التغير البطيء: يحدث في فترات زمنية طويلة تمتد لسنوات عديدة ونتائجه لا تلاحظ بوضوح إلا بعد مرور تلك السنوات. أمثلة على التغيرات البطيئة: الجفاف، النحت والتعرية الجوية، العواصف الرملية. توجد العديد من الظروف البيئية التي تساعد نظام بيئي دمره الحريق لكي يتجدد بسرعة وهي: الرياح: حيث تجلب البذورمن مناطق مجاورة لمنطقة الحريق ، كما تعمل الرياح على إزالة التربة ، وبالتالي إخراج البذور من البقات السفلى في منطقة الحريق نفسها. سقوط الأمطار: والتي تساعد على إنبات البذور. ظهور الشمس: التي تساعد هذه النباتات على صنع غذائها بنفسها، وغيرها من العوامل. ماذا يحدث عندما يتغير النظام البيئي ؟ عند تغير الأنظمة البيئية لسبب ما، هناك طرق تلجأ إليها المخلوقات الحية لتبقى على قيد الحياة: 1- المواءمة: استجابة الحيوان للتغير الحادث في بيئته. * عندما يتغير النظام البيئي فإن لبعض المخلوقات الحية القدرة على تغيير سلوكها أو مساكنها من أجل الاستمرار في الحياة. ما الذي يسبب تغير النظام البيئي من. 2- الانتقال إلى أماكن جديدة: ليست لجميع المخلوقات الحية القدرة على التلاؤم مع التغيرات في الانظمة البيئية، لذا يلجأ بعضها إلى تغيير مسكنه، والبحث عن مصدر جديد للغذاء والماء وعن مسكن مناسب.
[٤] التطوّر السريع لبعض الكائنات الحية قد تستجيب كائنات المياه العذبة للتغيير البيئي من خلال التطوّر السريع، وكلّما قلّت الفترة بين الأجيال كلّما ظهرت هذه التطوّرات بشكل أسرع، فمثلاً قد تتكيّف العوالق الصغيرة التي تتوفّر بأعداد كبيرة في البحار، مع البيئة المتغيّرة في غضون بضع سنوات، وذلك لأنّ مدّة بقاء كلّ جيل منها على قيد الحياة هو بضعة أيام فقط، إذ تتغذّى عليها الأسماك والحيوانات الأخرى. [٤] ويسمّى هذا التطوّر السريع بالإنقاذ التطوّري (بالإنجليزية: Evolutionary Rescue)؛ لأنّه يحفظ هذه الكائنات من الانقراض عندما تتغيّر بيئتها، كما يلعب دوراً مهمّاً في نجاح الكائنات الحية الغازية عند دخولها إلى نظام بيئي معيّن، بالإضافة إلى المحافظة على قدرة الأنواع المحلية على الاستمرار مع تغيّر البيئات، ولذلك من المهم قياس أهمية هذا التطوّر السريع، والتنبّؤ بموعد حدوثه، والعواقب المترتّبة عليه. [٤] تغيّر توقيت أحداث دورة حياة بعض الكائنات الحية يؤثّر المناخ على المراحل الرئيسية من دورة الحياة الموسمية للعديد من الكائنات، مثل: الهجرة، والإزهار، والتكاثر، فمع تغيّر طول وشدّة فصول السنة بتغيّر توقيت هذه المراحل لبعض الكائنات في بعض المناطق، فمثلاً قد تسبّب الحلول المبكّر لفصل الربيع في منطقة ما في التعشيش المبكّر لنحو 28 نوعاً من الطيور المهاجرة، كما غيّر 16 نوع من بين 23 نوعاً من الفراشات في منقطة أخرى من العالم توقيت هجرتها، ونظراً لاختلاف الكائنات في قدرتها على التكيّف فإنّه ينتج اختلاف في توقيت الهجرة والتكاثر بينها.
الظواهر الطبيعية البراكين والأعاصير والأمطار ظواهر طبيعية تغير الأنظمة البيئية فقد تملا البراكين واديا بالرماد وقد يدمر الإعصار الشواطئ وقد تسبب شدة هطول الامطار انزلاقات أرضية تحول التلال إلى أنهار من الطمي والطين كما يؤدي عدم هطول الأمطار الى الجفاف وفي هذه الظواهر آيات كونية يذكر الله بها عباده كما جاء في آيات الذكر الحكيم قال تعالى وما نرسل بالآيات إلا تخويفا.
اسباب تغير الأنظمة البيئية هي الكوارث الطبيعية والانسان صواب أو خطأ نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، مـوقـع سطـور الـعـلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية،عبر موقعكم موقع سطور العلم حيث نساعدكم على الوصول الى الحلول الصحيحة، الذي تبحثون عنها وتريدون الإجابة عليها. والإجـابــة هـــي:: صح
[٣] استخدام مُبيدات الآفات على نطاقٍ واسع تهدف المُبيدات على اختلاف أنواعها بين مبيدات للحشرات، أو القوارض، أو الأعشاب، أو الفطريات إلى القضاء على الآفات كافّة، ومع ذلك فقد يسبّب الاستخدام الواسع للمبيدات القضاء على العديد من الأنواع غير المُستهدَفة، ممّا يُشكّل خطراً كبيراً على الكائنات الحية جميعها. حل مناهج دراسية: ما الذي يسبب تغير النظام البيئي. [٣] التغيُّرات في سطح الأرض تتأثّر الأنظمة البيئيّة والغلاف الجوي بالعديد من الأنشطة البشرية والتغيّرات الطبيعية التي تساهم في تغيير الخصائص الفيزيائية والبيولوجية لسطح الأرض، ومنها إزالة الغابات، وتجفيف المُستنقعات، الأمر الذي يسبّب تغيير كمية الطاقة المُتاحة للتبخّر، ممّا ينتج عنه اختلال في توازن الطاقة على سطح الأرض. [٣] استخدام الأسمدة على نطاقٍ واسع نادراً ما يتمّ استخدام الأسمدة بنسبةٍ تتجاوز 50-60%، إذ إنَّ بقايا الأسمدة الكيميائية على شكل نترات يؤدّي إلى تلوّث المياه الجوفية والسطحية، ممّا يتسبّب في فرط المُغذّيات، وتكاثر الطحالب في الأنهار والبحيرات. [٣] المطر الحمضي يعني المطر الحمضي وجود كميات كبيرة من الأحماض في مياه الأمطار، وينتج عن تفاعل بخار الماء الموجود في الغلاف الجوي مع أكاسيد النيتروجين والكبريت الصادرة عن أنشطة حرق الوقود الأحفوري، ممّا ينتج أحماض الكبريتيك والنيتريك المصاحبة للهطول المطري، فيشكّل بذلك تهديداً كبيراً على توازن الأنظمة البيئيّة، كما يُلحق أضراراً كبيرة بالنباتات والحيوانات، والمحاصيل الزراعية والغابات، والنظم البيئية المائية، ويجدر بالذكر أنّ المطر الحمضي هو أحد أبرز الآثار الناتجة عن تلوّث الهواء.