اللونجا اللونجا قطعة موسيقية ذات طابع سريع ونشط (من أصل تركي)، فهي صورة مصغرة من البشرف, وتعتبر من المؤلفات الموسيقية الرشيقة والخفيفة, ويتكون قالب اللونجا عادة من أربع خانات وتسليم, وقد تصاغ أحياناً من ثلاث خانات فقط وتصاغ غالباً في ميزان بسيط 4/2, وقد تصاغ في ميزان 8/6 وهو ميزان ثنائي مركب وتعتمد ألحانها على الفقرات الموسيقية التي تبرز مهارة العازف وقدرته على الأداء الجيد. الموسيقى غذاء الروح الموسيقى غذاء الروح.. الموسيقى غذاء الروح والعقل ؟! - طريق الإسلام. قول قديم يردده الكثيرون، لكن أبحاثاً علمية حديثة تؤكد أن الموسيقى غذاء للدماغ أيضاً، وذلك بعد أن تبين أن تعلم العزف على أية آلة موسيقية يفتح الأبواب أمام العديد من الفوائد بما فيها تحسين فرص تعلم وفهم لغة أجنبية. ويقول بحث نشرته مجلة "الطبيعة وعلم الأعصاب" الأميركية المتخصصة حسبما أوردت صحيفة القبس الكويتية: "إن الترابط والتواصل بين خلايا الدماغ يكون أقوى لدى الأشخاص الذين يتعلمون أو يمارسون الموسيقى مما يزيد قدراتهم في مختلف أنواع التواصل كالحديث والكلام والقراءة وفهم لغة أجنبية". الموسيقى تعلو حكمة الحكيم وفلسفة الفيلسوف
من لم يغذي روحه بالموسيقى فقد كفر بنعمة وجوده…………….. الموسيقى تعطي الروح لقلوبنا والأجنحة لفكرنا……. الموسيقى غذاء الروح العطشى للرقي و الجمال ……. الموسيقى هى غذاء للمشاعر تهذب النفس وتسمو بها وتعمق الاحساس بكل ما هو مؤثر…….. هناك ملجآن من مآسي الحياة ( الموسيقى و الطبيعة)…………. لأن الموسيقى من حين لآخر تفاجئنا بعنفوانها ودهشتها وتشعرنا بطفولتنا الدائمة وإلا من يملأ هذا الخواء المفجع الذي يزداد اتساعا فينا كل يوم؟…………… الموسيقى هي القانون الأخلاقي. الموسيقى.. غذاء للروح وراحة للجسد - جريدة الغد. انه تعطي الروح للكون.. وأجنحة للعقل.. وتحليق إلى الخيال.. والسحر والمرح في الحياة ولكل شيء….. اﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﺗﺜﺮﻱ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻭ ﺗﺠﻠﺐُ ﺍﻟﻌﻮﺍﻃﻒ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻠﺐ …… ﺑﺎﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻰ ﺗﺤﻴﺎ ﺍﻟﺮﻭﺡ …… ﺗﺤﺮﺭ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻣﻦ ﻗﻴﻮﺩﻫﺎ ﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﻟﺘﺮﺗﻘﻲ ﻣﺘﺮﺍﻗﺼﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﺍﻷﺑﺪﻱ…… سلام روحي يخلص القلب والعقل من اضطرابات الواقع …….. وسيلة لانفراد الروح والهروب من بشاعة هذه الحياة……… الموسيقى هي الملاذ الوحيد للارواح المرهقة………. الموسيقى تبعث في نفوسنا البهجه والفرح ……….. الموسيقى لغة كونية ابدية معها لن تكن لوحدك ابداً لأنك بها تعانق الكون………. يتحرر منا كل مسمى للألم وتنتحر الأحزان عبر تقاسيم الفرح………….
لمن فهم من المقال أن الصوياني يبيح الموسيقى: لم أفهم مما كتبه الكاتب أنه يرى أن الموسيقى حلال كما لم أر أنه تكلم عن حرمتها.. هو يفند مقولة أن الموسيقى غذاء الروح.. هذا كل ما في الأمر r. m 2010-06-25 20:32:05 عندما يتلو الشيخ ( عبدالرحمن السديس) برمضان فالكل يبكي ليس كل غذاءٌ غذاء.. كبلوا الشباب بالموسيقى بكل زمان وأدمنوا ولكن من واجب من هم أكبر سنَا وعقلا قرَاءه الحياة بشكل جميل لنصبح أكثر إِدمانا على غذاء الروح الحقيقي.. الموسيقى غذاء الروح والجسد! - المدينة نيوز. ' فنحن الشباب نواجه موجه من العواصف نحتاج لمن هم أمثالك شيخي يقرأنا كنحن:) بارك الله فيك,, جزاك الله خيرا على هذا المقال الرائع بالقران نحيا. ولكن الذي أباح الغناء هو يقول أنه لا يسمعه ولا يسمح لأهله بسماعه فماهي الفائدة من تحليله للغناء الله أعلم بما في النفوس؟ والله انني اتنفس عبق الايمان في مقالتك اثابك الله وهدى باقي كتابنا لما فيه خير لآمتنا وشبابنا ولما سيحاسبون عليه غدا احسنت بارك الله فيك,, وحق لنا ان نرفع الراية البيضاء لمثل هذا الطرح الجميل الهاديء المستنير,, ولقد صدقت اخي الكريم عندما قلت عن فنانينا انه ليس لديهم رسالة,, فهم اناس عطاشى لاهثون خلف الجسد ولا يعرفون شيئا عن الروح,, يحكمهم الجهل, فلا ثقافة ولا رؤية.
الموسيقى غذاء للروح والمشاعر | سؤال حر سكاي نيوز عربية الموسيقى غذاء للروح والمشاعر الموسيقى تعلّمنا أنها غذاء الروح ، شعار برّاق وجميل ولكن من المفيد أن نكشف عن تفاصيله بشكل حسّي، فالموسيقى تترك فينا العديد من المشاعر عندما نستمع إليها. أحدث حلقات البرنامج بودكاست سكاي نيوز عربية
شكرا جزيلا استاذي مقال جميل، ورسالة واضحة لمن فهم وعقل، أما الباحثون عن مغزى المقال فهذه مشارب كل يفهمه كل كيفه! شكرا للكاتب، وليتك أتممتها بأن غذاء الروح الحقيقي هو قراءة القرآن مع تدبر آياته، وأنصح بكتاب جميل جدا للتدبر " ليدبروا آياته " الصادر عن مركز " تدبر " في مجلدين رائعين، وهو موجود في المكتبات. zyad 2010-06-25 19:45:56 الموسيقى: غذاء وداوء حكى التجيبي في كتابه (شرح المختار من شعر بشار) قال: (كنت بمدينة مالقة من بلاد الأندلس سنة (406ه) فاعتللت بها مُديدة، انقطعت فيها عن التصرف، ولزمت المنزل، وكان يُمرّضني حينئذ رفيقان كانا معي، يَلمّان من شعثي ويرفقان بي، وكنت إذا جن الليل اشتد سهري، انظر د. إبراهيم النجار بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله: جزاك الله خيراً الموسيقى ليست غذاء للروح وعندنا تترددّ كثيراً إنما غذاء للشيطان فهي تلهي عن ذكر الله وعن الصلاة, غذاء الروح صلة العبد بربه وذكره وتقواه وفعل الطاعات ومقاومة النفس والشيطان, مع العلماء المتقدمين أفتوا بجواز الغناء وكذلك من الوقت الحاضر مستندين على بعض أحاديث السنة لكن أدلة العلماء الآخرين أقوى, أسأل الله أن يكون مقالك خالصاً له بارك الله فيك وفي قلمك جزاك الله كل خير أسناذ محمد على المقال الرائع وجعله في ميزان حسناتك.
فكانت النتيجةُ بعد ذلك الصراعِ - وبعد بحثٍ وسبر، وبعد ما تقدَّم العمرُ - أنَّه ليس كلُّ ما يُكْتَبُ في المدرسة حقًّا يُؤْخَذ، وكذلك ما يُقَال ويُفْعَل!! لذلك يتبيَّنُ خطأُ مَن خطَّ تلك العبارة؛ لأنَّه كَتَبها بهواه، ولم يكتبْها عن عِلْمٍ ودِرَاية، وكانَ الأحرى أنْ يكتبَ على باب مسجد المدرسة: "القرآن غذاءُ الروح والعقل"، وذلك بعد أنْ تُغْلَقَ تلك الغُرْفةُ، والتي لم نتعلَّمْ منها سوى الضجيج ولَهْوِ الحديث!! ولو كان في الغناءِ والمعازف خيرٌ للناس، ونماءٌ للروح والعقل، لدلَّنا عليه الذي لا ينطق عن الهوى، وهو القائل - عليه الصلاة و السلام -: «ليكونَنَّ من أُمَّتي أقوامٌ يَسْتَحِلُّون الحِرَ والحريرَ، والخَمْرَ والمعازفَ»؛ (أخرجه البخاري). وكنَّا نعجبُ للحديث، أيستحلُّ ذلك عاقلٌ؟! لعلَّه يحْدثُ في زمان بعيد غير زماننا، يكونُ الجهْل عنوانَهم وكتابَهم؛ حيث لا يعلمون عن كتاب ولا سُنَّة، حتى سَمِعْنَا، ومِن شيوخ مُعَمَّمين يفتون بالتحليل دون أدنى برهانٍ أو جزءٍ مِن دليل، سوى جهلٍ وهوًى قادَهم نحو رأيٍ هَجِين!! فإلى الله المشتكى، وبه نستعين مما هو قادم، وإلى ذلك الحين، نستغفرُ اللهَ العَلي العظيم، ونحمده على نِعْمَتِي العقل والدين.
وأكدت هذه الدراسة أن تدريس الموسيقى الآن كمادة من المواد الدراسية التعليمية دون الالتفات إلى قدرتها الغنية وإمكانياتها التربوية الخاصة في تشكيل شخصية الطفل يعد نظاما قاصرا لابد من تطويره وتعديله بحيث تؤثر الموسيقى بالشكل المطلوب في عالم الطفل وشخصيته. وقالت إن الموسيقى تتميز كفن بقدرتها التي لا تضاهى على التأثير في أدق انفعالات الإنسان والتعبير عن أحاسيسه وعواطفه. ومصاحبته في أغلب لحظات وجوده مشيرة إلى ارتباط الطفل بالموسيقي بدءا من إنصاته لدقات قلب أمه أو غنائها له في المهد. وما يصحب ذلك من فرحة بالموسيقى في أغاني الأطفال وحيويتهم ونشاطهم باندماجهم في الألحان. الموسيقى تساعد على إستذكار الدروس: نصحت مؤسسة ألمانية باستعمال الموسيقى في مساعدة الدارسين على استذكار درسهم. وبينت أهمية الموسيقى الكلاسيكية وذات الإيقاع الهادئ بدءاً بما حول 10 ديسبيل إلى ما لا يتعدى الـ 70 ديسيبيل في الدقيقة. بل ووجدوا أنه حتى بعض أنغام الروك تعد مثالية لاستذكار الأطفال دروسهم. وركز الباحثون هنا على أهمية استشارة الأطفال حول الموسيقى التي يفضلونها. فهنا تساعد الموسيقى (وخاصة النوع الهادئ منها) على تنشيط المخ في جانبه الأيمن خاصة، وعلى زيادة القدرات الذهنية.