الرئيسية أخبار مصر الأربعاء, 9 مارس, 2022 - 10:11 م احتفال اليوم العالمي للمرأة محمد السعيد نظَّم المجلس القومي للمرأة بالتعاون مع روتاري مصر، احتفالية بمقر الحى بحضور شيكار مهتا، رئيس الروتاري الدولي وقرينته، وبمشاركة: ممثلين عن المجلس، محافظ المنطقة الروتارية ٢٤٥١ المهندس ياسر نشأت، أميمة الغايش المشرفة على لجنة تمكين المرأة والفتيات بـالمنطقة الروتارية ٢٤٥١ مصر، نيڤين بدر الدين، ممثل محافظ المنطقة الروتارية مصر في التنمية الاقتصادية والتدريب المهني. وتضمنتِ الاحتفالية ندوة لمناقشة السلوكيات السلبية ضد المرأة، مثل: زواج القاصرات، ختان الإناث، وتوعية الأمهات والأطفال ضد «ظاهرة التنمر» وعرض أسبابها وعلاجها. كما ألقتِ الدكتورة شيرين غالب، عضو لجنة الصحة بالمجلس ونقيبة أطباء القاهرة، محاضرة توعوية خلال الندوة، تحدثت عن أخطار الختان وعمالة الأطفال وزواج القاصرات، وأهمية التغذية السليمة والبعد عن السموم الغذائية والبيئية التي تؤدي إلى الأمراض الخطيرة وكيفية الحد من الاستهلاك الضار بالصحة واقتصاد الأسرة. صنـدوق الـمـدين .. | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وأكدتِ الأستاذة مي محمود، مدير عام الإدارة العامة لتنمية المهارات بالمجلس، أن الاحتفالية تضمنت تدريب ٤٠ فتاة على حرفة العرائس الإيموجرامي، لمساعدتهن على إيجاد فرص عمل حقيقية لبناء حياة أفضل لهن ولأسرهن.
وقالت سارة حاتم، البالغة من العمر 15 عامًا: "الحجاب فرض علينا مثل بقية الفروض، ولكن هذا لا يمنع أن يكون عن حرية شخصية واقتناع، وأوضحت أنها لا بد لها من الاقتناع بالمعتقد وأفكاره أولًا، وليس بالضرورة أن تكون غير المحجبة رافضة لشرعية الحجاب ووجوبه، ولكن يجب أن تكون خطوة نابعة من الداخل، مؤكدة أن الحجاب لم يعق تحقيقها لأحلامها، وأن المؤسسات التي ترفض المحجبة وتقبل غير المحجبة هي نظرة عنصرية يجب التوجه لها. وأضافت سارة أنها عندما تقبل على الحجاب، هذا أمر لا يستدعي التنمر بسببه، لأنها ترى لباس المحجبات جميلا، وتتوقع هذه عند لبسه، موضحة: "أرى أني بالحجاب أو بدون الحجاب، مسلمة لي حقوق وعليّ واجبات"، وأن الحجاب فرض، وفعلي للفرض أو عدمه لا يخرجني من الإسلام. وقالت رحمة عنتر، البالغة من العمر 14 عامًا، إنها ترى الحجاب فرض لا محالة، ولكنها ترتديه أحيانًا وبينما تتخلى عنه أحيانا أخرى عندما تكون بصحبة أصدقائها، معللة ذلك بأنهن غير محجبات، مضيفة أنها في بعض الأحيان تواجه مشكلة عدم تنسيق الحجاب مع الملابس، ولكن هذا لا يدعو للتنمر بل في أوقات كثيرة ترى المحجبات أفضل، وأكدت أن الحجاب لا يعوق تحقيقها لأحلامها مستقبلًا، وأنها تدعو الله أن يثبتها على الحجاب دائمًا.
وفي هذه الحالة، يجب تفعيل الإجراءات المناسبة لحمل القاصرين الذين يقومون بمثل هذه الأعمال ذات العواقب الجنائية المسؤولية عن الضرر وربط الوالدين مدنياً ». وأشار صاحب العقوبة إلى أنه لا يمكن أن تكون هناك عواقب من المجال الجنائي فحسب، بل من الممكن أيضًا طلب التعويض عن الضرر الناجم عن دعوى المسؤولية المدنية خارج نطاق التعاقد، وإذا اعتبر أن حقًا أساسيًا ينتهك نتيجة البلطجة، فإن إجراء الوصاية. بكاء أسطورة الرياض بسبب تنمر المتابعين عليه .. ووالد دانة القحطاني يدعمه | البوابة. في الختام، من أجل التعامل مع ظاهرة البلطجة ، يجب على المرء أن يسعى إلى حل المشكلة من أسفل إلى أعلى: إذا كان تعليم الطفل لا يعلمهم كيفية حل مشاكلهم دون عنف، قد تزيد إمكانية الانغماس في الإجراءات القانونية. استمر في القراءة:
المبالع الكبيرة تعطى مدة 5 سنوات على مرحلتين اول 3 سنوات يبقى الحبس قائماً واخر سنتين تغلظ العقوبة على من لا يريد ان يدفع للناس حقوقها. هنا يقول المشرع للناس ان القانون القادم بعد 5 سنين لن يكون فيه سجن وويضع البدائل والحلول المناسبة والناجعة التي تحفط لكل طرف حقه. الحذر الحذر اخوتي النواب والمشرعين من الاستعجال.... فاني والله ارى في هذا القانون ما هو كسادا عظيماً للبلاد والافراد لا يجب ان نتعجل المصائب فهذا قانون خطير على الاقتصاد وحركة الاموال بين التجار ورجال الاعمال والصناع وعلى كل الاحوال اثره سلبي جدا على التجارة والاستثمار وكل حركة اقتصادية وتجارية. لا يجب ان نسامح بديون الناس وحقوقها والله بعظمته لم يسامح بها ومن باب اولى ان لا نكون كمشرعين ونواب خصوما امام الله عزوجل لهولاء الناس هذا بعجالة وما اراه حقا وغير هذا لا نقول الا.... لا حول ولا قوة الا بالله العظيم. اللهم احفظنا وبلدنا وقيادتنا بحفظك يا حفيظ. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
فرض على كل بالغة وقال الشيخ محمود الصباحي، عضو الهيئة المعاونة بقسم الفقه المقارن بجامعة الأزهر: "الحجاب واجب على المرأة منذ بلوغها، وهو ستر جميع بدنها، بخلاف الوجه والكفين، وذلك المعروف بين أهل العلم، والحجاب ليس له مسميات ولكن له شروط، وهو أن يكون واسعًا لا يصف ولا يشف، وألا يكون فيه تشبه بالرجال"، مستنكرا ظاهرة خلع الحجاب في فترة المراهقة، وهو ما علله بضعف الوازع الديني عند أولياء الأمور، وعدم وعيهم بعقوبة ترك فرضية الحجاب. ونوه الصباحي إلى أن بعض أولياء الأمور، يظن أن زواج ابنته لن يحدث إلا إذا خرجت من البيت متزينة أو متبرجة، مؤكدا خطورة هذا الأمر وأنه فتنة كبيرة، مشيرا إلى أن الزواج في النهاية "رزق"، مشيرا إلى أن خطورة اعتبار الحجاب "حرية شخصية" بسبب الانفتاح على الثقافات الغربية التي لا علاقة له بالمعتقد الديني الإسلامي، مؤكدا أن النبي، صلى الله عليه وسلم، أمر زوجاته بالحجاب.