[2] الأدوية من الممكن صرف أدوية علاجية لتهدئة التهاب المعدة والتخفيف من شدة أعراضه: [2] دواء كربونات الكالسيوم (الاسم التجاري: Tums) وهو مانع لحموضة المعدة. دواء إيزوميبرازول (الاسم التجاري: Esomep) وهو عبارة عن مثبط مضخات البروتون المخففة من حموضة المعدة والارتجاع المريئي. النظام الغذائي يوصي أطباء الجهاز الهضمي على اتباع خطة غذائية متوازنة للتخفيف من أعراض التهاب المعدة والتي تعتمد على تجنب الأطعمة عالية الدهون أو الكثيرة الأملاح أو المأكولات المحفوظة مثل اللحوم، كما يجب التوقف عن شرب الكحول والمشروبات الغازية، أما عن ما ينصح ببدء اتباعه فهو كالآتي: [2] الإكثار من تناول الخضراوات والفواكه. تناول الأغذية الغنية بالبروبيوتيك مثل اللبن والزبادي والكافير. تناول اللحوم الخالية من الدهون مثل السمك والدجاج. الحرص على إدخال البروتينات النباتية ضمن الغذاء اليومي مثل الفول، المعكرونة، التوفو والأرز والخبز. الطب البديل وهو ما يقوم على استخدام مواد طبيعية لمعالجة التهاب المعدة، بالأخص ما تتسبب به البكتيريا، فيمكن اتباع الآتي لمعالجته: [2] الثوم: إذ يحتوي على مضادات بكتيرية من شأنها القضاء على جرثومة المعدة.
أعراض التهاب المعدة: الأشخاص الذين يعانون من التهاب المعده كثيرا ما يعانون من آلام في البطن. وغالبًا ما يقع الألم في الجزء العلوي الأوسط من البطن ، أو في الجزء العلوي الأيسر من المعدة. وسوف ينتقل الألم في كثير من الأحيان إلى الخلف. الأعراض الشائعة الأخرى تشمل الانتفاخ والغثيان. ففي حالات التهاب المعده التي تنطوي على القيء ، قد يكون ظهور القيء واضحًا أو أصفر أو أخضر. وقد يحتوي القيء أيضًا على دم. القيء الدمي هو أحد أعراض التهاب المعده الحاد. والأعراض الأخرى لالتهاب المعده الحاد تشمل ضيق التنفس ، ألم في الصدر ، ألم شديد في المعدة ، وحركات الأمعاء كريهة الرائحة. ابحث عن تقييم طبي عاجل في حالة حدوث أي من الأعراض التالية: القيء الدمي. كميات زائدة من القيء الأصفر أو الأخضر. حركات الأمعاء السوداء أو الدموية. ألم بطني مع حمى. الدوخة والإغماء. ضربات قلب سريعة. التعرق المفرط. ضيق في التنفس. قد تحدث التهاب المعدة دون أي أعراض على الإطلاق. المضاعفات الشائعة: في بعض الأحيان ، يمكن أن تتصاعد أعراض التهاب المعدة إلى حالات أكثر خطورة. فيمكن أن يحدث نزيف في المعدة وقرحة في الأشخاص الذين يعانون من التهاب المعدة والذين لم تتم معالجتهم بعد.
شعور بالضيق والخضة بالمعدة. تشنجات المعدة. القلق والتوتر. الاهتزاز وارتعاش العضلات. انتفاخ متكرر بالبطن. اضطراب المعدة والغثيان. عسر الهضم. الشعور بالامتلاء سريعًا عند تناول الطعام. الشعور بالحرارة أو الخفقان أو الانتفاخ في تجويف المعدة. زيادة التبول وحركة الأمعاء. في حالاتٍ نادرة قد تؤثر أعصاب المعدة على الأمعاء بشدة، مما يتسبب بالتبول المتكرر أو غير المنضبط وحركة الأمعاء التي تؤدي إلى التقيء. [٤] أعراض تستوجب زيارة الطبيب هل يمكن أن تشير المعدة العصبية إلى أمرٍ ما قد يكون خطيرًا؟ في بعض الحالات قد تكون زيارة الطبيب مهمة بمكان، إذ قد تعكس أعصاب المعدة أعراض بعض الاضطرابات الهضمية الأخرى مثل متلازمة القولون العصبي ومرض كرون والتهاب القولون التقرحي أو التهاب المعدة والأمعاء -عدوى معدية بكتيرية أو فيروسية- [٣] لذا يجب زيارة الطبيب عند ظهور الأعراض الآتية إذ أنها قد تشير إلى وجود مشكلة أشد خطرًا: [٥] النزيف. الحمّى. فقدان الوزن. الألم الحاد. كما يجب مراجعة الطبيب إذا كنت تعاني من أعراض أعصاب المعدة أكثر من ثلاث مرات في الشهر لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر، أو إذا كنت تعاني من الأعراض في كثير من الأحيان الأمر الذي يتعارض مع سير حياتك.
مضادات الحموضة. علاج العدوى بواسطة المضادات الحيوية أو مضادات الفطريات. مسكنات الألم للتخفيف من الأعراض. أدوية كورتيكوستيرويد المضادة للالتهابات مثل الكورتيزون، وبريدنيزون (Prednisone). التدخل الجراحي لإزالة الجزء التالف من المريء. استخدام المحاليل عن طريق الوريد من أجل منع الجفاف، وسوء التغذية، ومساعدة المريء على عملية الشفاء. علاج التهاب المريء طبيعيا قد يتطلب كل نوع من أنواع التهاب المريء، تحديد طريقة العلاج المناسبة له. لذا فعليك باستشارة الطبيب من اجل وضع خطة علاج طبيعية مناسبة لحالتك من اجل تعزيز عمل الجهاز المناعي وصحة الهضم. ومن النصائح العامة: الابتعاد عن تناول الأطعمة الغنية بالتوابل مثل الفلفل الحار، والكاري. الابتعاد عن تناول المشروبات الحمضية مثل البرتقال، والجريب فروت. مضغ الطعام جيدا وتناول قضمات صغيرة. شرب الكثير من الماء والسوائل. تجنب التدخين والكحوليات. اتباع نظام غذائي لتقليل ارتجاع المريء. عليك بالبقاء في وضع مستقيم لمدة ثلاث ساعات بعد تناول الطعام. تخلص من الوزن الزائد. التقليل من مستويات التوتر والقلق. تجنب المواد المسببة للحساسية، ويمكن معرفة ذلك عن طريق اجراء اختبار الحساسية.