الاسم كامل: عبدالعزيز بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود. الجنسية: سعودي. الديانة: مسلم. مكان الإقامة: المملكة العربية السعودية. تاريخ الولادة: غير مؤكد لكنه يُشارف 45 عام. اللغة الأم: اللغة العربية. الحالة الاجتماعية: متزوج. اسم الزوجة: ريم بن الوليد بن طلال. المهنة: أمير ورجل أعمال. تابع أيضًا: من هو الشيخ احمد سالم بقشان ويكيبيديا من هي ريم بنت الوليد بن طلال ويكيبيديا ريم بنت الوليد بن طلال زوجة الأمير عبدالعزيز بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود، وُلدت ريم في العاصمة الرياض عام 1983 في شهر مارس، داخل السعودية تمتاز ريم ابنة الوليد بجمالها الفاتن حتى لقبت بكيم كارداشيان العرب التي يتابعها مئات الآلاف من المعجبين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يبلغ عدد أولاد ريم زوجة عبد العزيز بن مساعد 3 أبناء. اقرأ أيضا: من هو عبداللطيف بن عبدالرحمن آل الشيخ تويتر ريم ابنة الوليد الرسمي يتابع 285 ألف متابع حساب تويتر ريم ابنة الوليد بنِ طلال التي تشارك جمهورها يومياتها وصور سفرها وزياراتها الرسمية بجانب زوج ريم الأمير عبدالعزيز بن مّساعد بن عّبدالعزيز آل سعود وسط عبارات من التنمية البشرية والدعاء التي تزين بها حياة متابعيها.
يشار إلى أن الأمير الشاب سعود، يحمل اسم جده الأكبر (والد جده) الأمير سعود بن عبدالعزيز آل سعود، شقيق الملك سلمان، وأول ابن للملك المؤسس عبدالعزيز يتولى الحكم خلفاً لأبيه في العام 1953. ويبلغ عدد أمراء أسرة آل سعود، نحو 15 ألف أمير وأميرة، يتقلد عدد قليل منهم مناصب رسمية، فيما ينشغل القسم الأكبر في حياته الخاصة بعيدًا عن الأضواء. وتورط عدد من الأمراء في السابق بجرائم متنوعة بما فيها القتل الذي تسبب العام الماضي بإعدام أحد الأمراء الشباب بعد إدانته في المحكمة بقتل صديقه خلال مشاجرة وقعت قبل سنوات.
[1] حساب تويتر ريم ابنة الوليد زوجة عبدالعزيز بن مساعد: ريم بنت الوليد زواج عبدالعزيز آل سعود من ريم بنت الوليد بن طلال أعلن قِران الأميرة ريم بنت الوليد بن طلال آل سعود على الأمير عبد العزيز بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود عام 2007 في حفل كبير حضره كِبار الشخصيات والأسرة الحاكمة، أنجبت الأميرة ريم ثلاثة أبناء وهم نورة، دلال، سارة، حيث تعمل كسيدة أعمال تشارك زوجها عبد العزيز حياته الأسرية والسياسية، جنسية الأميرة ريم سعودية وديانتها الإسلام. في ختام مقالنا من هو عبدالعزيز بن مسّاعد بن عّبدالعزيز زوج ريمّ ، وضحنا لكم موعد زفاف الأميرة ريم والأمير عبدالعزيز بالإضافة إلى السيرة الذاتية لهما وعدد أبناء الأمير عبدالعزيز بن مساعد.
أحمد سرور - سبق - الرياض: قدم الأمير عبد الله بن مساعد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب، تهانيه لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بمناسبة اليوم الوطني السعودي والذكرى الرابعة والثمانين لتوحيد البلاد.
وإضافة لجريمة القتل الموثقة، فإن ظهور الأمير سعود في المرات الأخرى، لم يخرج عن قيامه بالاعتداء بشكل عنيف على شخص وضربه لحد إراقة دمائه بسبب وقوفه أمام منزل الأمير بحسب ما ظهر في أحد مقاطع الفيديو التي تم تداولها أمس الأربعاء. كما ظهر الأمير في فيديو آخر يقوم فيه بضرب وشتم فتيات بألفاظ نابية قبل أن يطردهن خارج منزله فيما يبدو بحسب ما ظهر في مقطع فيديو آخر. وعلى هذا المنوال من الظهور المتكرر للأمير سعود حاملًا سلاحًا رشاشًا تارة وعصًا غليظة تارة أخرى، تنتهي مغامرات الأمير الذي شغل بأفعاله التي تم عرضها في مقاطع فيديو وصور، أبناء المملكة وسط توقعات وتأكيدات من غالبيتهم بصدور قرار اعتقاله الذي لم يتأخر به الملك سلمان بالفعل. وأمر الملك سلمان بالقبض الفوري على الأمير سعود، وإيداعه السجن هو وجميع الذين ظهروا معه في مقاطع فيديو تظهر ضرب وشتم وتعنيف عدد من الأشخاص والتحقيق معهم في كل الجنايات التي ارتكبوها، وسماع شهادات المتضررين والمعتدى عليهم؛ لإنصافهم وحفظ حقوقهم. وألقت شرطة مدينة الرياض، القبض على الأمير السعودي، بعد ساعات قليلة من صدور أوامر ملكية بالقبض عليه وعلى مرافقيه. وتداولت وسائل إعلام محلية ونشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة للأمير سعود وقد تم تقييد يديه في مركز لقوات الشرطة التي طوقت منزل الأمير فور صدور الأمر الملكي.
وأضاف: هذه الذكرى الغالية تجدد في دواخلنا روح الانتماء وتجسد معاني الولاء وتدفعنا لمزيد من العطاء.. ففي كل عام نستشعر مع هذه المناسبة دورنا كأبناء لهذا الوطن ومسؤولياتنا تجاهه وواجباتنا للنهوض به والإسهام في مسيرته ليواكب الأمم والشعوب في تقدمها وازدهارها. وزاد قائلاً: "بقدر ما تحمله ذكرى اليوم الوطني من استحضار لمسيرة الآباء والأجداد فإنها تحفزنا للحفاظ على مكتسبات وطننا والالتفاف حول قيادتنا والتمسك بوحدتنا لأنها بعد توفيق الله ضمان لمستقبلنا ومستقبل أبنائنا، ففي كل ما يجري من حولنا دروس وعبر تدفعنا للحفاظ على هذه اللحمة التي نحمد الله أنها تزداد تماسكاً وقوة كلما تزايدت التحديات من حولنا بفضل من الله ثم بروح المحبة والأخوة المتبادلة بين القيادة الرشيدة وشعبها الوفي".