للفولات كذلك دور مهم في تكوين خلايا الدَّم الحمراء ونمو الخلايا وقيامها بوظائفها الحيوية بشكل جيد خاصة في الفترة المبكرة من الحمل وتكوين الجنين. وهو لذلك يلعب دورًا لا يمكن تجاهله في العمليات التالية: الذاكرة إذ أظهرت الدراسات الطبية حديثًا أنه يحسن من حالة الذاكرة ومهارات التفكير لدى كبار السن الذين يعانون قصورًا في تلك المهارات بمعدل أكبر من المعدل الطبيعي في ذلك العمر. لكنه لا يحسن من القصور المكتسب بصورة طبيعية نتيجة للتقدم في العمر. الاكتئاب تناول حمض الفوليك عن طريق الفم بالإضافة إلى مضادات الاكتئاب يساعد على تحسين أعراض الاكتئاب وتخفيف حدته. ارتفاع ضغط الدم يساعد تناوله على انخفاض ضغط الدم للأشخاص الذين يعانون ارتفاعًا في ضغط الدم. المعدل الطبيعي لفيتامين د في جسم المرأة القوية. السكتة الدماغية الفولات يساعد على تقليل خطر الإصابة بسكتة دماغية عند تناوله كمكمل غذائي. السرطان أظهرت الدراسات أن تناوله قد يؤدي إلى تثبيط عمل الخلايا السرطانية، لكن الإفراط في تناوله قد يحفز تكوين خلايا سرطانية جديدة. أمراض القلب وألزهايمر تناول الفولات يساعد على تحويل الـهوموسيستيين homocysteine إلى ميثيونين (methionine) وهو أحد المركبات المهمة لتكوين البروتين في الجسم في عملية التمثيل الغذائي.
4- يحافظ على صحة الرضع إعطاء الأطفال الرضع كميات كافية من فيتامين د يقيهم من الإصابة بمجموعة كبيرة من الأمراض مثل الربو التهاب الجلد، الإكزيما. المعدل الطبيعي لفيتامين د في جسم المرأة بين المشروع والممنوع. 5- يحافظ على صحة الحمل تناول المرأة الحامل لكميات كافية من فيتامين د يقلل من فرص تعرضها لتسمم ما قبل الحمل، كما يقلل من فرص حاجتها إلى للولادة القيصرية، والإصابة بسكري الحمل. 6- يقلل خطر الإصابة بالسرطان أثبتت دراسات طبية عديدة أن فيتامين د يبطئ من الأنسجة السرطانية، ويعمل بكفاءة وفاعلية على موت الخلايا السرطانية، ما يقلل من تطور حالة السرطان، كما أنه مهما لنمو كافة الخلايا في الجسم، إضافة إلى وجوده الفاعل في ما يتجاوز الـ مائتي جين، وعليه يؤدي نقصه في الجسم إلى تعطل عمل معظم هذه الجينات. 7- يساهم في علاج الصدفية حيث وجد أن وضعه على الجلد يسهم في علاج الصدفية، كما وجد أن إضافته إلى أي نوع من أنواع الكريمات التي تحتوي على الكورتيكوستيرويد وتستخدم في علاج الصدفية ، يزيد من فاعلية العلاج ويسرع وتيرة الشفاء من المرض. 8- يقلل من خسارة العظام يؤدي تناول فيتامين د إلى تحسين مستوى الكالسيوم عن الأشخاص المصابين بمرض الفشل الكلوي ، حيث يحافظ على مستويات الكالسيوم ، ولا يسمح بفقدها عن طريق الكلى بسرعة.
يؤثر فيتامين د على قوة وإنقباض العمليات الأيضية، وفي حالة نقصه يحدث ضعف في الكثير من العضلات، وأهمها عضلة القلب. يتناسب مستوى فيتامين د في الدم بشكل عكسي مع مقاومة الإنسولين، وبالتالي تقليل فرص الإصابة بمرض السكري. يساعد فيتامين د في تنظيم إستجابات جهاز المناعة، وبالتالي فيقلل من حدوث خلل في مناعة جسم الإنسان. مصادر فيتامين د الشمس: فنحتاج إلى التعرض للشمس يومياً من 15 إلى 30 دقيقة. مصادر غذائية: الحليب ومشتقاته، السالمون، عصير البرتقال، والبيض وخاصةً الصفار، والكبدة والزبدة والقشطة. زيت كبد الحوت. أعراض نقص فيتامين د حدوث تقوس في الساقين لدى الأطفال. 5 وظائف لفيتامين د في الجسم وأعراض نقصه. تلين العظام لدى الكبار. ضعف في بنية أجزاء الجسم، مثل الأسنان والجلد و الشعر. قلة مناعة الجسم، ومشاكل في الجهاز التنفسي والجيوب الأنفية. حدوث مرض الكساح عند الأطفال وكذلك تأخر ظهور الأسنان. تشوهات العظام وخاصةً عظام الحوض لدى النساء، مما يصعب عملية الولادة. زيادة نسبة إفراز هرمون الغدة الجار درقية، وبالتالي عدم تنظيم مستوى الكالسيوم في الجسم. تقلب المزاج والشعور بالإكتئاب. زيادة فرص حدوث أمراض القلب والسكتات القلبية وإرتفاع الضغط. الشعور بالهزل بشكل عام في كل الجسم.