مضاعفات طيف التوحد بعمر سنتين إن التعرض لمرض طيف التوحد لفترة طويلة دون أخذ خطوة الذهاب لطبيب للعلاج يؤدي إلى حدوث مضاعفات تؤثر على الطفل نفسه ويمكن أن تؤثر على من حوله من عائلته وفي التالي نتعرف على المضاعفات التي يمكن أن تحدث من مرض طيف التوحد: مشاكل بالتعليم، وعدم القدرة على التقدم الدراسي. العزلة الاجتماعية. أعراض طيف التوحد بعمر سنتين – شام تايمز الصحي. التعرض للتنمر من الغير. انتشار الضغط والتوتر بين أفراد الأسرة. علاج طيف التوحد للأسف مرض التوحد ليس له علاج، ولكن يمكن استخدام أدوية لعلاج بعض المشاكل المرتبطة به، وأيضًا يجب الانتباه إلى أن التدخل المبكر يقود إلى نتائج أفضل، ولذلك عند اكتشاف إصابة الطفل بأعراض طيف التوحد بعمر سنتين يجب الإسراع بالذهاب لأحد المتخصصين واتخاذ الإجراءات اللازمة والتي تتمثل في: العلاج السلوكي: ويكون من خلال برنامج يتعلم فيه الطفل مهارات جديدة، والابتعاد عن الأفعال الحادة والعنيفة. العلاج الأسري: يحضر والدي الطفل المصاب لجلسات نفسية لتعلم طريقة التعامل الأمثل مع الابن ومن ثم وكيفية مساعدته لتطوير مهاراته الحياتية والسلوكية. اقرأ أيضًا: متى يتحسن طفل التوحد الوقاية من التوحد من المؤسف أنه لا توجد طريقة لمنع الإصابة بمرض طيف التوحد، ولكن التدخل المبكر والسريع سيحدث فرقًا على الرغم من أن أعراض طيف التوحد لا تنتهي وتظل قائمة إلا أن المريض يتعلم كيف يتعامل معها بشكل جيد.
• إظهار المودة تجاه والديه أو مقدمي الرعاية له. • الاستجابة للأصوات من حوله. • يضحك وفي عمر 9 أشهر: • النظر إلى المكان الذي يشير إليه الشخص. • الرد على اسمه. • الثرثرة • التعرف على الناس. • الجلوس دون مساعدة. • اللعب ذهاباً وإياباً • وضع ثقله على رجليه مع دعم. • نقل الألعاب بين يديه. وفي عمر 12 شهراً: • الإشارة إلى الأشياء. • الإيماءات، مثل التلويح أو هز الرأس. • قول كلمات مفردة، مثل: فوق، أو عصير. • الزحف. • الوقوف مع الدعم. وفي عمر 18 شهراً: • الإشارة لإظهار الأشياء للآخرين. • التعرف على الأشياء المألوفة، مثل: الملاعق أو الأكواب. • التشبه بالآخرين. • استخدام 6 كلمات على الأقل. • إظهار القدرة على تعلم كلمات جديدة. • الاستجابة عندما يغادر أحد الوالدين أو يعود. • المشي.
في أي عمر: فقدان الكلام المكتسب سابقًا أو المناغاة أو المهارات الاجتماعية. تجنب ملامسة العين. التفضيل المستمر للعزلة. صعوبة فهم مشاعر الآخرين. تأخر تطور اللغة. التكرار المستمر للكلمات أو العبارات (echolalia). مقاومة التغييرات الطفيفة في الروتين أو البيئة المحيطة. الاهتمامات المحدودة. السلوكيات المتكررة (الخفقان أو التأرجح أو الدوران). ردود فعل غير عادية ومكثفة للأصوات والروائح والأذواق والقوام والأضواء والألوان. اضطراب الصرع أو النوبات. عادات الأكل والنوم غير المعتادة. مشاكل الجهاز الهضمي (مثل الإمساك). القلق أو التوتر أو القلق المفرط. أسباب مرض التوحد تفترض النظرية الأكثر شيوعًا أنه لا يوجد سبب واحد لاضطراب طيف التوحد بل مجموعة من الأشياء التي تحدث معًا لخلق اضطرابات عصبية معقدة. يؤكد البعض أن العوامل مثل التسمم بالرصاص والزئبق أو المواد الحافظة في اللقاحات هي سبب ارتفاع اضطراب طيف التوحد بسرعة أكبر من أي اضطراب عقلي آخر بين الأطفال. 1. خلل وراثي أظهرت الدراسات أن الآباء الذين لديهم اضطراب طيف التوحد أو لديهم أفراد من أسرتهم يعانون من اضطراب طيف التوحد هم أكثر عرضة لإنجاب أطفال مصابين بالتوحد وإذا كان للوالدين طفل واحد مصاب بالتوحد فإن فرص إنجاب نفس الزوجين لطفل آخر مصاب بالتوحد تزداد بشكل كبير.