ss ـنوج Admin عدد الرسائل: 130 العمر: 31 تاريخ التسجيل: 24/08/2008 موضوع: رد: كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً بالطوبِ يُرمى فيرمي أطيب الثمر الأربعاء أغسطس 27, 2008 2:28 pm الله يسلم قلبك يااحلى زهر منوره وربيــــ ولايحرمنا هالطله يااعسل Doudou Admin عدد الرسائل: 78 العمر: 35 رقم العضويه: 1 تاريخ التسجيل: 24/08/2008 موضوع: رد: كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً بالطوبِ يُرمى فيرمي أطيب الثمر الخميس أغسطس 28, 2008 9:50 am يسلمو اسول كلامك درر غـ M! ss ـنوج Admin عدد الرسائل: 130 العمر: 31 تاريخ التسجيل: 24/08/2008 موضوع: رد: كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً بالطوبِ يُرمى فيرمي أطيب الثمر الخميس أغسطس 28, 2008 10:58 am يسلم قلبك دودو منوره يااقمر كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً بالطوبِ يُرمى فيرمي أطيب الثمر
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً.. تُرمى بطوبٍ فَتُلقي أطيب الثمر..! 13 نوفمبر 2009 بواسطة عادل حامد برهوم التمر هو ثمرة أشجار الـنخيل وهو أحد الثمار الشهيرة بقيمتها الغذائية. كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا.............. وقد اعتمد العرب عليها في حياتهم اليومية وأوصى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أصحابه بأكل التمر لما فيه من فوائد وقد غدا التمر ولا يزال الطعام المفضل للإفطار عليه في شهر رمضان، وكما يتناولونه العمال أثناء عملهم من أجل تخفيف التعب وإعطائهم السعرات الحراريات الكافية, وتتناوله النساء العربيات خلال فترة حملهم من أجل تغذية نفسها وتغذية الطفل في أحشائها والمساعدة على تحمل آلام الطلق. ورد ذكر التمر في القرآن في سورة مريم حيث أن السيدة مريم العذراء تناولت الرطب لتخفيف حدة ألم ولادة المسيح حيث أوحى لها الله بأن "تهز جذع النخلة ليتساقط عليها الرطب الجني فتأكل منه وتشرب وتقر عينا"., وحصل ذلك فعلا وكان السكر الناتج على شكل سائل وذلك لصعوبة بلورة السكر الناتج, لذا استعمل هذا السكر في صنع المعجنات والحلويات, وتم استخلاص قهوة تمر من نواة التمر ويقال أن طعمها أشبه بالقهوة العربية. يوجد في المدينة أكثر من 2000 نوع من التمور. فوائده من المؤكد أن التمر وهو الغذاء الذي له الفضل في الرشاقة والطول والمناعة ضد الأمراض ،وإتضح علميا ًبأن التمر (منجم)غني بالمعادن وهذا بخلاف فوائده ارلأخرى التي تجعل منه غذاء كاملا بكل ما في هذه الكلمة من معنى ، ورغم رخص ثمنه وتوفره الدائم في الأسواق مما يجعل منه فاكهة الشتاء الأولى بغير منازع وقد عرفه الفراعنة منذ مئات السنين، فقد دلت الحفريات التي أجريت في مقابرهم على شدة تقديرهم له ، حتى انهم نقشوه على جدران معابدهم.
السبت مارس 01, 2014 12:29 am من طرف جمانة » بذور.. ما خاب ساقيها.. السبت مارس 01, 2014 12:27 am من طرف جمانة » همسات قيمه السبت مارس 01, 2014 12:24 am من طرف جمانة » صلاح حالك بتحري حلالك السبت مارس 01, 2014 12:23 am من طرف جمانة » هكذا ينبض القلب السبت مارس 01, 2014 12:22 am من طرف جمانة » رساله الى كل مهمووووم.. السبت مارس 01, 2014 12:20 am من طرف جمانة » وقف يا تاريخ | عبدالرحمن القريوتي السبت مارس 01, 2014 12:18 am من طرف جمانة » طفل تونسي كأن صوته قادم من السماء السبت مارس 01, 2014 12:17 am من طرف جمانة
الأربعاء أبريل 02, 2014 1:53 pm من طرف أبوحيدرحباب » إليك لن أعود بقلمى / سهام ماجد الإثنين مارس 31, 2014 11:39 pm من طرف سهام ماجد » ترحيب بالرقيقة رنين اهلا وسهلا الإثنين مارس 31, 2014 4:18 pm من طرف أبوحيدرحباب » لااله الا الله الخميس مارس 27, 2014 2:01 pm من طرف أبوحيدرحباب » أمُور تفْتَح أبواب الْبرَكة في اَلبيوُتْ. الخميس مارس 27, 2014 1:59 pm من طرف أبوحيدرحباب » هذة بعض ابواب الخير فسارع بأغتنامها الخميس مارس 27, 2014 1:56 pm من طرف أبوحيدرحباب » قانون خاص بقسم اليوتيوب والفلاش يرجى الاطلاع الإثنين مارس 24, 2014 2:18 am من طرف أبوحيدرحباب » دروب الحياة تختلف الإثنين مارس 24, 2014 1:51 am من طرف أبوحيدرحباب » لا تندم. ولكن تعلم الإثنين مارس 24, 2014 1:49 am من طرف أبوحيدرحباب » سأكتب لك ياأمي كل يوم. الثلاثاء مارس 18, 2014 2:37 pm من طرف أبوحيدرحباب » رقق قلبك و فك قيدك السبت مارس 01, 2014 12:36 am من طرف جمانة » تطمئن القلب..... تريح النفس.... تبعث الأمل السبت مارس 01, 2014 12:34 am من طرف جمانة » علاج ضيق الصدر السبت مارس 01, 2014 12:31 am من طرف جمانة » كيف تمحو ذنوبك وان كانت كزبد البحر؟!
وأن كل روح في هذا الوجود هي كيان متفرد له دور ورسالة في الحياة. كما ذكر شمس الدين التربريزي في مقولة له (أنت جزء من سمفونية الكون قد تكون مستمعا أو عازفا). تأكيد ان كل روح لها ثقل ودور مهم تقوم به سواء مستمعا ينفذ أم عازفا ينتج، كلاهما يحتاجه الكون ولا تناغم للحياة بدون المستمع والعازف. الحرية النفسية | دواؤك فيك وما تشعر وداؤك منك وما تُبصر وتحسب أنّك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر. ولكل من يشعر بالاكتئاب وانخفاض مستوى الاستحقاق، عليك استشعار أهميتك وأهمية دورك مهما كنت تراه صغيراً. وتذكر أنك كتاب واضح كما ذكر في الأبيات أعلاه ولا تحتاج لأي محفز خارجي لتحسين وضعك لأن الحل ببساطة يكمن في داخلك. فكر في كينونتك وجوهرك وقوم داخلك وسيكون جليا في عالمك وما تبصره. ** ** محاضرة بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن - باحثة دكتوراه - المملكة المتحدة
تأمل في حال بيضة بحجم رأس الدبوس تفقس عن دودة ضعيفة مقززة.. تحيط نفسها داخل شرنقة مظلمة فتنسلخ عنها لتخرج فراشة رقيقة ترفرف بأجنحتها الملونة وتنبض جمالاً وحياة. تماسك.. ارضَ.. اصبر.. تأمل.. وانهض لا تنتظر.. فهناك ما ينتظرك.. وإن أخذَت منك الدنيا ما تحبه بِيَد، فتأكد أن الله سينظر إلى قلبك فإن رآه عامراً باليقين أجزل عليك بيد رحمته وفضله أضعاف ما سلبته منك يد دنياك.. * إضاءة: دَواؤُكَ فيكَ وَما تُبصِرُ وَدَاؤُكَ مِنكَ وَما تَشعُرُ أَتَزعُمُ أَنَّكَ جُرمٌ صَغير وَفيكَ انطَوى العالَمُ الأَكبَرُ؟! فَأَنتَ الكِتابُ المُبينُ الَّذي بِأَحرُفِهِ يَظهَرُ المُضمَرُ وَما حاجَةٌ لَكَ مِن خارِجٍ وَفِكرُكَ فيكَ وَما تُصدِرُ علي ابن أبي طالب رضي الله عنه. كاتبة سعودية [email protected] ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
لا أقصد الاستثناءات، أناس تفتخر بهم، يعون قيمة الصدق ويلامس الإنسان مع مرور الأيام حقيقة معدنهم. فتراهم مهما بعدت المسافات وطال اللقاء، يتذكرونك. وإن احتجت النصح، ينصحونك. فإن حققت ما تطمح له، هنأوك. وكانوا معك يوم فرحك كيوم ألمك. نجاحك لا يتوقف على عدد الأشخاص المحيطين بك أو معارفك، لا يتلخص في مدى جاذبيتك وكذا مظهرك، لا يكتسب بعدد المتابعين بمواقع التواصل الاجتماعي، ولا يدرك بمدى تفوقك الدراسي…إن النجاح لوصفة يعجز الملايين عن إدراك مكوناتها، فتضيع بهم السبل ليتبعوا الأشياء العابرة. ما الحل إذن؟ هنا يكمن السر، أي كيف يخرج الإنسان ذاته من هذه الزوبعة المحطمة، خصوصا إن امتزج فشله الدراسي أو العملي كما ذكر سلفا بفشله العلاقاتي، فيغرس فيه من جديد زهرة التفاؤل ليحول رماده لأرض خصبة تعطي الكثير. إن النجاح ليطرق من باب واحد، وهو التوكل على الله وحده عز وجل، حيث يهمل الإنسان دعاءه ويبتعد عن قبلته، حتى يدرك أن دواء تلك الهموم والثقل الذي يرافقه هو ذلك الخيط المتين الذي يربطه بخالقه، فيشتكي له سوء حاله…فهو من أنعم عليه بالأيام الرغيدة التي أمضاها، وهو معه أيضا في محنته، فلا يجدر ببني ٱدم إساءة الظن بربه وهو أولى بالجميل.