صغيرٌ يطلبُ الكِبرا.. وشيخٌ ود لو صَغُرا وخالٍ يشتهي عملا ً.. وذو عملٍ به ضَجِرا ورب المال في تعب.. وفي تعب من افتقرا وذو الأولاد مهمومٌ.. وطالبهم قد انفطرا ومن فقد الجمال شكي.. وقد يشكو الذي بُهِرا ويشقى المرء منهزما.. ولا يرتاح منتصرا ويبغى المجد في لهفٍ.. فإن يظفر به فترا شُكاةٌ مالها حَكَمٌ.. سوى الخصمين إن حضرا فهل حاروا مع الأقدار.. أم هم حيروا القدرا. عباس العقاد
TikTok video from Arab eloquence (@arabeloquence1): "#صغيرٌ يطلبُ الكِبرا وشيخٌ ود لو صَغُرا وخالٍ يشتهي عملا ً وذو عملٍ به ضَجِرا ورب المال في تعب وفي تعب من افتقرا وذو الأولاد مهمومٌ #حركة_الإكسبلور". فهل حاروا من الأقدار أم هل هم حيروا القدرا؟! - عيون العرب - ملتقى العالم العربي. صغيرٌ يبتغي الكِبرا.. وشيخٌ ود لو صَغُرا وخالٍ يشتهي عملا ً.. 👌👌. #صغيرٌ يطلبُ الكِبرا وشيخٌ ود لو صَغُرا وخالٍ يشتهي عملا ً وذو عملٍ به ضَجِرا ورب المال في تعب وفي تعب من افتقرا وذو الأولاد مهمومٌ #حركة_الإكسبلور
***** ولكنني الى الان لم اجد من تحدث عن هذه النظرية النفسية ومدى مناسبة تطبيقها في التربية المنزلية او المدرسية على الاطفال ، فهل هذا نابع من قناعة تربوية بضرورة ايجاد هامش كبير من الحرية للاطفال ، يتعلمون فيه بطريقة الصواب والخطأ والتوصل الى الحقائق بجهد شخصي ، وتدريبهم على إعمال العقل والتفكير المنطقي ام ان احدا لم يفكر بدمج هذه النظرية النفسية في طرق التربية والتعامل مع الاطفال ؟ هذا تساؤل اطرحه على كل مهتم بالقضايا التربوية وعلم النفس الطفولي.. الى ان ألتقي معكم في مقالة الاسبوع المقبل لاكمال ماتبقى حول هذا الموضوع باذن الله..
قصيدة|صغيرٌ يطلبُ الكِبرا للشاعر: عباس محمود العقاد "القصيدة التي ستجد نفسك فيها" - YouTube
وفي الحديثِ: الحثُّ على طَلَبِ العِلمِ لوَجْهِ اللهِ. وفيه: أنَّ مَدارَ الجَزاءِ على الأعمالِ يكونُ على النِّيَّةِ().