، ومن هذه الأسرة ، الشيخ إبراهيم بن عبد الله بن سيف ( مؤلف العذب الفائض). شرح الفية الفرائض المتوفي في المدينة المنورة عام 1189 هـ ، رحمه الله. وعبدالله بن ابراهيم بن سيف بن عبدالله بن سيف بن عبدالله الشمري (الملقب بلنجدي) هوا الذي تعلم, على يده امام الدعوه الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمهم الله في المدينه المنوره على ساكنها أفضل الصلاة والسلام 1-آل ( مزيد من الويبار من عبده من شمر) 2 ـ آل ( محرج) في المجمعة. 3 ـ الحمادي في المجمعة. 4 ـ آل ( جبر) في المجمعة وآل مفيز. 5 ـ آل ( مجحد) في المجمعة ومنهم آل غانم المجحد في جلاجل أهلهم من المجمعة. 6 ـ آل ( فائز) في المجمعة. وآل فارس في سدير و الأحساء والرياض من شمر من الغفيلات وهم غير آل فارس من العرينات. آل عريض من الأسلم منتشرون في الرياض وبريدة. 7 ـ آل ( سيف) في المجمعة. 8 ـ آل ( قدير) في العطار. 9 ـ آل ( جربوع) في القصيم. وآل بديوي والبصالا والخليوي. شجرة قبيلة شمر عبده قديم. 10 ـ الصباحا في القصب ، والسر وآل عامر من شمر في القصب 11 ـ آل ( مسفر) في بريدة. 12 ـ آل ( جميل) في الزلفي. 13 ـ آل ( قشعم) في الزلفي. 14 ـ آل ( فائز) في الزلفي. 15 ـ آل ( نصار) في الزلفي. 16 ـ آل ( حمدان) في الزلفي.
قــبــيلــة شــمــر,,,,, نسبها وتفرعاتها حضراتها اللتي اسستها -------------------------------------------------------------------------------- قبيـــــــــــلة شمــــــــــــر شمر قبيلة عربية عريقة الأصل وتمتد جذورها إلى بطن من بطون قبيلة طي ومنهم زيد الخيل وحاتم الطائي. وطي هو ابن أد ابن يشجب ابن كهلان ابن سبأ الذي تنتسب إليه العرب العاربة. وقبيلة شمر لها تاريخ عريق حافل بالأحداث والبطولات والأمجاد وشمر لهم حاضرة حضارة منذ الجاهلية في الجبلين أجاء وسلمى وعاصمتها حائل وقد قال فيهم امرؤ القيس أحد ملوك كنده وصاحب المعلقة المشهورة حينما لجأ إليهم وأجاروه. وشمر قبيلة تتكون من ثلاثة عشائر رئيسية هي: زوبع ـ عبده ـ الأسلم. شجرة عائلة الرشيد – لاينز. وكل عشيرة تتفرع إلى عدة بطون والبطون تتفرع إلى عدة أفخاذ سنذكرها بإيضاح موجز فيما يلي: عشيرة عبده وهم أبناء مقدم وقديم وجعفر هم فقط الضياغم من عبيده قحطان ويلتقون مع زوبع والأسلم في جد واحد من وراء طي. وطي وعبيده بنو عم يلتقون في جد من معن بن كهلان بن قحطان بن يعرب الذي تنتسب إليه الرعب العاربة. حيث ان عبيده من قبايل قحطان من مذحج ومذحج وطيء اتفقو كبار علماء النسب على انهم اخوة وعبده تنقسم إلى اربعة بطون رئيسية هي: 1 ـ الجعفر: ومنهم ابن علي أقدم شيوخ عبده وأكبرهم ومن العلي ابن رشيد الذي حكم حائل وتوسعت دولة شمر في عهد محمد العبد الله الرشيد حتى شملت نجد كلها.
17 ـ الزنادى في الزلفي. الكليب من آل رميح من عبده من شمر. 18 ـ آل الذويخ في الزلفي وجدهم عبيد بن ذويخ بن علويط من الحريرات من شمر. وآل معيجل في الزلفي من عبده من شمر. 19 ـ آل هويمل في مرات. وآل داغر في الغاط. 20 ـ آل حميد في مرات. 21 ـ آل ( رمان) في تيماء. من ( الفداغة من شمر) ، ضلت لهم إمارة تيماء ردحاً من الزمن. 22 ـ آل ( غذامي) في عنيزة آل بديوي في الشماسية والربيعية وسنجارة. وآل رخيص من مشاهير قبيلة شمر في العراق. 23 ـ آل ( بادي) من التومان من آل حشيفة في عنزة على ما ذكره بعض كبارهم. 24 ـ آل ( مديفر) في بريده ، وآل منيف في بريده من أسلم وكذا آل روق 25 ـ آل ( باتع) في حائل. 26 ـ الجريفاني في القصيم. آل فريح وآل بهذل سنجارة. 27 ـ الحرداني في القصيم وآل غانم تومان في الربيعية. شجرة عشيرة عبده ( نادره ) ...!! - ][ موقع قبيلة شمر الرسمي ][WwW.aLlShMr.CoM. 28 ـ العقل في الشماسية وآل يوسف من شمر. 29 ـ الوابل بالباء الموحدة التحتية في القصيم وقد نسبهم مؤرخ ( عسير النعمي) إلى ( تميم) والباحثون منهم أيدوا ما ذكرناه أنهم من ( شمر) والصروخ والعواجا والرشود والسواجي. 30 ـ آل ( معيقل) أهل القرائن في الوشم وينسبون إلى ( الدغيرات) من ( شمر) منهم أمراء في عصر ( السعوديين) سابقاً والمعيقل وآل جبرين وآل عدنان وآل فارس الجميع أبناء عم الغفيلات ومنهم الغفيلي المشهور في بطن ضرما سابقاً قريني شمري الأصل آل هميزان في حايل من شمر.
حكام أمارة ال علي • 1. علي الأول 905-935هـ 1489-1519 (مؤسس امارة آل علي) • 2. صالح بن علي • 3. عبد المحسن بن صالح • 4. مهنا بن حسين بن صالح • 5. علي بن عبد المحسن • 6. عيسى بن علي بن صالح • 7. محمد بن عيسى بن صالح(الاشمل - حاكم شمال نج) • 8. فايز بن محمد • 9. شجرة قبيلة شمر عبده موته. عبدا لمحسن بن فايز (امير حاضرة شمر فقط( • 10. محمد بن عيسى بن فايز(محاولات ضم جبل شمر للدولة السعودية الأولى( • 11. محمد بن عبد المحسن(التحالف الرسمي مع آل سعود( • 12. صالح بن عبد المحسن (نهاية حكم آل علي( • 13.
تَحكي الرّياح كلّ يوم قصّتها مع الأطفال والفتيات، فهي تُلاعب شعرهم وتَلمس بأناملها وجوههم البريئة واللّطيفة التي غفت قبل يومٍ على حكايات الجدة الكبيرة، تُغرّد العصافير مع كلّ صباح مُشرق وتُلاعب الأغصان في زقزقةٍ تُشبه ألحان بيتهوفن ودائمًا تعلو عليها، فالأولى هي صنع الله والثانية من أفكار البشر، وترتدي الأرض بساطها الأخضر الذي يتلوّن عبر الفصول فالطبيعة ملولةٌ كما الإنسان فتلبس الأبيض في الشتاء، والأخضر في الصّيف والمُزركش في الربيع والبنفسجيّ في الخريف، إذًا تُجاري الطّبيعة ابن آدم في الفصول كلها. أمَّا الأمطار فلها حكايةٌ أخرى مع أنهار القرية، فتتعانق حبّات المطر مع المياه الجاري والساكن في الأنهار والبحيرات ويزداد خير الله على مواسهم، وقليلًا ما تتعرّض المَواسم للصّقيع فلم يحدث ذلك سوى مرّة أو مرّتين على مدار ثلاثين عامًا، إنَّ العناية الإلهيّة تحرس تفاصيل هذه الطبيعة الجميلة، الأشجار تُجاور بعضها بعضًا وهي لطولها وارتفاعها يصعب المسّ بأوراقها المتفرّقة، وتتنوّع تلك الأشجار ما بين الأرز والصنوبر، إنّها غاية في الجمال والإبداع. وصف أهل القرية لا يقلّ جمال أهل القرية عن جمال طبيعتها، وتحتفظ عوائل القرية بطقوس مُشتركة فيما بينها، إذ تحوي كلّ عائلة على بقرة أو عدّة أبقار، ويقُمن النّساء بحلبها وصُنع اللّبن والجبن منها، ويستيقظ أهالي القرية في الخامسة فجرًا فتبدأ سيدة المنزل بالإعداد للخبز فتصنعه على التنّور، ويذهبن بناتها لوضْع الإفطار المُكوّن من اللّبن الرائب واللبن المُصفّى والدّبس والطّحينة والجبن والزيتون، وعادة ما يتناولون إفطارهم أمام منازلهم على المصطبة ويشربون مع الإفطار شايًا مطعمًا بالنعناع.
ومع دخول الكهرباء للقرية، وحصول شيء من الصحوة الدينية، ووجود أجيال أصغر من جيلي، كانت تنظر إلى مثلي آنذاك على أنه شيخ أو أستاذ لهم… استمرت هذه الأجيال ومعهم الفضلاء من الكبار في الاهتمام بالمسجد، فتم تجديده ودهانه مرة أخرى… كما تم بناء مسجد آخر بالقرية… ثم من حوالي عامين أو ثلاثة تم هدم هذا المسجد وبناؤه بصورة أفضل وأحسن… وأهل قريتي بارك الله فيهم جميعا من أحسن الناس اليوم مواظبةً على الصلوات… لا سيما في المساجد… نسأل الله أن يتقبل وأن يبارك.
هذه هي قريتي البلدة الصغيرة التي تتربّع على سفحٍ جبلٍ أخضر تُحيطه الغيوم من كلّ مكان، لم يكُن من الصّعب عليّ أن أمتطي دواتي في هذا اليوم الرَّبيعي الجميل حتى أصف قريتي الصغيرة التي ما زالت الأم الرؤوم لكل السَّاكنين فيها، يُطلق على قريتي اسم "السُّكريَّة"، وقد أطلق عليها ذلك الاسم بسبب عادة قديمة كانت تفعلها الجدّة الأولى وظلَّت مُتوارثة حتّى الآن، إذ كانت تجلس الجدّة أمام بيتها وهو بيت المختار وزوجها أيضًا وتُقدِّم السكاكر إلى الدَّاخلين والخارجين وتقول لهم: كُلوه فإنَّه من صنع يدي. أجزم أنَّه لا ولن يُوجد ألذّ من تلك السكاكر فقد صُنعت بنفس طاهرٍ قرويّ، قريتي بعيدةٌ بعض الشيء عن المدينة ويقطُنها قرابة الخمسمئة رجل وامرأة وطفل، لم تكن مُكتظّةً بالسكّان، بل كان السكّان فيها كالزهور التي تُزيّن طبقًا من الفضّة أو الذّهب، يمتدّ من السكرية طريق واحد يُوصِل إلى المدينة، ويحتاجُ الرَّاكب قُرابة السَّاعتين من الزّمن حتّى يصل إلى أوّل المدينة، فنوعًا ما كانت قريتنا نائيةً عن النّاس بعيدة عن القاصدين، لا يُوجد في السكريّة سجنٌ أو مخفر للشرطة أو أي سكنة عسكرية، فلم نعتَد أبدًا على الاحتياج لمثل تلك المظاهر.
أعلام وأقلام من قريتي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "أعلام وأقلام من قريتي" أضف اقتباس من "أعلام وأقلام من قريتي" المؤلف: جودت نور الدين الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "أعلام وأقلام من قريتي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
أفتقد طفولتى فى بيت قريتى حينما كنت ارجع إليها و أطفال جيرانى يسعون إلى للتعليم الأساسي والثانوي التأهيلي و كل نساء القرية تجمعن في بيتى الذى يقع وسط القرية ، و يحتفلن عادة بانكسار و يظهرن حسن سلوكهن و يملن إلى كل الميل. و أفتقد طفولتى فى حضن أمى حينما كانت نساء الحى يحطن حولها فى شهر رمضان و يجهزن ألبستهن للعيد السعيد و يواظبن على الصيام و القيام و يأخذن أيديهن للمساعدة فى أمور منزلية دون حس مرهف نحو السياسة و المكائد. و أفتقد حياتى فى قريتى تحت عطف أبى الذى كان يتلاعب و يكترث بمشاعرى و يهتم بكل ما يتعلق بى الأمر و يخص بترتيب الأمور التي يجب مراعاتها عند المجتمع الريفي و يبذل قصارى جهده في خدمات والديه و أهل القرية الجميلة و يعنى بأهل الأسرة و القرية معا لينال رضى الجميع. أفتقد طفولتى حينما كنت ألعب لعبة الغميضة مع زملاء و زميلات الحى دون خوف و ذعر. و أفتقد حياتى الطفولية بين جدران الحى و أقضى طوال النهار فى لعب الدمى مع زميلات قريتى فكن من طبقات متوسطة و أسرتى من أهل الثروة فهن يأتين إلى بالتعظيم والإكرام و لو كن غير متعلمات. و أفتقد عماتى و أولادهن اللاتى كن يسكن معنا فى بيتى و أقضى طوال النهار فى اللعب و النزهة مع أولادهن و أننا نفر فى رواقات من هنا إلى هناك كالفراشة تطير على غصون الأزهار و أفتقد أصداءهن مثل النقيق تعلو فى الصباح.