[1] الوقوف على الأطلال من الجاهلية إلى نهاية القرن الثالث، ص: 25. [2] ديوان بشر بن أبي خازم، ص: 9. [3] ديوان بشر بن أبي خازم، ص: (38 - 39). [4] لسان العرب لابن منظور، مادة (طلل)، ص: (406 - 407). [5] قراءة ثانية لشعرنا القديم، ص: 53. [6] قراءة ثانية لشعرنا القديم، ص: 53. [7] الوقوف على الأطلال من العصر الجاهلي إلى القرن الثالث، ص: (20 - 21)
هذا وقد ذكر الشعراء الجاهليون في قصائدهم معانيَ كثيرةً في الوقوف على الأطلال، واستحضار الذكريات الماضية مع الأحبة والأصحاب، ويمكن إجمال هذه المعاني كما وردت في كتاب (الوقوف على الأطلال من العصر الجاهلي إلى القرن الثالث) على النحو الآتي: • ذكر الوقوف على الديار. • تعيين مكان الديار. • التسليم على الديار. • تعيين زمن الوقوف على الديار. • ذكر مدة فراق الديار. • سؤال الديار وتكليمها واستعجامها عن الجواب. • الدعاء للديار بالسُّقيا. • وصف الديار ووصف بقاياها. • تخريب الديار. • الحيوان الذي يألف الديار بعد خلائها من أهلها. • حالة الشاعر النفسية حين الوقوف على الديار. • استعانة الشاعر بأصحابه. • المشاركة الوجدانية بين الشاعر وأصحابه. الشعر الجاهلي في ضوء الانساق الثقافية - دار الشؤون الثقافية العامة. • ذكر صاحبة الديار والتغزل بها [7].