حيث حدثت صدمة كهربائية بين البرق والمفتاح مما جعل العلماء يتوسعون في الأبحاث المتعلقة بالكهرباء وكل ما يخصها. قصة مخترع الكهرباء وُلد بنجامين فرانكلين في السابع عشر من يناير عام 1706، في ولاية بوسطن الأمريكية. وكان ابن صانع شموع، لذلك كان من الفقراء التي لم تسنح لهم الفرصة الانضمام إلى التعليم. وعاش طفولة عادية خالية من التعليم والعمل حتى بلغ ال12 عام فأخذه أخيه الأكبر للعمل معه في المطبعة التي أفتتحها. ولما كان قديمًا من يملك مطبعة يقوم بإصدار صحيفة، كان الأخ الأكبر لفرانكلين يصدر أحد أهم الصحف في المنطقة. كان ذلك محفزًا لفرانكلين الأصغر ليبدأ أن يعلم نفسه بنفسه ويكون مثقفًا حيث تمرد على كونه جاهلًا لا يعرف القراءة والكتابة. وعند بلوغه السادسة عشر وبعد أن أصبح متعلمًا ورجلًا ذكيًا، سنحت له الفرصة بتولي رئاسة تحرير صحيفة أخيه. الذي حبسته السلطات بسبب مقال معارض نشره، لذلك كتب فرانكلين عن أهمية التعليم والحرية في إبداء الرأي. ومن بعدها انتقل الكاتب الصحفي إلى ولاية فيلادلفيا وعمل أيضًا من الطباعة لكن ذكائه وطموحه جعله في وقت صغير. من هو مخترع الكهرباء - موضوع. صاحب شركة كبيرة للطابعة وتوقف عن العمل في سن الثانية والأربعين من عمره لأنه حقق ثورة مالية طائلة.
بين مشهد وآخر، يمازح المخرج والممثلون وفريق التصوير بعضهم حول "البرد الشديد" في المبنى، مع عدم القدرة على تشغيل وسائل تدفئة نظراً لانقطاع التيار الكهربائي، والاعتماد على المولدات التي بالكاد تكفي طاقتها معدّات التصوير. "هذا العام نعمل في ظروف استثنائية جداً"، يقول المخرج السبيعي في لقاء مع رصيف22 داخل الموقع، ويضيف مبتسماً: "برد غير مسبوق. قصة مخترع الكهرباء مختصر - كتاكيت. أكلنا كلّ البرد آخر أسبوعين". من مسلسل "مع وقف التنفيذ" تبدأ هذه الظروف من النقص الحاد في المواد الأولية والوقود، ولا تنتهي عند صعوبة العثور على مواقع تلائم النصوص والحالة الدرامية المطلوبة في الوقت نفسه. ويشرح السبيعي عن ذلك قائلاً: "المواقع أصبحت أقل، والتنقل بينها بات أصعب، وحتى الشوارع التي يمكننا التصوير فيها تعاني من مشكلات مثل انقطاع الكهرباء وتالياً الظلام شبه الدامس، ووجود المولدات الكهربائية، وهي عناصر لا تخدم العمل، فنحن في نهاية المطاف لا نصوّر عملاً وثائقياً أو تسجيلياً، وإنما دراما تشبه حياة الناس لكنها تحتاج إلى عناصر جميلة بصرياً". وتدور أحداث "مع وقف التنفيذ" بشكل أساسي في حارة في أطراف دمشق، عاد ساكنوها إليها بعد سنوات الحرب، وفي مواقع أخرى مختلفة ضمن المدينة وضواحيها، وجدير بالذكر أن المسلسل كسر حالة الحصار التي فُرضت على الدراما السورية خلال سنوات الحرب على صعيد الانتشار، إذ تعرضه محطة MBC السعودية، كأول عمل سوري اجتماعي منذ العام 2011.
تصفّح المقالات
المثابرة والاستمرار والإصرار عالنجاح كانت من أبرز صفات توماس أديسون والتي ساعدته كثيرا بالوصول لأهدافه التي يرغب بها حيث أنه على الرغم من التجارب الفاشلة المتكررة لم يشعر باليأس ولم يتراجع وهذه أحد أهم صفات النجاح. قصة مخترع الكهرباء | مجلة سيدتي. كان أديسون يتقبل الآراء والانتقادات التي توجه له مما ساعده على تطوير ذاته بشكل واضح. الذكاء والحكمة في التعامل مع المشكلات والأخطاء التي تواجهه ومحاولة حلها بهدوء من الأمور التي ساعدته كثيرا بالوصول لما يريده ببساطة. امتلاك الموهبة من الله تعالى والتي ساعد هو بتطويرها من خلال التجارب والاجتهادات. كان قريبا من والدته ومحبا لها للغاية وهي من أسباب نجاحه بشكل رئيسي وكبير حيث أنه قد قال عنها والدتي هي من صنعتني لقد كانت واثقة بي حينها شعرت بأن لحياتي هدف وأنها شخص لا يمكنني خذلانه
لا نستطيع أن ننكر أن الكهرباء تطورت وأخذت منعطف مختلفًا على يد توماس الذي ولد في الحادي عشر من فبراير عام 1847 ميلاديًا. وكان ذلك في مدينة ميلانة التابعة لولاية أوهايو الأمريكية، وكان لديه 7 أخوات هو أصغرهم. ولما كان طفل يعاني من التشتت الذهني وعدم التركيز لوقت طويل لم يستطع أن يداوم بالمدرسة أكثر من 3 أشهر. من بعدها تولى والديه صمويل أديسون ونانسي ماثيوز إليوت تعليمه في المنزل لذلك أشتهر بحبه لوالديه خصوصًا والدته. كان توماس محب للاكتشاف والتجربة من صغره لذلك تسلل مرة إلى محطة القطار ودخل في غرفة الوقود. وبدأ في اكتشاف جميع المواد المشتعلة الموجودة حتى سبب حريق في الغرفة مما جعل أحد عاملين المحطة يضرب توماس بقوة في أذنيه. فأصيب بنوبات صمم كانت تأتيه من فترة لأخرى تصاحبها حمى قرمزية شديدة وكان ذلك بسبب تضرر الأذن الوسطى من الضربة. وبعد أن انتقل مع أهله إلى ولاية ميشيغان كان فتي الصحف وكان يبيع أيضًا الحلوى. ولذكائه العالي وفطنته لم يعد فتى بيح الصحف فحسب بل حصل على حق احتكار توزيع عدد من الصحف الأمريكية. وفي صباح أحد الأيام كان هناك طفل في محطة القطار عالق في القضبان فانقذه توماس. وكان والد الطفل هو أحد العاملين الكبار بمحطة التلغراف والذي أحب أن يساعد منقذ ابنه وأعطاه وظيفة للهيئة.
كان اكتشافه هو نقطة البداية التي انطلقت منها جميع الاكتشافات لكن في نفس الوقت وحدها لم تكن لتكفي أبدًا. فبعد تجربته العملية ذات الفرضيات الصحيحة قام العلماء بالتوسع في البحث العلمي في الكهرباء. وكانت التجربة الناجحة التي لحقت تجربة فرانكلين في عام 1831 أي بعد تجربة فرانكلين ب 80 عام تقريبًا. وكان الاختراع على يد العالم الإنجليزي مايكل فاراداي الذي اخترع الدينامو الكهربائي. هذا الاختراع يعد بداية الاستخدام الأدمي للكهرباء ويعتبرها العديد من العلماء النقطة الأولى التي انطلقت منها التكنولوجيا الحديثة. ساعد الدينامو في وضع تكنولوجيا المواتير الكهربائية، ووضع نظريات المحاثة المغناطيسية، وساهم في مجالات العلم الكهرومغناطيسية. وبعد تلك الثورة التي أحدثها مايكل فاراداي في الكهرباء بعد انتهاجه لنظريات فرانكلين. ظهر العالم الأمريكي توماس أديسون الذي طور الاستخدام الكهربائي واخترع الأجهزة التي تشتغل بالكهرباء أهمهم المصباح الكهربائي. من هو مخترع الكهرباء ومخترع المصباح الكهربائي يتساءل الكثيرين عن من مخترع الكهرباء ويعتقدون أنه رجل الأعمال والعالم الأمريكي توماس أديسون. وبينما يعود الفضل الحقيقي لاكتشاف الكهرباء للعالم الأمريكي بنجاميين فرانكلين.
المواقع أصبحت أقل، والتنقل بينها بات أصعب، وحتى الشوارع التي يمكننا التصوير فيها تعاني من مشكلات مثل انقطاع الكهرباء وتالياً الظلام شبه الدامس، ووجود المولدات الكهربائية، وهي عناصر لا تخدم العمل، فنحن لا نصوّر عملاً وثائقياً أو تسجيلياً لكن المخرج ذا الخبرة الطويلة في مجال الإخراج والتمثيل، يشير إلى أن الحرب بشكل من الأشكال أعطت المادة النصية حالاتٍ مختلفةً وصراعات جديدةً، ما أدى برأيه إلى نشوء دراما تحاول الاستفادة من هذه الصراعات التي حولت قصص الناس من حكايات يومية عادية إلى مشكلات حقيقية. "إذاً هي سلاح ذو حدين"، يضيف. وتتمثل صعوبة أخرى وفق حديثه بعدم قابلية الوصول إلى بعض المواقع حتى داخل دمشق، "فمثلاً كنا ننوي تصوير مشهد تحت قبة مجلس الشعب لكن لم يُسمح لنا بذلك، فاستعضنا عن الأمر بالتصوير داخل قاعة على أنها من قاعات المجلس. الحلول دائماً حاضرة حتى نتمكن من إنجاز العمل على أكمل وجه". المدن السورية "متهالكة" لا تتوقف مراعاة الحالة الراهنة لمواقع التصوير المتاحة في سوريا على الإخراج والتصوير فحسب، بل تبدأ من مرحلة كتابة النص، إذ لا بد أن يفكر كتاب السيناريو في ما هو متوافر وقابل للتطبيق بشكل واقعي منذ البداية، فلا يلجؤون إلى خطوط درامية في أماكن صعب الوصول إليها، وهو ما يشير إليه الكاتب والسيناريست علي وجيه، خلال لقاء مع رصيف22، ويضيف أنه خلال مرحلة الكتابة، كثيراً ما يستعين برأي المخرج لمعرفة إمكانية استخدام موقع ما، خاصةً بالنسبة إلى المشاهد والحكايات التي يصفها بأنها "غير مألوفة".