حيث أن معظم حركات جسم اللاعب تتضمن حركة القدمين، فإن معظم أخطاء الضرب لا تحسن بواسطة حركة مرجحة المضرب ولن بواسطة القدمين، ولأن القدمين يقومان بعملية نقل الدفع من الأرض إلى الضربة، فإنهما مسؤولتان عن القوة الناتجة في الضربة، ومع المرحلة التمهيدية للحركة يدار الجسم للوقوف الجانبي وينقل ثقل الجسم على القدم الخلفية مع ثني الركبة قليلاً، ومع حركة الضرب ينقل ثقل الجسم على القدم الأمامية، ثم تندفع القدم الخلفية أماماً لمتابعة الحركة وإيقاف حركة الجسم. حيث تساعد عملية ثني الركبتين في نقل ثقل الجسم، بالإضافة إلى المساعدة في إعطاء قوة لحركة الضرب، وتبدأ حركة الجري للمكان الصحيح بتحويل الجزء العلوي من الجذع أماماً في اتجاه الكرة، وبتحريك القدم بعيدة عن الكرة أولاً تليها حركة القدمين القريبة، إمّا بدورانها أو بنقلها أو بأخذ خطوة صغيرة تتناسب مع مقابلة الكرة في الاتجاه الصحيح لها. حركات الجري في التنس الأرضي: حركة الجري للكرات الآتية من جانب الجسم: حيث عندما يكون وصول الكرة مائلاً أماماً تدار القدم القريبة مائلاً أماماً مع أخذ خطوة بالقدم البعيدة في النفس اللحظة أماماً وموزاية لها، وعندما يكون وصول الكرة جانباً بموازاة خط القاعدة، فتنقل القدم القريبة مع دورانها بزاوية 90درجة ثم تنقل القدم الأخرى موزاية لها، أما عندما يكون وصول الكرة مائلاً خلفاً، تؤخذ خطوة صغيرة بالقدم مائلاً خلفاً مع الدوران في اتجاه الجري، وتلحقهما القدم الأخرى موازية لها.
وفي عام 1874 م اسسوا نادي Leamington للتنس. في ديسمبر 1873 م قام Walter Clopton Wingfield ابتكر لعبة مشابهة لتسلية ضيوفه في حفلة اقامها في Llanelidan "ويلز ", واسند قواعدها لقواعد التنس القديمة او "التنس الحقيقي ". طبقا لاكثر مؤرخي التنس, يشتق مصطلح التنس الحديث ايضا من هذه الفترة, حيث ان Wingfield استعار كل من الاسم والقواعد من التنس الملكي في فرنسا, وطبقها علي لعبته الجديدة. *كلمة التنس اتت من الكلمة الفرنسية tenez, وهي اتت من الفعل tenir, التي اعتاد اللاعبون في التنس الملكي ان يصيحوا بها, وهي بمعني " اوشكت ان اخدم الملك ". Racquet* اتت من raquette, وهي من اصل عربي لكلمة rakhat وهي تعني يد النخلة. موضوع قصير عن التنس بالانجليزي | مواضيع باللغة الانجليزية. *Deuce اتت من à deux le jeu, وهي تعني "اللعبة لكليهما " اي كلا اللاعبين نال نفس العدد من النقاط. الاتفاق حول النقاط كالتالي: 15, 30, 40: quinze اي 15, trente اي 30, quarante اي 40,, اي من ارباع الساعة. (15 _ 30 _ 45). انتشر التنس في بريطانيا والولايات المتحدة في الطبقات المترفة من المجتمع بسرعة كبيرة. لعبت لاول مرة في الولايات المتحدة وتحديدا في نييويورك في منزل Mary Ewing Outerbridge عام 1874 م.
سوفت تنس: تطور هذا النوع من التنس في جميع أنحاء العالم، ويعد الفرق الرئيسي بينه وبين التنس العادي هو استخدام كرة مطاطية ناعمة، وهى أقل صلابة من كرات التنس التقليدية، تزداد شعبية هذه اللعبة خاصة في الهند واليابان والفلبين وتايلاند. تنس المنصة: تم اختراع تنس المنصة في نيويورك عام 1928، وكانت محاولة من المخترعين في إنشاء رياضة يمكن ممارستها في منطقة صغيرة وعلى أي نوع من التضاريس وفي جميع أوقات العام حيث يتم لعبها على "منصة" مساحتها حوالي ثلث حجم ملعب التنس، وعادةً ما تكون محاطة بسياج من الأسلاك العالية، ويُستخدم فيها كرة إسفنجية بحجم كرة التنس. الاسكواش الاسكواش واحدة من أشهر رياضات المضرب في العديد من البلدان، ويتم لعبها في ملعب مغلق مع كرة مطاطية مجوفة صغيرة ترتد نسبةً إلى درجة حرارتها وقوة الضربة، فيمكن لجميع التسديدات باستثناء الإرسال أن تضرب أي عدد من الجدران قبل أن تضرب الجدار الأمامي قبل الارتداد ومن أنواعها: اسكواش Hardball: يتم لعب هذا النوع في الغالب في أمريكا الشمالية لكنها تشهد انخفاضًا في شعبيتها، تتشابه جدًا للاسكواش العادي لكن الفرق الرئيسي بينهم هو أن الكرة أصعب بكثير لذلك تتحرك هذه الكرة بشكل أسرع وترتد أعلى، أيضًا تميل أبعاد الملعب إلى أن تكون مختلفة عن ملعب الاسكواش العادي.
وقد يبدو الإرسال هكذا للوهلة الأولى ممّا يخدع اللاعب في تفسير جزء الضرب من الإرسال كحركة واحدة مستقيمة للذراع، ولكن عندما ينظر اللاعب عن كثب خاصةً في الحركة البطيئة يدرك أن التأرجح نحو الكرة وحركة الساعد بعد التلامس ليسا في نفس الخط، ف إن الدوران الداخلي للجزء العلوي من الذراع وكب الساعد هو الذي يخلق هذين المسارين للمضرب قبل الاتصال وبعده، لذلك على اللاعب أن يخيل التأرجح نحو الكرة بزاوية 45 درجة تؤدي إلى حافة المضرب وتتبع الصف الأول من الكرات. وبمجرد وصول اللاعب إلى نقطة التلامس عليه أن يدفع رأس المضرب مباشرة نحو الشبكة بعد الصف الثاني من الكرات، وأن ينتهي على الجانب الأيمن من الجسم مع توجيه غطاء المؤخرة لأعلى بزاوية 45 درجة تقريبًا أو أكثر، وتوجيه الوتر نحو السياج الخلفي، و غالبًا ما يختفي موضع إرسال النادل المخيف للمضرب؛ لأنه كان مجرد مؤشر على جزء غير صحيح من الضربة. الخطوة الرابعة (التأرجح): بعد أن يتم تأسيس جزء الضرب يحتاج اللاعب إلى الوصول إلى هذه المرحلة من موضع الإرسال الأولي، ويجمع هذا الجزء بين التأرجح الخلفي والإرم لأنهما يحدثان في وقت واحد، حيث غالبًا ما يكون إتقان إرم الإرسال صعبًا جدًا وغالبًا ما يتم ممارسته من تلقاء نفسه.
طريقة الفوز في مباراة كرة التنس تتألف مباراة تنس الرجال من خمسة أشواطٍ تنتهي بفوز أيٍ من الطرفين بثلاثة أشواط، أما في بطولة النساء تتألف المباراة من ثلاثة أشواطٍ تنتهي المباراة بفوز إحدى المتنافسات بشوطين من ثلاثة. يتألف الشوط من عدّة مجموعاتٍ، وينتهي الشوط عندما يصل اللاعب إلى نتيجة 6 نقاطٍ بشرط تفوقه على خصمه بفارق نقطتين أما عند وصول الطرفين الى 6 نقاط يفوز اللاعب الذي يسجل النقطة السابعة. 2 لمحة تاريخية عن كرة التنس أصول لعبة التنس تعود أصول لعبة التنس إلى القرنين الحادي والثاني عشر في فرنسا ، حيث كانت تمُارس باستخدام الأيدي بدون المضارب وكانت تُسمّى لعبة راحة اليد، ويشير اسم اللعبة الحالي (التنس) إلى أصولها الفرنسية، حيث اُشتق الاسم من اللفظة الفرنسية (تينز) والتي كان ينبغي على اللاعب قولها قبل ارسال الكرة بيده إلى الخصم. تطور اللعبة بدأ تطور اللعبة في القرن السادس عشر مع اختراع المضرب واستخدمه بدل اليد في ارسال الكرة للخصم، ووُضعَ نظام تسجيل النقاط المعمول به إلى يومنا هذا، وسرعان ما انتقلت اللعبة إلى بريطانيا واكتسبت شهرةً وشعبيةً بين الناس تفوقت على لعبة الكريكيت، وكانت تُلعب على الملاعب العشبية حصرًا لذلك سُميت بالتنس العشبي.
الخطوة الخامسة (التقدم): يتكون الإرسال في جزأين من الخطوة 4 والخطوة 3؛ ممّا يعني أن اللاعب سيقوم بالتأرجح الخلفي والقذف أولاً (الخطوة 4) ثم جزء الضرب (الخطوة 3) بالتسلسل، كما لا يزال بإمكان اللاعب الاحتفاظ بالكرات على الأرض في سطرين من أجل الحصول على إرشادات مناسبة حول كيفية تحريك المضرب في مرحلتي التأرجح لأعلى والكب. كما يجب على اللاعب أن يكرر عملية التقديم هذه على جزأين حتى تنجح تمامًا بنقطتين رئيسيتين، وهما رمي الكرة بدقة شديدة بحيث يمكن اللاعب الإمساك بها بيده دون تحريك قدميه، والعثور على موضع الكأس الخاص به، حيث تكون الحافة السفلية خلف رأس اللاعب مباشرة دون تصحيح كبير عند التحقق من ذلك، فعندما يتمكن اللاعب من رمي الكرة جيدًا والعثور على مركز الكأس الخاص به بسهولة من خلال ارتخاء للخلف، فإنه على استعداد لوضع إرساله معًا. الخطوة السادسة (حركة الطاقة): حيث تبدأ حركة القوة من موقع اللاعب، ويجب أن يحدث شيئين في وقت واحد، وهما يبدأ مضرب اللاعب في الانخفاض، ويبدأ جسمه بالدوران أو الالتفاف للأمام، فإذا حدثت هاتان الحركتان في نفس الوقت، فإن ذراع الضرب والمضرب سيبدآن في التأخر، كما يخطئ معظم لاعبي التنس في شد عضلاتهم في هذه المرحلة من الإرسال، معتقدين أن العضلات "القوية" ستساعدهم في تسديد إرسال "قوي".