وقد يحتاج الطبيب لإجراء عدد من الفحوصات لتاكيد الاصابة ومنها: فحص الرحم بالموجات الصوتية ، لمعرفة ملمس وسمك بطانة الرحم. أخذ عينة من الغشاء المبطن للرحم ، لإجراء فحص معملى لها والكشف عن وجود خلايا سرطانية. فحص الحوض وذلك من خلال ادخال اصبعين من اليد في المهبل ، مع الضغط باليد الأخرى على البطن ، للتأكد من أن هناك اى كتل أو أجسام غريبة في عنق الرحم. إجراء ما يسمى ب " تنظير الرحم " ، ويتم ذلك عن طريق إدخال أنبوبة مرنة ورفيعة في فتحة المهبل ، ويكون في مقدمة الأنبوب كشاف وعدسة ، لينقل لنا صورة الرحم من الداخل بالكامل. توسيع وتجريف باطن الرحم: وهي عملية جراحية يتم من خلالها استئصال نسيج من باطن الرحم لفحصها ، ونلجأ لهذه الحالة إذا كانت نتيجة الخزعة غير واضحة. اسباب سرطان بطانة الرحم لا يوجد سبب معين للإصابة بمرض سرطان بطانة الرحم ، ولكن العلماء قاموا بتحديد بعض العوامل التي تحول الخلايا المبطنة للرحم من خلايا طبيعية إلى أورام خبيثة ، ومن هذه العوامل الإصابة بنوع من أنواع السرطان في السابق ، خاصة متلازمة سرطان القولون الوراثية ، و متلازمة " لينش ". هل سرطان بطانة الرحم ينتشر | دوكسبرت. العوامل الوراثية. عدم حدوث حمل أو العقم ، حيث ان الحمل يخفف من فرص الإصابة بمرض السرطان.
استئصال عنق الرحم بالكامل عند انتشار الورم في كامل عنق الرحم وبعض الأنسجة المحيطة التي يتم استئصالها أيضاً خلال العملية الجراحية. استئصال الرحم بأكمله ويتم ذلك في حالة انتشار الورم في الرحم بدرجة كبيرة والرغبة في القضاء على النمو السرطاني، فيتم استئصال عنق الرحم والرحم وجزء من المهبل والعقد الليمفاوية المحيطة. العلاج الإشعاعي يستخدم العلاج الإشعاعي حزم من الطاقة الإشعاعية للقضاء على الخلايا السرطانية، يمكن أن يتم الجمع بين العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي في بعض الحالات كما يمكن أن يتم اللجوء للعلاج الكيميائي بعد الجراحة في حالة ارتفاع خطر عودة السرطان، ويتم العلاج الإشعاعي بالطرق الآتية: خارجياً ويتم عن طريق توجيه الإشعاع إلى المنطقة المصابة. داخلياً ويتم عن طريق وضع جهاز يحتوي على المادة المشعة في داخل الرحم لمدة محددة لا تتجاوز بضع دقائق. داخلياً وخارجياً بالجمع بين الطريقتين في بعض الحالات. العلاج الكيميائي يعتمد العلاج الكيميائي على مواد كيميائية للقضاء على الخلايا السرطانية، ويتم عن طريق الوريد أو عن طريق الأقراص أو كلاهما معاً. قد يتم الجمع بين العلاج الكيميائي والعلاج الشعاعي في بعض الحالات المتقدمة، حيث يزيد العلاج الإشعاعي من فعالية العلاج الكيميائي.
العظام: إذا كانت النقائل العظمية المسرطنة لا تسبب الألم أو خطر الكسر، فقد تتم مراقبتها أو علاجها بالعلاج الدوائي، أمّا إذا كان هناك ألم أو هشاشة العظام، فقد يُستخدم العلاج الإشعاعي. الرئة: يتم العلاج اعتمادًا على مدى الانتشار والسرطان الرئيس أيضًا، وفي معظم الحالات يتم علاجه بنفس الطريقة التي يعالج بها السرطان الرئيس. الكبد: هناك عدة خيارات لعلاج انتشار سرطان الكبد اعتمادًا على نوع ومدى السرطان الرئيس وكذلك عدد وحجم النقائل المسرطنة الكبدية. المراجع [+] ↑ "Understanding Advanced Cancer, Metastatic Cancer, and Bone Metastasis",, Retrieved 29-08-2019. Edited. ^ أ ب "Metastatic Cancer",, Retrieved 29-08-2019. Edited.