التعرف على أسماء الله الحسنى تساعد على معرفة الله من خلال صفاته التي تزيده تقربًا من الله وحبًا له، والإكثار من الطاعات التي تزيد الحسنات. تبرز الكثير من الصفات مدى عظمة الله وتنزيهه عن كل نقص، وهو أمر يزيد من خشية المؤمن لربه ومحاولة الابتعاد عن الأفعال المحرمة. الاستفادة من بعض هذه الأسماء في الاتصاف بها، وذلك مثل الحكم العدل في ضرورة الحكم بالعدل بين الناس. تساعد على التعرف على الكثير من الأسماء التي يستعين بها العبد في التضرع والدعاء إلى الله. بيان مدى رحمة الله لعباده والتي تدل على أن رحمته لا تفوقها رحمة أحد، فهناك العديد من الأسماء التي تبرز كثرة رحمته مثل: الرحمن، الرحيم، اللطيف، الرؤوف. أسماء الله الحسنى ومعانيها وشرحها باختصار - تريندات. للمزيد يمكنك متابعة: – اسماء الله الحسنى كاملة ومعانيها
نقدم لكم اسماء الله الحسنى ومعانيها بالتفصيل. ويا حُسن العبد الذي يحفظ أسماء الخالق سبحانه وتعالى عن ظهر قلب. نقدمها إليكم بمعانيها تفصيلياً وأثرها في مقالنا اليوم مع برونزية. اسماء الله الحسنى ومعانيها الرحمن؛ أي أن الخالق _عز وجل_ رحيم بعباده. وهو اسم يختص به سبحانه وتعالى فقط، وقد أُخذ من الرحمة التي ملأت الكون كله. الرحيم؛ أي المنعم بدقائق النعم. الملك ؛ أي أن له ملك السماوات والأرض. وكل شئ في هذه الدنيا بأمره وملكه. أسماء الله الحسنى ومعانيها (الظاهر الباطن) - YouTube. القدوس؛ يعني أن الله متعالي عن أي نقائص. السّلام؛ يعني أنه سبحانه وتعالى مُنزه عن أي شئ أو عيب أو نقص. المؤمن؛ المهيمن؛ أي المسيطر على كل الِأشياء. العزيز؛ أي أنه لا يقدر عليه شئ، ذو عزة وقوة. الجبار؛ أي أن عباده ينفذون أمره دون تقديم الاعتراضات. المتكبر؛ المنفرد بذاته من حيث العظمة. الخالق؛ هو سبحانه وتعالى من خلق المخلوقات المتواجدة في الكون جميعها. البارئ؛ هو الخالق لكل ما دُب فيه الروح. المصوّر؛ هو الذي ميز الأشياء جميعها بصور مختلفة كي نفرقها عن بعضها البعض. الغفار؛ هو الذي يحجب عنا الذنوب والمعاصي، ويغفر لنا باستمرار. القّهار؛ هو من يقهر كل الخلائق، والقابض لكل شئ في هذه الحياة.
الأخر: يوحي هذا الاسم أن الله سوف يدوم بعد تفنى السماوات والأرض وليس كمثله أحد. الخبير: أي العليم بكافة الأحداث التي تحدث لعباده سواء في الحاضر أو المستقبل. الرؤوف: يدل على رحمه الله ورأفته بعباده في المصائب والشدائد. الرازق: اسم يدل على كرم الله وسعه عطائه لعباده وأنه هو الوحيد الذي بيده رزق الجميع. الحافظ: يشير إلى حماية الله لعباده ورعايتهم وحفظهم من كل سوء ومكروه. السميع البصير: يدل على أن الله عالم بكل شيء ويحيط به ولا يخفى عليه أي أمر في الكون. الحكم العدل: يؤكد هذا الاسم أن الله يوم القيامة سوف يحكم بين جميع عباده بالعدل ولن يظلم أبدا. اسماء الله الحسنى ومعانيها واثرها في حياتنا - موسوعة. الحق: يشير إلى حقيقة وجود الله وحقيقة خلقه للسموات والأرض ومن عليها، وهي حقيقة وجودية لا يمكن لأحد إنكارها. الباطن: يدل على عظمة الله، ويؤكد أن الله لا يرانا جميعا ولكننا لا يمكننا أن نراه فهو محجوب عنا. الهادي: يدل على أن الله يهدي من يشاء من عباده. البديع: يشير هذا الاسم إلى عظمة الله وقدرته في إبداع الأرض والسماء بطريقة أذهلت العقول وحثتنا على التفكير والتأمل في كيفية خلق السماوات والأرض. الوارث: يدل على بقاء الله بعد أن تفني السماء والأرض وتموت كل المخلوقات.
[٥] [٦] وفيما يأتي معاني أسماء الله الحسنى التي تعود على المسلم بعد معرفة معانيها بفوائد عديدة تتصل بمدى الطمأنينة الروحية التي تمنحها معاني الأسماء، بالإضافة إلى فائدتها في معرفة الله سبحانه وتعالى: [٧] البصير: أي إن الله تعالى بصير بكل شيء، يرى كل ما هو مخفي وظاهر، بالإضافة إلى معرفة ما كان وما سيكون. الرحمن: أن الله تعالى يمنح رحمته لجميع المخلوقات في هذه الأرض. القدوس: أن الله بعيد كل البعد عن أي قصور أو خطأ أو عيب، وهو مترفع متعالٍ عما لا يليق به. الغفور: أن الله سبحانه وتعالى يغفر الذنب ويقبل التوبة ويستر العبد المخطئ. الحفيظ: الله الحفيظ الذي يحفظ السماء والأرض وكل العوالم، كما يحفظ عباده من المشقة وأي شر. الكريم: هو الله الأكثر سخاءً وكرمًا على عباده، وهو الكريم في مغفرة الذنوب. القوي: هو الله القوي، إذ إن قوته غير محدودة. المجيب: يستجيب الله تعالى لعباده الذين يسألونه، كما يعطي الله جل جلاله للعبد أكثر مما يتوقع. الودود: هو الله الودود، الذي يمنع الحب والمودة لجميع عباده، فهو من يستحق الحب الكبير. المحيي: هو الوحيد القادر على إحياء الموتى، فبيده كل شيء. الأول: هو الله الأول، ووجوده قبل كل الخلق.
المتكبر: يدل اسم المتكبر على عظمة الله وتكبره عن كل عيب أو نقص في عباده. المنتقم: ويعني أن الله ينتقم من العباد العاصين والمذنبين، ويعذبهم في الدنيا والآخرة. الحي: اسم يدل على بقاء الله إلى الأبد ويدل أيضا على عظمة الله. التواب: يدل على أن الله واسع الرحمة يتجاوز الذنوب ويغفرها ويقبل التوبة طالما كانت النية صادقة لله سبحانه وتعالى. العفو: هو اسم يدل على أن الله يعفو عن عباده ويغفر لهم ذنوبهم ويمحو سيئاتهم. الباسط: ويقصد بهذا الاسم أن الله واسع الرزق ويبسطه للمؤمنين. الشهيد: يدل أن الله يعلم بكافة الأمور التي تحدث للبشر. البر: المحسن الذي يعطف على عباده. الحسيب: الشريف الذي يعلم كافة أمور الكون ويحسب لها وينظمها. الجليل: عظيم الشأن ورفيع المنزلة. الحفيظ: يدل على أن الله هو من يحفظ السموات والأرض ونظام حياة كافة المخلوقات. الحكم: ويعني الصلح بين المتخاصمين والحكم بالعدل بينهم. الحكيم: أي أن الله يضع كافة الأمور في الموضع السليم لها وأن كل شيء كتبه الله لنا به حكمة وخير للعباد. الحليم: وهذا الاسم مأخوذ عن الحلم فيدل على أن الله لا يمنع الخير والرزق عن عبادة المذنبين بل يعطيهم وينير لهم طريق التوبة.
المرشدون [ عدل] يتوفر في المعرض عددٌ من المرشدين ممن يحملون الشهادات العليا، إضافة إلى طلبة الدراسات العليا المتخصصين في القرآن والعلوم الشرعية، والذين يجيدون عدداً من اللغات. تلقى المرشدون دورات تدريبية في طرق التعامل مع الزوار بحيث يمكنهم مساعدتهم في توضيح بعض الجوانب التي قد تخفى عليهم خلال زيارتهم المعرض، إضافة إلى الإجابة على أسئلتهم واستفساراتهم حول طريقة التعامل مع المعرض أو محتواه أو تقنياته. انظر أيضًا [ عدل] معرض مأزر الإيمان متحف السلام عليك أيها النبي المراجع [ عدل] ^ "جولة لـ"الخليج أونلاين" بمعرض أسماء الله الحسنى في مدينة الرسول" ، الخليج أون لاين ، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2021. وصلات خارجية [ عدل] مشروع أسماء الله الحسنى، العربية. نت مشروع أسماء الله الحسنى، الشرق الأوسط مشروع أسماء الله الحسنى، جديد انفو مشروع أسماء الله الحسنى مشروع أسماء الله الحسنى، صحيفة سبق مشروع أسماء الله الحسنى، صحيفة الوسط مصادر [ عدل] معرض أسماء الله الحسنى
معاني أسماء الله الحسنى ومقتضاها (الرحمن - الرحيم) معاني أسماء الله الحسنى ومقتضاها (الرحمن - الرحيم) د. باسم عامر الدليل: قال الله تعالى: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ ﴾ [الفاتحة: ٢، ٣]. وقال تعالى: ﴿ الرَّحْمَٰنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ ﴾ [الرحمن: ١، ٢]. وقال تعالى: ﴿ وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ﴾ [البقرة: ١٦٣]. المعنى: الرحمن والرحيم من الرحمة، والرحمة من صفات الله تعالى العظيمة، ومعناها الرقة والعطف والشفقة والرأفة، فهذان الاسمان يدلان على هذه الصفة العظيمة، لذا فإن الله تعالى كتب على نفسه الرحمة، ورحمته وسعت كل شيء، ورحمته سبقت غضبه. وحتى نتصور سعة رحمة الله تعالى، نتأمل قوله صلى الله عليه وسلم: (إِنَّ للَّهِ تَعَالى مائَةَ رَحْمَةٍ، أَنْزَلَ مِنْهَا رَحْمَةً وَاحِدَةً بَيْنَ الجِنِّ والإِنْسِ وَالبَهَائمِ وَالهَوامِّ، فَبهَا يَتَعاطَفُونَ، وبِهَا يَتَراحَمُونَ، وَبها تَعْطِفُ الوَحْشُ عَلى وَلَدهَا، وَأَخَّرَ اللَّهُ تَعالى تِسْعًا وتِسْعِينَ رَحْمَةً يَرْحَمُ بِهَا عِبَادهُ يَوْمَ القِيَامَةِ) متفق عليه.