في عام 2008، عُين في منصب كبير مهندسي البترول، ثم عُين في عام 2009 في منصب المدير التنفيذي لهندسة البترول والتطوير ومن ثم نائب الرئيس في ذلك المجال. كما عُين في منصب نائب الرئيس لشؤون أرامكو السعودية و منصب نائب الرئيس للتخطيط العام. وفي عام 2016، عُين الأستاذ محمد القحطاني عضوا في مجلس الادارة العليا لشركة أرامكو السعودية و تقلد منصب النائب الأعلى للرئيس للتنقيب والإنتاج، وهو المنصب الذي شغله حتى توليه منصبه الحالي في التكرير والمعالجة والتسويق. حصل الأستاذ محمد القحطاني على درجة البكالوريوس في علوم هندسة البترول من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في عام 1988، كما حصل على شهادتي الماجستير والدكتوراه في التخصص ذاته من جامعة جنوب كاليفورنيا في عام 1992 وعام 1996 على التوالي. وأكمل الأستاذ محمد القحطاني العديد من البرامج التطويرية القيادية والإدارية، بما فيها برنامج تطوير الإداريين التنفيذيين الذي يقدمه المعهد الدولي للتطوير الإداري في مدينة لوزان في سويسرا، وندوة أرامكو السعودية للتطوير الإداري التي عقدت في العاصمة واشنطن وندوة اقتصاديات النفط في لندن وبرنامج تطوير الكفاءات الإدارية في البحرين وندوة أوكسفورد للطاقة في لندن.
عُيِّن الأستاذ محمد يحيى القحطاني نائبًا أعلى للرئيس للتكرير والمعالجة والتسويق اعتبارًا من 13 سبتمبر 2020م. ويرأس الأستاذ محمد القحطاني مجلس إدارة شركة أرامكو للتجارة و شركة موتيفا إنتربرايز المحدودة و مصفاة أرامكو السعودية الجبيل (ساسرف) و شركة تطوير مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك). فضلاً عن عضويته في مجلس إدارة شركة التعدين العربية السعودية (معادن)، و شركة إس أويل، وشركة وادي الظهران للتقنية، و الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات و الكيماويات(GPCA) ، بالإضافة إلى شركة بينغرانغ للتكرير إس. دي. إن. بي. إتش. دي (بريفكيم للتكرير)، و شركة بينغرانغ بتروكيميكال كومباني إس. دي (بريفكيم بتروكيميكال)، ويُشار إليهما مجتمعتين باسم (بريفكيم). وبالإضافة إلى ما سبق، يشغل منصب الرئيس المشارك لمجلس الإشراف لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن. فضلاً عن عضويته في مجلس إدارة غرفة التجارة الثنائية الأمريكية العربية، و عضوية مجالس إدارات كل من الهيئة السعودية للمهندسين والشركة العربية للجيوفيزيقا والمساحة المحدودة (أركاس) والجمعية الدولية لمهندسي البترول. تقلد الأستاذ محمد القحطاني عددًا من المناصب القيادية منذ التحاقه بأرامكو السعودية.
اخبار المجتمع > المهندس عازب القحطاني رئيساً لشركة أرامكو لأعمال الخليج بالخفجي المهندس عازب القحطاني رئيساً لشركة أرامكو لأعمال الخليج بالخفجي أضواء الوطن - مازن آل مازن: عينت أرامكو السعودية المهندس عازب محمد القحطاني رئيساً وكبير الإداريين التنفيذيين في شركة أرامكو لأعمال الخليج في محافظة الخفجي ، والذي كان يشغل مديراً لتطوير منشآت الإنتاج في أرامكو السعودية حيث عمل في عدة مناصب إدارية وقيادية. والتحق بشركة أرامكو السعودية منذ عام 1986م ويحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران. ويحظى القحطاني بخبرة كبيرة تخطت 30 عاماً في قطاع البترول وبدور قيادي يرفع كفاءة التنفيذ والإنتاج ويزيد من جودة المنتج مع الارتقاء بخبرة الكوادر الهندسية والإدارية والفنية وخلق بيئة عمل مثالية للموظفين. ويذكر أن القحطاني صاحب رؤية عالية جداً في الارتقاء بمستوي المهندسين والقطاع الهندسي السعودي لتحقيق مستويات علمية وتطبيقية تواكب التقدم الصناعي والحضاري العالمي لقيادة التنمية في المملكة بوتيرة أسرع للوصول إلى أعلى المقاييس العالمية والتأثير الإيجابي الشامل محلياً وعالمياً.
فرحت باللقاء به، ولكنني لوهلة خشيت أن تعيقه التأتأة وتسبب له إحراجات أمام الجمهور. إلا أن محمد تجاهل عائق التأتأة بكل شجاعة وراح يلقي الخطبة الجيدة تلو الأخرى. تحسّن أداؤه مع الوقت وصار من أكفأ الخطباء في النادي. ثم انتشر صيته في الشركة وصار يلقي الخُطب الرائعة في كل مكان ". قصة نجاح محمد القحطاني في " فيغاس " ويؤكد قائلاً: " في 2015 يعود محمد القحطاني ليتسابق في بطولة الخطابة. في البداية تجاوز كل التصفيات التأهيلية بين أندية أرامكو ( وهي من أشد الأندية تنافسيةً لكثرة المتسابقين الممتازين) وتأهل محمد إلى بطولة المملكة العربية السعودية. وفي تلك البطولة تقضي الأحكام أن الفائز بالمركز الأول فقط هو الذي يترشح إلى بطولة العالم ممثلاً للمملكة ". الثاني! حصل محمد على المركز الثاني! سقطة مدوية جديدة يعاني منها هذا الخطيب الشجاع. ولكن الأقدار أبت إلا أن تعطي محمد فرصة ليحقق حلمه، حيث قرر صاحب المركز الأول أن يعتذر عن المسابقة، وأتاح الفرصة لمحمد القحطاني لتمثيل المملكة في نهائيات العالم المقامة في لاس فيغاس في أمريكا. وفي ( فيغاس) حيث اجتمع 96 من أعتى خطباء العالم ليتسابقوا على لقب ( بطل العالم في الخطابة) كلهم جاء من بلده محملاً بتلال من الآمال والأحلام.
وتشكل كل هذه العوامل مجتمعة جزءًا لا يتجزأ من استراتيجيتنا الرامية إلى الإسهام بقيمة أكبر في اقتصاد المملكة". من جانبه، قال النائب الأعلى للرئيس لخدمات التشغيل والأعمال الدكتور محمد بن محسن السقاف "لقد جاء إعلان رؤية السعودية 2030 إقرارًا بأن أبناء المملكة هم أغلى مواردها وأثمنها على الإطلاق. ومما لاشك فيه أن خفض معدل البطالة بين المواطنين من حوالى 12٪ إلى 7٪ بما له من أثر بالغ بحلول عام 2030 يمثل تحديًا كبيرًا لكنه هدف قابل للتحقيق، إلا أن تحقيقه لن يتأتى إلا من خلال تحسين مستويات التعليم الوطني، وغرس المهارات التي يحتاجها اقتصاد المعرفة، وزيادة معدلات مشاركة المرأة في القوى العاملة. وفي هذا السياق، ستواصل أرامكو السعودية دعم المبادرات التي من شأنها أن تزود كواردنا بأعلى مستويات المهارات والتدريبات في مجالات العلوم والتقنية والهندسة، وكذلك من خلال الشراكات التي تتناسب مع استراتيجية الشركة والمملكة". على الصعيد ذاته، قال المستشار القانوني العام وأمين سر مجلس الإدارة في أرامكو السعودية الدكتور نبيل بن عبد العزيز المنصور "إن رؤية السعودية 2030م تحدد الإجراءات الطموحة الواجب اتخاذها للحد من البيروقراطية، وتطبيق إصلاحات واسعة النطاق فيما يتعلق بالشفافية والمسؤولية على الصعيد الوطني. "
كما شهد المنتدى مشاركة كبير الإداريين التقنيين، الأستاذ أحمد الخويطر. لمزيد من المعلومات حول هذه الجلسات، نرجو متابعتنا في الأيام المقبلة. مقالات ذات صلة