نعم لقد حاولوا تزوير تاريخ ونسب القبيلة – ولكنهم ماإستطاعوا إلى ذلك سبيلا وقد توشحت تلك الأوكار بالذل والعار والزور.. وعري القائمين عليها حتى من ورقة التوت التى كانت تستر عوراتهم.. أبوطلال – Abo-Talal | طير مندو( تراث شعبي ) أبوطلال - Abo-Talal. والمتتبع لهذه الأوكار من المخدوعين بها سابقا قد رأى بأم عينيه كذب ودجل وسطحية وجهل وأمية هؤلاء وعلى رأسهم ( كبيرهم الذي علمهم السحر). ذلك الدخيل على الشبكة الذي أسمى نفسه ( أبوطلال) وحرف بأسم الموقع الرسمي للقبيلة وأضاف له بعض الأحرف وأصبح منتحلا لأسم موقعنا وسرق كنيتي التي عرفت بها وهي ( ابوطلال). والذي كان يتفاخر حتى فترة قصيرة بما كان يسرقه من مواضيعنا وحقوقنا التى أصبحت مستباحة من قبله ومن قبل كل الأوكار التى ظهرت في الفترة الأخيرة والتى أصبحت كالطفيليات تعتاش على ماتسرقه من موقعنا من مواضيع وصور رغم إن كل مرتاد للشبكة يعلم بأن هذه المواضيع وماتحتويه من صور شخصية هي ملك لموقع قبيلة العقيدات الرسمي. وقد علم الكثير ين … وسيعلم البقية.. أي زور وكذب ودجل يمتهنه هؤلاء اللصوص القابعون خلف أسماء وهمية وألقاب ماأنزل الله بها من سلطان فبئسا لهم من أدعياء ولصوص ومزورين وبئسا لكل أفاكا معتدي أثيم … وصدق رب العزة والجلال حين قال ( ويمكرون ويمكر الله و الله خير الماكرين).
يا من شرى له من حلاله علة: يقال لمن اشترى بماله ما جلب عليه النكد والتعب، وكان يظن أنه اشترى ما فيه منفعة له. الرمح على أول ركزة: يقال في الحض على التأسيس والإعداد الجيد للأمور؛ حتى تقوم على أساس متين يضمن بقاءها على النحو الذي يريده طالبها.
ولهذا صارت قصة (طير ابن برمان) مضرباً للمثل لمن يجد عاقبة سيئة ممن يُتوقع أن يأتي بفعل حسن. وهذه أبيات لأب يبدو أنه عانى من عقوق ابنه عيد حيث شبهه بطير ابن برمان فقال: يا عيد انا شيبت والحيل بادي هملتني يا بوك وعيالي صغار يا عيد اشوفك في رداك متمادي ما هوب لك مرة تراديد وامرار غاذيك أبا صيدك ليالي الهدادي يا طير ابن برمان يا ناقل الضار كل غذى له طير واصبح وصادي وانا غذيت وصيدتي بس الاصفار واللي قنص بالكندره ويش صادي وابو حقب ما ينقله كل صقار في البيت الأخير ذكر الشاعر نوعاً من الطيور السيئة (في عرف الصقارين) هو (أبو حقب), ونوعاً آخر من الطيور آكلة اللحوم هو (الكندرة), فما هما؟ الكَندَرة اسم محلي (شعبي) لنوع من طيور البوم التي تعرف في المصادر العلمية باسم البومة العقابية. ويقال أيضا إن الكندرة اسم دارج لنوع من طيور الباز التي كانت تستعمل قديما في الصيد قبل أن يتركها الصيادون لما عرفوا أنها سريعة التنكر لأصاحبها. وكلمة الكَنْدَرَة في المعاجم (بالفتح في القاموس المحيط) والكُنْدُرة (بالضم في لسان العرب) فارسية تعني: ما غَلُظ من الأرض وارتفع، وكُنْدُرة البازي: مجثمه الذي يُهيّأ له من خشب. ومهما اختلفت أسماء البوم فهي طيور تعد - في ثقافتنا الشعبية - رمزا للصفات القبيحة.