2)تسلق في وقت قياسي 10دقائق. 3)شكلة جميل جدا. 4)صغيرة ماتاخذ مكان في المطبخ. 5)مريحة جدا ايام المدارس وحوسة الصباح. 6)مريحة للموضفين الي ما عندهم وقت يطبخوا او ينتظروا لما يستوي البيض. 7)تنفع للشباب العزابيين. تم الافتتاح محل ابتكارات الصين لاهل الرياض بالسويدي | أسواق ستي. 8)بأمكانك التحكم في طراوة البيض. 9)اذا تبغية طري زي حق المطاعم تحطي مكيال واحد ماء واذا عادي تحطي مكيال ونص. 10)كهرباء 220. 11) تفصل تلقائيا بمجرد استواء البيض. عن تجربة طبعا _________ #4 يمكنكم استعماله على الوجه و منطقة الخصر، العنق، الكتف، الذراع،الورك والفخذ. يمكنكم من حرق الدهون في مناطق معينة فقط من أجسامكم وذلكبالحركة الفيزيائية الفريدة للجهاز من دوران وحركة في الإتجاهاتالأربع #5 #6 يمكنكم من حرق الدهون في مناطق معينة فقط من أجسامكم وذلكبالحركة الفيزيائية الفريدة للجهاز من دوران وحركة في الإتجاهاتالأربع
وعرضت الجمعية في جناحها نسخاً من كتاب «لا تستسلم.. خلاصة تجاربي» باللغتين العربية والإنجليزية، الذي ألفه سعادة الأستاذ الدكتور جمال سند السويدي، ويحكي فيه تجربته مع مرض السرطان، وكيف استطاع أن يتغلب عليه بفضل الله، ثم بفضل إرادته القوية، وعزيمته الصلبة التي مكنته من الصمود خلال رحلة العلاج، كما يقدم سعادته في الكتاب نصائح عديدة للوقاية من هذا المرض. وحرصت الجمعية خلال وجودها في المهرجان على تحفيز الزوار والمشاركين على التبرع لها، حتى تستطيع تحقيق الأهداف التي تعمل من أجلها، مؤكدة أن التبرعات التي تجمعها تمثل مورداً مهماً يمكّنها من أداء رسالتها تجاه مرضى السرطان وذويهم، خاصة أنها تأخذ على عاتقها تحمّل تكلفة علاج بعض الحالات التي تواجه صعوبات مالية، كما أنها تعمل من أجل أن تزيد من سرعة استجابتها للحالات الواردة إليها طلباً للمساعدة، بحيث يكون ذلك خلال 48 ساعة فقط.
والبرا تقوم أولا برفع الترهل ثم المرحلة الثانية تكون التكبير. فاذا كنت لاترغبن فى التكبير فيمكنك التوقف عن استعمال الجهاز بعد حصولك على الشد المطلوب.
وعلى الرغم من أن معظم الأراضي المحيطة بالبحيرة مشجرة، إلا أن هناك بعض ملاعب الجولف التي تقدم تباينًا مذهلًا من صنع الإنسان بالمناظر الطبيعية وتشتهر البحيرة أيضًا بجسورها الفريدة التي يتم تصويرها غالبًا والمدن الصغيرة والمنتجعات التي تنتشر على شواطئها التي تصطف على جانبيها الأشجار.
وعلى صعيد الأجنحة المبنية من قبل الدول - الفئة C (أصغر من 1, 750 مترا مربعا) نال الجائزة الذهبية - جناح ماليزيا والجائزة الفضية - جناح ليتوانيا والجائزة البرونزية - جناح كولومبيا. وفيما يخص الأجنحة المستأجرة نال الجائزة الذهبية - جناح سوريا والجائزة الفضية - جناح الغابون والجائزة البرونزية - جناح فيتنام وبشأن أجنحة مناطق الموضوعات - منطقة الفرص حصد الجائزة الذهبية - جناح رواندا والجائزة الفضية - جناح إثيوبيا والجائزة البرونزية - جناح قرغيزستان. اختراعات صينية رهيبة من تيك توك الصين 😍New Invention Ideas - YouTube. وفيما يخص أجنحة مناطق الموضوعات - منطقة الاستدامة نال الجائزة الذهبية - جناح اليمن والجائزة الفضية - جناح غينيا والجائزة البرونزية - جناح جزر القمر. وبشأن أجنحة مناطق الموضوعات - منطقة التنقل نال الجائزة الذهبية - جناح السلفادور والجائزة الفضية - جناح مولدوفا والجائزة البرونزية - جناح منظمة التعاون الإسلامي.
6- بحيرة سيلجان: يكمن جمال بحيرة سيلجان الخلاب بشكل رئيسي في التلال والغابات اللطيفة التي تأتي مباشرة إلى حافة المياه حول جزء من محيطها وتقع في مقاطعة دالارنا في وسط البلاد، وهي تقع على بعد سبعة أميال تقريبًا عند أكبر نقطة لها، مما يجعلها أكثر كثافة وأقل ضيقًا من معظم بحيرات السويد. وتعد جزيرة سيلجان في الركن الشمالي الغربي للبحيرة وجهة رائدة للرياضيين ومحبي الطبيعة وعشاق الهواء الطلق، خاصة في فصلي الربيع والصيف وتشتهر البلدات الجذابة على طول شاطئها بهندستها المعمارية الفريدة وشوارعها الضيقة وسحر العالم القديم، مما يجعل معظم الزوار يشعرون بأنهم عادوا إلى الوراء في قرن أو قرنين.
وعند عودته للمنزل، وتناول الطعام، فوجئ أن مذاق الطعام حلو، رغم أنه خال من السكر، فاستنتج أن مادة ما علقت في يده وتذوقها، لذا عاد إلى المعمل مرة أخرى ليكتشف مادة "السكارين". 8- الأوراق اللاصقة حاول الكيميائي الأميركي، سبنسر سيلفر، في عام 1968 أن يبتكر غراء قوياً للغاية، ولكن بدلاً من ذلك صنع غراء ضعيفاً للغاية لدرجة أنه لا يترك أي أثر بعد إزالته، فتركه جانباً. وبعد عدة أعوام أراد أحد زملاء "سبنسر" أن يضيف ملحوظات على صفحة في أحد الكتب، فنشر هذه المادة على بعض الأوراق كي يلصقها، ومن هنا خرجت للنور فكرة الأوراق اللاصقة. 9- المخدر الطبي حتى الآن، لم يُتفق على مبتكر المخدر الطبي، والذي لولاه لكنا نعيش حتى الآن في آلام غير محتملة، فقد تنافس على هذا الاكتشاف أربعة من العلماء، ولكن القصة التي استوحوا منها المخدر متشابهة إلى حد كبير، ولعبت الصدفة فيها جزءاً كبيراً. فقد كان الناس قديماً يستنشقون غاز الضحك كنوع من أنواع المخدرات، وبالملاحظة فوجئ العلماء أن بعض الأشخاص يصابون بإصابات كبيرة ولا يشعرون بأي ألم عندما يكونون تحت تأثير هذا الغاز، ولذلك عكفوا على دراسة خواصه، وطوَّروه حتى يمكن استخدامه في جراحات الأسنان، ثم انتقل استخدامه إلى الجراحات العامة كذلك.