءا مهما. يشرق وجه فنسنت بابتسامة واسعة عندما أشير إلى النجاح الساحق الذي تحققه عطور «باكو رابان» في السنوات الأخيرة، مؤكدا أن المبيعات بالفعل تضاعفت، ومضيفا: «نحن الآن نحتفل بفصل جديد، وأنا فخور بأنه كان لي دور في إحياء دار (باكو رابان) وفي بعض نجاحاتها، لكن يجب أن نتذكر أنني مجرد فرد واحد ضمن فريق من المبدعين. صحيح أن الدار حققت نجاحات كبيرة في العشر سنوات الأخيرة، لكن علي أن أبقى متواضعا وواقعيا لأننا لا نعرف ما يخبؤه لنا المستقبل». لا ينكر فنسنت أهمية الأزياء ودورها في تسليط الضوء على الدار، فهي كما يقول: «مفتاح أساسي، لهذا عدنا إليها، لكن برؤية مستقبلية بعيدة المدى. فقد كنا دار أزياء قوية في الستينات، مما جعل اسم (باكو رابان) على كل لسان، وساعد على بيع العطور فيما بعد.
مع الوقت اكتشفنا أنه لا بد من تقوية الجانبين بشكل متواز لبناء الماركة. وأريد أن أشير هنا إلى أنه ليس مهما أن نتخصص في العطور أو في الموضة، المهم هو إتقان الجانبين، وهذا يعني الانتباه إلى أدق التفاصيل فيما يخص العطر والتشجيع على تطوير الموضة والإبداع فيها. المشكلة حاليا، أن العالم مشبع بكل منهما إلى حد التخمة، وهذا ما يستدعي التفكير الدائم في الجديد وإلا بقينا محلنا سر، وفي أسوأ الحالات، تراجعنا إلى الوراء». ويعترف فنسنت بأنه من الصعب أن يكون للعطور وجود قوي من دون أزياء: «فهذه الأخيرة هي التي تعطي الضوء الأخضر لكل المنتجات الأخرى تقريبا، بمعنى أنها التي تلهم وتوضح الرؤية، لا سيما إذا كانت قوية ومصممة بحرفية. صحيح أن الموضة وقتية، تتغير كل ستة أشهر، إلا أن أثرها يبقى ساريا بطريقة غير ملموسة من خلال منتجات أخرى. فعندما نعمل على أي عطر، مثلا، لا بد أن نستلهم منها بعض العناصر، لا سيما عندما نرغب في التعبير عن جينات الدار الوراثية ورموزها». كان واضحا أنه كلما حاد الحديث إلى الموضة، عمد فنسنت إلى إعادة دفته إلى العطر. وهو أمر طبيعي بحكم أن مناسبة اللقاء، كانت إطلاق «باكو رابان» عطرها الرجالي الجديد «إينفكتوس» (Invictus)، الذي تأمل أن يحقق نفس النجاح الذي يحققه «1 مليون».