الموقع والسكان [ عدل] يعود تاريخ الحي إلى فترة الحملة المصريّة إلى الشام، بحيث مرت جيوش إبراهيم باشا بالقرب من يافا واستقرّت بالجانب الشرقي للمدينة، وذلك مراعاة لأهالي يافا الذين مرّوا بتجربة تهويد، ألا وهي المجزرة زمن احتلال نابليون بونابرت ليافا عام 1799. أراضي حي أبو كبير كباقي أراضي يافا، تعتبر من أخصب الأراضي في فلسطين مليئه بالاراضي الخصبة الزراعيه كبيارات الحمضيات الحي كان مليئًا بالبيارات التي امتلكتها عائلات فلسطينيّة، عائلة أبو رمضان وطباجة، بالإضافة إلى عائلتي التي سكنت في بيارة كانت ملكًا لراهبات مار يوسف التي وصلت مساحتها إلى 25 دونماً، تحتوي على العديد من أنواع الحمضيات، كالبرتقال والكلمنتين والمندلينا والرمّان والقشطة والجوافة الحمراء والبيضاء". منزل للبيع بجوار حى ثان الزقازيق - مبانى و أراضى - 183276087. قبل الاحتلال ملأت البيارات والبساتين العديدة التي توزعت على أغلب مساحة يافا التاريخيّة التي عرفت بتصدير برتقالها المشهور الذي وصل إلى كافة مدن حوض البحر الأبيض المتوسط، منذ أواخر القرن التاسع عشر وحتى عام النكبة 1948". الاحتلال والتهجير [ عدل] تم التهجير عام 1972, تم اخلاء جميع البيارات من ملاكها تحت أمر آلة الجرف المدعومة من الشرطة حيث باشرت بتخريب البيارة التي تم بيعها من قبل الرهبنة بعد الضغط عليها للبيع، وفي المقابل أعطت مديريّة أراضي إسرائيل ، التي سيطرت على أراضي اللاجئين الفلسطينيين.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول F fffزياد تحديث قبل يومين و 11 ساعة المدينة بيع درجة اطفال شبه جديده السعر 200 السعر 0 90969523 كل الحراج مواشي وحيوانات وطيور أبل قبل التحويل تأكد أن الحساب البنكي يعود لنفس الشخص الذي تتفاوض معه. إعلانات مشابهة
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
وتم بناء عمارات لإسكان اليهود الجدد على أراضيه، وهكذا تحوّل الحي إلى حي يهوديّ صرف، مثله مثل باقي عمليات التطهير العرقي التي استمرّت دولة الاحتلال في العمل بها بعد عام 1948. [1] بعد الاحتلال [ عدل] تم تحويل اسمه بالعبريّة لـ"نافيه عوفير"، أو تل كبير، نسبةً لموقعه الجغرافي وارتفاعه إلى 25 متراً فوق سطح البحر، مثلما تم تحويل معالمه الفلسطينيّة وطمسها من بعد نكبة 1948. حي ابو كبير الحلقة. بعد الاحتلال تغيرت معالم البلده على الرغم من طمس معالم هذا الحي من قبل الاحتلال الإسرائيلي، ما زالت هناك بعض البيوت الصامدة عبر السنوات والتي تم استغلالها من قبل المستوطنين اليهود. شمال حي أبو كبير، صمد أحد المباني الضخمة المكوّن من طابقين وقطعة أرض تحيطه مثل أغلب بيوت العائلات الفلسطينيّة الغنيّة، المبنى الذي كان يتبع لعائلة العزّة وتحوّل اليوم إلى مركز للغذاء الصحيّ في الطابق الثاني، وفي الطابق الأرضي يلتصق مقهى بمنجرة تتبع لشخص يهوديّ، وذلك بعد صفقة تمّت في السبعينيّات من القرن الماضي بينه وبين مديريّة أراضي إسرائيل. مراجع [ عدل]
وأذكر أن والدي روى لي يوماً ما عن رفضه أخذ السجاجيد الفاخرة من القصر، بعدما طلب منه الجنود أن يفعل ذلك، آملاً أن تعود العائلة لقصرها وتعيد الحياة فيه". لم يعد يشبه الأحياء العربية (العربي الجديد) وعن كيفية الإخلاء عام 1972، قال أبو قاعود: "رأينا في أحد الأيام آلة الجرف قريبة من البيارة ومدعومة من الشرطة ومن ثم باشرت بتخريب البيارة التي تم بيعها من قبل الرهبنة التي ربما تم الضغط عليها للبيع، وفي المقابل أعطت مديريّة أراضي إسرائيل، التي سيطرت على أراضي اللاجئين الفلسطينيين (الغائبون حسب تعريف الاحتلال)، التعويض للرهبنة ولوالدي الذي اضطر أن يرحل إلى بيت في داخل المدينة مقابل صيدليّة فخري جداي". والجدير بالذكر أنه في السنة نفسها، أي عام 1972، تم إخلاء جميع بيّارات حي أبو كبير وتم بناء عمارات لإسكان اليهود الجدد على أراضيه، وهكذا تحوّل الحي إلى حي يهوديّ صرف، مثله مثل باقي عمليات التطهير العرقي التي استمرّت دولة الاحتلال في العمل بها بعد عام 1948. أبو كبير (يافا) - ويكيبيديا. يشار إلى أن قصر عائلة القسّار تم عرضه للبيع في المزاد العلني الذي يجري عن طريق شركة الإسكان الإسرائيليّة "عميدار" المسؤولة عن أملاك الغائبين بحسب القانون الإسرائيلي، ولكن حتى يومنا هذا لم يقدم أي شخص اقتراحاً لشراء القصر المكوّن من طابقين وقطعة أرض تقارب الدونم.
لولا معتقل أبو كبير، لما عرف أهالي يافا الفلسطينيين من الجيل الثالث والرابع عن وجود الحي الفلسطيني العريق أبو كبير الذي تم تحويل اسمه بالعبريّة لـ"نافيه عوفير"، أو تل كبير، نسبةً لموقعه الجغرافي وارتفاعه إلى 25 متراً فوق سطح البحر، مثلما تم تحويل معالمه الفلسطينيّة وطمسها من بعد نكبة 1948. عقار حي ابو كبير في المدينة. هذا الحي الذي يحتوي بطياته على ماض عريق يعود إلى حقبة الحملة المصريّة بقيادة إبراهيم باشا ابن والي مصر محمد علي باشا، تحوّل بعد الاحتلال الإسرائيلي إلى حيّ سكني متواضع لا يشبه بتاتًا الحي الفلسطيني الأصليّ. وبحسب بلديّة الاحتلال، تل أبيب ـ يافا، يعتبر الحي جزءاً من منطقة نفوذها ولكنه منفصل عن يافا إدارياً، بحيث لم يتم إدراجه مع باقي لجان الأحياء المختلفة. ولكن، على الرغم من طمس معالم هذا الحي من قبل الاحتلال الإسرائيلي، ما زالت هناك بعض البيوت الصامدة عبر السنوات والتي تم استغلالها من قبل المستوطنين اليهود الذين سيطروا اعلى كل مبنى مهجور في يافا لوضع واقع جديد ومحو الذاكرة الفلسطينيّة التي تطاردهم وتزعجهم حتى يومنا هذا. في الطريق المؤدي إلى الرملة، وبالتحديد في شمال حي أبو كبير، صمد أحد المباني الضخمة المكوّن من طابقين وقطعة أرض تحيطه مثل أغلب بيوت العائلات الفلسطينيّة الغنيّة، المبنى الذي كان يتبع لعائلة العزّة وتحوّل اليوم إلى مركز للغذاء الصحيّ في الطابق الثاني، وفي الطابق الأرضي يلتصق مقهى بمنجرة تتبع لشخص يهوديّ، وذلك بعد صفقة تمّت في السبعينيّات من القرن الماضي بينه وبين مديريّة أراضي إسرائيل.