الكلمات الدلالية: زيارة الإمام السجاد (ع) | » التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب الموقع التعليقات: « 1 » يقول سيد عبدالله: 2013/11/29 الساعة 8:18 ص عظم الله أجوركم بوفاة الإمام السجاد زين العابدين علي بن الحسين -سلام الله عليه – وجعل الله هذا العمل في موازين أعمالكم. رد اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني. الامام السجاد عليه السلام النهج العملي والنظرة الاستراتيجية. تطوير مناري لتقنية المعلومات
زيارة الإمام زين العابدين/ علي ابن الحسين عليهما السلام/ السجاد عليه السلام - YouTube
رَضِينا عَنِ اللهِ قَضَاءَهُ، وَسَلَّمْنا لِلَّهِ أَمْرَهُ فَوَاللهِ لَنْ يُصابَ الْمُسْلِمُونَ بِمِثْلِكَ أَبَداً كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ كَهْفاً وَحِصْناً وَقُنَّةً راسِياً وَعَلَى الْكافِرِينَ غِلْظَةً وَغَيْظاً فَأَلْحَقَكَ اللهُ بِنَبِيّهِ وَلا حَرَمَنا أَجْرَكَ وَلا أَضَلَّنا بَعْدَكَ. المصدر الإقبال-مفاتيح الجنان-زاد المعاد
الامام زين العابدين: المقرم: ص٣٤٣. فاحياء الذكرى تعني الامور الاتية: ١- فضح لبني امية وكشف ظلمهم. ٢- تعريف العالم بجنايتهم التاريخية بحق الرسالة والدعوة. ٣- فضح السياسية الطاغوتية لحكام بني امية. بشارة الإمام السجّاد عليهالسلام | البشارة به وحتمية ظهوره. هذه الذكرى تعتبر سلاحا قويا بيد المستضعفين بوجه المستكبرين والمنحرفين حتى الوقت الحاضر ، تبعث على التضحية والفداء في سبيل الاسلام العظيم. ثانيا: الدعاء استخدم الامام السجاد عليه السلام نمطا جديدا في تحريك الضمير الانساني بعد ان اماته حكام بني امية -الا وهو الدعاء - لما له من خصوصية روحية ، واثر عاطفي ونضوج فكري. وكانت ادعيته ذات وجهين غاية في الارتباط والتكامل ، ووجها عباديا ، واخر اجتماعي يتسق مع مسار حركة الامام عليه السلام الاصلاحية ، ونظرته الاستراتيجية. والدعاء وسيلة يتوسل بها العبد الى بلوغ مرضاة الله تبارك وتعالى ، فقد استطاع الامام السجاد عليه السلام ، ان يمنح ادعيته الى الجانب الروحي محتوى اجتماعي متعدد الجوانب ، لما يحمل من مفاهيم خصبة وافكار حية تنبض بها الروح الاجتماعية. وتحتوي ادعية الامام السجاد عليه السلام على اهداف تغييرية واضحة المعالم التي منها: ١- التعامل مع الله سبحانه وتعالى.
2021-02-23 إصدارات - الكتب, الدراسات والبحوث الإسلامية 1, 165 زيارة تأليف: الشيخ الدكتور عبد الله يوسف الأحمد مقدمة المؤلف: الإمام علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب السجاد (38 هـ – 95 هـ) هو الإمام الرابع من أئمة أهل البيت الأطهار، الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً. وقد برز الإمام السجاد عليه السلام في فترة إمامته كإمام للمسلمين، ومرجع في الدين، ومنارة في العلم، ومبين للأحكام الشرعية، ومفسر للقرآن الكريم. وكان مثلاً أعلى في العبادة والزهد والتقوى والورع حتى سمي بسيد الساجدين وزين العابدين وإمام المتقين. سيرة الإمام السجاد عليه السلام. وقد واجه الإمام السجاد عليه السلام في حياته الكثير من المحن والمآسي، وكان أعظمها واقعة كربلاء المأساوية بكل تفاصيلها المؤلمة، وما أعقبها من تداعيات ومفاعيل عاشها الإمام السجاد بصبر وتجلد وحكمة. وقد تقلّد الإمام السجاد عليه السلام مقاليد الإمامة بعد استشهاد أبيه الإمام الحسين عليه السلام في فترة زمنية عصيبة خلال النصف الثاني من القرن الأول الهجري، ومارس دوره القيادي والديني رغم حساسية المرحلة وصعوبة الواقع. وقد رأى الإمام السجاد عليه السلام أن الأمة تواجه أخطاراً عظيمة، وكان من أبرزها تأثر الأمة بالثقافات المتنوعة الوافدة والتي أثرت على شخصية الإنسان المسلم، وعلى مسار الأمة الإسلامية.