أين توجد المياه العذبة: وبناء على ماسبق يمكن الإجابة عن سؤال أين توجد المياه العذبة ،ضمن منهاج الفصل الدراسي الأول كالتالي: الإجابة الصحيحة:المياه العذبة موجودة في: الجليد في القطب الشمالي والقطب الجنوبي. المياه الجوفية البحيرات والأنهار والجداول. في الجو ( الغلاف الجوي) كبخار الماء, الغيوم وفي جسم الكائنات الحية.
تفاصيل الوثيقة نوع الوثيقة: مقال في مجلة دورية عنوان الوثيقة: هيدروجيوكيمياء و قياس درجة حرارة الخزان للمياه الجوفية الحارة بمنطقة خليج السويس، مصر Hydrogeochemistry and Geothermometry of Thermal Ground-water from the Gulf of Suez Region, Egypt لغة الوثيقة: الانجليزية المستخلص: تمت دراسة التركيب الكيميائى ونظائر الأكسجين، والهيدروجين، والوضع الجيولوجى للنظام الأرضي الحار بمنطقة خليج السويس، مصر، لتقييم نشأة المكونات الذائبة ودرجات حرارة الخزان الجوفي. وتوضح الخصائص الكيميائية للمياه الحارة التي تخرج من الينابيع والآبار الارتوازية المتدفقة بمنطقة خليج السويس أنه توجد مجموعتان: تشمل الأولى المياه الحارة بحمام فرعون، ولها ملوحة تتعدى 10000 مجم/لتر، ودرجة حرارة تصريف تصل إلى 70ºم، وسحنة هيدروكيميائية Na-Cl، وتشمل المجموعة الأخرى المياه الحارة التي تخرج عند حمام موسى، والعين السخنة والآبار الارتوازية الضحلة المتدفقة في منطقتي عيون موسى ورأس سدر. حيث تتميز بقيم ملوحة أقل من 10000 مجم/لتر ودرجة حرارة تصريف تتراوح من 32. اين يوجد الماء - Quiz. 5 إلى 72ºم، ونوعيات مياه Na-Mg-Ca-Cl (حمام موسى) و Na-Cl-SO4 (العين السخنة) وNa-Ca-Cl (بئر-2 عيون موسى و بئر-2 رأس سدر).
إجراء تجارب للإستفادة من الصخور في باطن القشرة الأرضية. إجراء تجارب للإستفادة من الحرارة المخزنة في الطبقة المذابة من الصخور في القشرة الأرضية. اين توجد المياه الجوفية - سحر الحروف. أكمل القراءة هناك الكثير من مصادر الطاقة الطبيعية المهمة على الأرض، وقد استغل الإنسان معظم هذه المصادر بما يعود بالمنفعة عليه وعلى مجتمعه. ومن مصاد الطاقة المهمة الطاقة الحراية الجوفية وهي طاقة صادرة عن الحرارة الداخلية لباطن الأرض،حيث ينتج جزء منها من حرارة نواة الأرض (Core)، والجزء الكبير يَنتج من التحلل الإشعاعي للنظائر المشعة،كالبوتاسيوم 40 والثوريوم 232، حيث يرافق هذا التحلل انطلاق كمياتٍ كبيرةٍ جدًا من الطاقة مما يؤدي إلى تسخين الصخور والماء في تلك المنطقة. والكثير من الدول تعتمد على الطاقة الحرارية الجوفية في توليد الكهرباء والتدفئة، وخصوصًا الدول ذات الظروف الجيولوجية المناسبة (النشاط البركاني والتكتوني)، كأيسلندا وهاواي وإندونيسيا وأمريكا، التي تصدرت قائمة الدول المنتجة للطاقة الحرارية الجوفية بمعدل 16, 7 كيلوواط\ساعة على مدار العام. من مزايا استحدام الطاقة الحرارية الجوفية: تُعتبر الطاقة الحارية الجوفية من مصادر الطاقة المتجددة، لأن الأرض تستمر بإصدار الحرارة من باطنة بشكلٍ دائمٍ.
اتجاه الحركة حركة المياه الجوفية تكون عمودية اتجاه الأسفل نتيجة الجاذبية الأرضية، ومن الممكن أن تتحرك ناحية الأعلى بسبب اختلاف الضغط، فتقوم بالانتقال من المناطق التي بها ضغط عالي كطبقات المياه تحت القمم الجبلية إلى مناطق بها ضغط منخفض كطبقات المياه تحت الوديان، ومن الممكن أن يتم تقسيم سطح الأرض على حسب حركة المياه الجوفية إلى قسمين، كالآتي: مناطق تغذيتها: تقوم مناطق تغذية المياه الجوفية (recharge areas) بترشيح المياه نحو الأسفل في حوض المياه الجوفية أو المنطقة المشبعة بالمياه. مناطق تفريغها: تقوم المياه بالخروج من مناطق تفريغها (discharge areas)، في اتجاه السطح إلى الجداول والبحيرات والينابيع. عمق المياه الجوفية هناك نوعان من مستويات المياه الجوفية وهما، مستوى الماء الساكن المعروف بأنه مستوى المياه من سطح الأرض وصولًا إلى الماء في البئر، ويقاس ذلك خلال الظروف العادية الخالية من الاضطراب وعدم الضخ، بينما يُعرف مستوى ضخ المياه بأنه مستوى الماء أثناء ضخ البئر، وفي الغالب يتم قياس مستوى المياه الساكنة قبل أو بعد موسم الري مثلًا في الخريف أو الربيع، بينما خلال فصل الصيف يمكن قياس العمق في حالة عمل الآبار.
تعتبر المياه الجوفية واحدة من مصادر المياه الهامة التي يتم تخزينها داخل الأرض وبالأخص في الفراغات التي توجد بين الأتربة والرمال وفُتات الصخور، وتقوم بتكوين طبقات مائية تسمى طبقات المياه الجوفية (Aquifers)، وتكون حوضًا أو مستودعًا للمياه، وتعد جزء من دورة المياه الطبيعية على الأرض، حيث تتسرب في جوف الأرض في حالة هطول الأمطار من خلال فتات الصخور والأتربة، ويقوم منسوب المياه المتجمعة بالفصل بين منطقة طبقات المياه الجوفية (Aquifer zone)، ومنطقة فادوز (Vadose zone) أو ما يعرف باسم المنطقة غير المشبعة. المياه الجوفية واهم انواعها يجوز تصنيف المياه الجوفية تبعًا لطبقاتها من جانب قدرتها على النفاذ إلى السطح، وفي ذلك الحين يمكن تصنيفها كالآتي: [2] طبقات محصورة: وهي النوع الذي يوجد فيه طبقة صخرية أو ترابية تمنع نفاذ الماء إلى سطح الأرض، بل تتسرب إلى طبقات أبعد من ذلك. طبقات غير محصورة: وفي هذا النوع تتسرب المياه من الطبقات بسهولة غلى سطح الأرض، وتخرج في هذه الحالة إلى السطح بعدة أشكال مثل الآبار الارتوازية، والتي يتم فيها دفع الماء لأعلى بواسطة الضغط، حيث إن البئر الارتوازي حر التدفق لديه المقدرة على دفع المياه خلال طريق كامل إلى سطح الأرض، والشكل الثاني هو الينابيع، والتي يتم فيها تآكل طبقة من سطح الأرض نتيجة المياه حتى تنكشف طبقة المياه الجوفية، مما يعطي الفرصة بتدفق المياه، وفي حالة عدم وجود الماء تحت الضغط، فيمكن أن تتشكل بطريقة طبيعية، بحيث تقوم المياه الجوفية بإمدادها.
الطبقة الرابعة: وهي القشرة الأرضية التي تبلغ سماكتها بين 24/55 كم تقريبًا، تقع عليها القارات والمحيطات. ويقدر العلماء أن درجة حرارة اللب 10800 فهرنهايت (أي حوالي 6000 درجة مئوية) وتبلغ درجة حرارة القسم الأعلى من الطبقة ما قبل القشرة الأرضية حوالي 200 درجة مئوية. إن المصدر الأساسي للطاقة الحرارية الجوفية هو تحلل العناصر المشعّة، فمثلا تحتوي نواة البوتاسيوم على 20 نيترون في نواته وعندما يتحلل البوتاسيوم تتغير نواته ويطلق كمية كبيرة من الطاقة والحرارة التي تصل في النواة الي حوالي 5000 وتنتقل الحرارة من اللب أو النواة الأرضية إلى باقي الطبقات الأرضية إلى أن تصل للقشرة الأرضية وتسخّن في طريقها الصخور والسوائل والغازات. تخرج الطاقة الحرارية الجوفية وتنتج طبقة الصخور المنصهرة أو من خلال البراكين والباقي يبقي في الوشاح يخرج بشكل أبطأ. طوّرت العديد من الدول طرق للاستفادة من الحرارة الناجمة من جوف الارض كما في آيسلندا حيث يمكن الوصول إلى المياه الجوفية الساخنة ببساطة والاستفادة منها كمصدر آمن وغير مكلف للطاقة. كما إن كثير من الدول اعتمدت على الحرارة الارضية المنخفضة حيث يتم حفر مناطق أو أراضي تقع علي جيوب حرارية يمكن أن تصل حرارتها إلى حوالي 150 درجة مئوية، والاستفادة منها في مصايد الأسماك وتدفئة المزروعات ويمكن الاستفادة منها في توليد الكهرباء.
ويوضح التمثيل البياني باستخدام الأيونات الرئيسية والفرعية وجود اختلاط بسيط مع مياه البحر، ليكون من المحتمل أنه مصدر المكونات الذائبة. بينما تكون عمليات التفاعل بين المياه والصخور هي المصدر الرئيسي للمكونات الذائبة، حيث تم استنتاج ذلك من غنى المياه الحارة بالكالسيوم والبيكربونات، نتيجة إذابة معادن الكربونات. وتتميز المياه الحارة عند حمام فرعون وبئر-2 برأس سدر، بأعلى درجات حرارة تصريف وتركيزات SiO2 التي تدل على أن المياه الحارة الصاعدة في منطقة حمام فرعون تختلط بدرجة بسيطة بمياه باردة. ووجد أن المياه الحارة بمنطقة الدراسة فقيرة في محتوى 18O, 2H وتقع على خط المياه الجوفية العالمي، وتحت خط المياه الجوفية المحلية فى شرق البحر المتوسط حيث تتراوح قيمة d-excess بين 3. 42 و10. 6٪ الذي يشبه المياه الجوفية بخزان الحجر الرملي النوبي بوسط سيناء والصحراء الغربية، مما يدل على نشأة مشتركة. وهذا يدل على أن هذه المياه هي مياه جوفية قديمة قامت بتغذية وطرد المياه المالحة المتبقية في الخزان النوبي تحت ظروف مناخية مختلفة عن الظروف الحالية. ووجد أن كل المياه الحارة بمنطقة الدراسة غير مشبعة بالنسبة لمعادن الكبريتات (الجبس والأنهيدريت) ومشبعة أو تقريبًا في حالة اتزان بالنسبة للأراجونيت، والكالسيت، والدولوميت، مما يدل على وجود هذه المعادن بالخزان.