ليلى أحمد زاهر تمكن مسلسل "في بيتنا روبوت"، الذي يقوم ببطولته كل من ليلى أحمد زاهر وهشام جمال، من التواجد داخل قائمة الفيديوات الأعلى مشاهدة عبر "يوتيوب"، وتقدم ليلى خلال العمل شخصية سارة زوجة المخترع يوسف، صاحب اختراع لذيذ وزومبا وهما آليان يظهران في مظهر البشر، وتعاني سارة في هذا الجزء من مشاكل الحمل، وقد تمكنت بموهبتها الفنية التي ورثتها من والدها الفنان أحمد زاهر أن تثبت أن "ابن الوز عوام"، حيث بدأت شهرتها منذ الطفولة، عندما شاركت النجم تامر حسني في أفلام "عمر وسلمى". أميرة أديب حققت الفنانة الشابة أميرة أديب، ابنة الفنانة منال سلامة والمخرج عادل أديب، نجاحاً كبيراً من خلال مسلسلها الرمضاني "مين قال" الذي عرض خلال النصف الأول من رمضان 2022، وشاركها البطولة أحمد داش، جمال سليمان، ونادين. وكانت ظهرت بشكل متميز في مسلسل "نقل عام"، الذي عرض خلال الفترة الماضية، حيث جسدت خلاله شخصية "نادية" ابنة الفنان محمود حميدة، التي تنتمي لأسرة متوسطة الحال، ويتزوج الأب من امرأتين الأولى ينجب منها فتاتين، ويتركها ويرحل، والثانية ينجب منها 5 أبناء. لانا بدفان عزل روسيا تهديد للتداول الاقتصادي والتجاري والصناعي اخبارك نت. ياسين السقا يشارك ياسين السقا، نجل الفنان أحمد السقا في مسلسل "الاختيار 3"، حيث يقدم دور أحد الشباب الثوريين الرافضين للإعلان الدستوري الذي أصدره المعزول محمد مرسي، ورغم محدودية المساحة في العمل لكنه يحظى بنسب مشاهدة عالية، إضافة إلى أن نجل الفنان المصري لفت نظر الجمهور إليه بأدائه التمثيلي البارع.
وفي مجال الرياضة، تم إقصاء روسيا من كأس العالم بقطر 2022. وفي مجال الـنقـل، تم إغلاق المجال الجوي للاتحاد الأوروبي أمام الطيران الروسي. وفي مجال العالم الرقمي، جرت عمليات قرصنة واختراق لمواقع مؤسسات بنكية ومالية وأمنية روسية. هذا الشبل من ذاك الاسد بالانجليزي. وفي مجال المال والاعمال، تهاوت البورصات وعملة "الروبل الروسية" إلى مستويات قياسية مقارنة مع الدولار الأمريكي واليورو الأوروبي. لكن ملفات الغاز الطبيعي والنظام البنكي SWIFT حظيت باهتمام إعلامي وسياسي كبير وبقراءات عديدة تسوق القارئ إلى خُلاصات قـوية، من ضمنها أن الغاز الروسي، مثلا، سيُشكل سلاحا قويا في اختراق دول الاتحاد الأوروبي وفصلها عن التحالف السياسي والاقتصادي مع أمريكا. والحديث هنا لا يعني أنبوب ستريم نورد 2 الذي سيزود أوروبا بـ 55 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي سنويا، والذي ساهمت في إنجازه شركات أوروبية عملاقة من فرنسا وألمانيا وهولندا وإنجلترا، إلى جانب شركة "غازبروم" الروسية، بقيمة 30 مليار دولار، ولا تنقصه سوى بعض التصريحات الإدارية الألمانية، مع التذكير باعتراض إدارة ترامب على أنبوب ستريم نورد 2 وأنه سيرهـن استقلالية القرار الأوروبي. بل كان تزويد أوروبا بالغاز الروسي مناسبة لتأجيج الصراع الأمريكي مع المعسكر الشرقي، فـقـد نشرت "نيويورك تايمز"، مثلا، في يونيو 1982 مقالا حول انقسام المعسكر الغربي بمناسبة اتفاق الاتحاد السوفياتي على تزويد الدول الأوروبية بالغاز، وأن إدارة "ريغان" لم تكن راضية عن بناء أنبوب الغاز الرابط بين سيبريا ودول أوروبا: ألمانيا وفرنسا وإيطاليا، التي كلفها الأنبوب حوالي 15 مليار دولار؛ تلك الدول فضلت خسارة كُـلفة البناء، أي 15 مليار دولار، على خسارة التحالف مع أمريكا.
يونيو 2011