ولا ننسي قائمة أفضل 10 كتب مسموعة والتى تجدونها على يمين صفحة الموقع ومن خلالها تستطيعون الاستماع لأكثر الكتب استماعاً فى الموقع. المصدر الثانى: هي قناة على موقع يوتيوب وخاصة بعرض القصص المصورة باللغة الفرنسية مصحوبة بالنص المكتوب ،وداخل هذه القناة تجدون مختلف القصص والتى تعتبر تحفة فنية بالنسبة للاطفال حيث تنقل لهم قيم أخلاقية مختلفة وما يميز هذه القناة أن القصص لا تتعدي 10 دقائق فقط. قصة شعر فرنسية للاطفال سوره الفجر. وما يميز هذه القناة ايضاً أن بها قائمة تشغيل تشمل قصص بنص مكتوب بالفرنسية والانجليزية فى آن واحد. رابط القناة من هنا المصدر الثالث: هو موقع خاص بالقصص الفرنسية ويعتبر من المواقع المتخصصة فى عرض القصص الفرنسية ويمكنك تصفح القصص وسماعها من خلال الموقع ويمكنك ايضاً تحميل القصة سواء كنص مكتوب أو كملف صوتى لسماعها متي تشاء. أنصحكم بشدة بزيارة هذا الموقع الرائع والرابط الخاص به من هنا المصدر الرابع: هذا الموقع يعتبر مصدر هام لقراءة القصص على الانترنت وكتابة الاراء حول القصص وقراءة آراء القارئين حول الأعمال القصصية وما يميز هذا الموقع هو أنه يحتوي على قصص بالفرنسية وقصص بالانجليزية فى نفس الوقت وبه تصنيفات عديدة للقصص فمنها قصص قصيرة وروايات وأعمال لآشهر الكتاب وأعمال لكتاب قصص مبتدئين ولكن ما ينقص هذا الموقع أنه لا يحتوي على ملفات صوتية للقصص المكتوبة.
ولعب زياد مع أصدقائه كرة القدم وفجأة وبينما كان فريق زياد منهمكا في التدريب واللعب تلبدت السماء بالغيوم السوداء وبدأت تمطر وعندها أعلن الكابتن الحاجة لإنهاء التدريب وضرورة العودة إلى المنزل شعر زياد بالبرد الشديد وجلس يرتعد من البرد وأسنانه تصطك من البرد تحت شجرة بانتظار عودة والدته وبينما كان حزينًا بسبب انتهاء التدريب ظهر فتى صغير بعمر زياد وقال له تفضل هذا الشال الصوفي سيشعرك بالدفء إلى حين عودة والدتك فارتدى زياد الشال وسأله من يكون ولماذا يقدم شاله لشخص لا يعرفه. أجاب الفتى قائلًا أنا أعيش في تلك الخيم وأراقبكم كل أسبوع أثناء تدريبكم وبينما كنت أتابعكم لاحظت جلوسك هنا وشعورك بالبرد وقد كان والدي يقول دائمًا قبل أن تأخذه الحرب منا غير مالا تستطيع أن تقبله وأقبل ما لا تستطيع تغييره ، وتعلم أن تميز الفرق بين الاثنين ولم يقل الفتى أكثر مما قاله وذهب في طريقه مع وصول والدة زياد وقضى زياد بقية الأسبوع التالي يفكر فيما قاله له فتى الخيم. في الأسبوع التالي وعند ذهابه للتدريب طلب من والده أن يوصله هذه المرة وأخبره بمخططه السري الذي يحتاج إلى مساعده أبيه لتنفيذه وأخذ معه كل الملابس التي لم يعد يرتديها واشترى بمصروفه بعض الأطعمة اللذيذة والمؤن لإصلاح الخيم التي أفسدتها الأمطار وبينما هو منهمك بإصلاح الخيم بمساعدة أبيه جاء الفتى نفسه وسأله: ماذا تفعل هنا؟ لم يتردد زياد في الإجابة مع ابتسامة عريضة وغمزة أغير ما لا أستطيع تقبله ووقف الاثنان يضحكان بسعادة تحت المطر.
قصة الاطفال: فتى الخيمة … يجب ان نحكي للاطفال بعض القصص التي يستمتعون بها ويسعدون لسماعها ويقضون اجمل اوقاتهم في تخيلها قالت الأم لأبنها زياد هيا يا زياد سنتأخر عن الموعد الأسبوعي لتدريب كرة القدم فرد زياد عليها حسنًا يا أمي أنا جاهز هيا بنا وفي الطريق كان زياد يتأمل الشارع المؤدي إلى الملعب الذي يتدرب فيه وكانت هذه المرة الأولى التي يلحظ تلك الخيم المصفوفة على جانبي الطريق وأولئك الأطفال الذين يلعبون بالكرة في الشوارع الضيقة بالخيم وأولئك الأطفال الذين يلعبون بالكرة في الشوارع الضيقة المحيطة بالخيم. فسأل والدته وقال أمي ما تلك الخيم القريبة من الملعب ومن هؤلاء الأطفال ؟ فردت الأم هذه خيم الناس الذين فقدوا بيوتهم وأولئك الناس الذين أجبروا على ترك أرضهم ووطنهم وبيوتهم لكارثة أو حرب ما ولا يملكون الكثير ليتعتاشوا منه وهؤلاء هم الأطفال الذين يسكنون تلك الخيم شعر زياد لوهلة بالأسف والضيق على حالهم ولكنه عاد وصرخ من الفرحة بعد توقفت السيارة ووصلا إلى الملعب وقال زياد أخيرًا وصلنا إلى الملعب فأنا أشتاق طيلة الأسبوع للعب الكرة مع أصدقائي فقالت الأم حسنًا سأمر عليك بعد ساعة عند انتهاء التدريب.
تاوه: تاو! الجدة: تاو! أو: نعم تاو " يستدير " ها هو ، أنظرا. يدخل تاو مبتسماً ، والجدي بين يديه تاوه: " فرحة " تاو. الجدة: " تقترب منه " تاو. تاو: " يقدم لها الجدي " تفضلي ، هذا جديك ، يا جدتي. الجدة: " تأخذ الجدي فرحة " أشكرك ، يا تاو " تنظر إلى أو وتاو " والذئب ؟ تاو: " يشير إلى الخارج " يرقد هناك ، جثة هامدة ، وفي صدره رمحان. الجدة: رمحان! تاوه: رمحان! أو: " يشد على ذراع تاو " الأول هو رمح تاو. تاو: " يشد على ذراع أو " والآخر هو رمح أو. تاوه: " تهمس للجدة " الوعل.. الجدة: وأي وعل. تاوه: نزل من جبله. الجدة: " تبتسم " نعم ، نزل. تاو: " للجدة " غداً آتيك بالكلب. أو: كلب! الجدة: نعم ، تاو سيأتيني بكلب ، يريحني من العنزة وجديها. أو: هذا حسن ، والآن سأذهب للصيد. تاو: مهلاً ، سآتي معك. الجدة: هيا ، اذهبا " تاو وأو يسيران مبتعدين " هيا ، هيا. تاوه: أريد غزالة. تاو: " يلتفت " غزالة! أو: " يلتفت وينظر إلى تاوه " …. الجدة: " تهمهم " هم م م م م. تاو: ولماذا لا ؟ " ينظر إلى أو " غزالة. قصة شعر فرنسية للاطفال مكرر. أو: هذا ما تريه تاوه. تاو: ليكن ، فلنصطد غزالة ، هيا. أو: هيا ، هيا " أو وتارو يخرجان ".. تاوه: " ضاحكة " أرأيتِ ، يا جدتي ، لقد نزل.