بلاك بورد جامعة البحرين.. ورابط التسجيل في الجامعة – علم ينتفع به Skip to content بلاك بورد جامعة البحرين.. ورابط التسجيل في الجامعة جامعة البحرين تعد أحد أفضل جامعات الوطن العربي، حيث يتوجه إليها الكثير من الطلاب بالمملكة البحرينية بعد الإعلان عن نتيجة الثانوية العامة، من أجل التسجيل والقبول بها لما تقدمه للطلاب من مناهج تعليمية تساعدهم في الدخول إلى العمل، ويتساءل الطلاب عن كثير من الأمور والاستفسارات حول جامعة البحرين، ولكن أهم الأشياء التي يسألوا عنها هي بلاك بورد جامعة البحرين وهنا نجيب لكم عن كل الأسئلة الخاصة بجامعة البحرين. بلاك بورد جامعة البحرين تسجيل دخول نظراً للظروف الحالية تعتمد الجامعة البحرين على أحد أنظمة التعليم عن بعد، وهذا النظام هو نظام البلاك بورد، الذي يساعد كثيراً في متابعة المقررات الدراسية وسير العملية التعليمية، فهذا النظام يوفر إليكم جميع الأدوات والآليات التعليمية، التي تساهم في مساعدة أعضاء هيئة التدريس في إقامة المحاضرات وإنشاء الاختبارات، وتستطيع تسجيل الدخول إلى نظام بلاك بورد عن طريق الآتي: الولوج إلى رابط بوابة جامعة البحرين. الذهاب إلى الخدمات الإلكترونية، والموجودة في أعلى الصفحة.
كلية المعلمين التربيـــــة. التواصل مع جامعة البحرين للاستفسارات أو مواجهة اي مشكلة في التعامل مع الموقع برجاء التواصل من خلال الخط الساخن 16633366. نكون قد وصلنا الى نهاية هذه المقال المقدم من موقع اعرفها صح والذي تطرقنا بشكل مميز وبطريقة جديده عن خدمات الالكترونية في بلاك بورد جامعة البحرين وتعرفنا أيضا طرق تسجيل في الجامعة وتعرفنا أيضا على شروط للقبول بالجامعة في البحرين والحكومة الالكترونية في البحرين أونلاين
وأفادت بأن الجامعة حريصة على الارتقاء بمستويات الوصول، ولذلك فإنها تخطط لتنظيم دورات لأعضاء هيئة التدريس في هذا المجال في مختلف الكليات، مؤكدة أن التقدم الذي حققته الجامعة في هذه المرحلة يحفزها للمضي قدماً نحو المزيد من التحسين والتطوير. وقالت د. في آل خليفة: "لا شك أن كل مدرس لديه الرغبة في تسهيل وصول طلابه إلى المحتوى الإلكتروني الذي يضعه لهم على المنصة التعليمية، وعليه فإننا ندعو جميع أعضاء هيئة التدريس للاستفادة من خاصية Ally". وأوضحت أن "هذه الخاصية كانت تستهدف الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة لمساعدتهم على الوصول للمحتوى بسهولة، غير الأوضاع الحالية عرّفت أصحاب الاحتياجات الخاصة بطريقة مختلفة بالنظر إلى الوقت الذي نقضيه جميعاً على الشاشات والقيود المتعلقة بالحركة والتنقل، فأصبح المتعلمون العاديون أيضاً من أصحاب الاحتياجات"، مشيرة إلى أن "هذه الخاصية باتت تستهدف الجميع من خلال التحسينات التي توفرها مثل الألوان والخطوط والدعم الصوتي وغير ذلك".