المقالات 21770 10:44:00 2010-10-09 كامل محمد الاحمد كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ والماء فوق ظهورها محمول.. تذكرت هذا البيت الشعري المشهور لاحد ابرز شعراء المعلقات في الجاهلية وهو لبيد بن الاعوص.. كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ والماء فوق ظهورها محمولُ - YouTube. وانا استمع لتصريحات ادلى بها معالي وزير النفط الدكتور حسين الشهرستاني قبل عدة ايام اعلن فيها ان العراق بات يحتل المرتبة الثالثة بعد المملكة العربية السعودية وفنزويلا في احتياطياته النفطية، وان تلك الاحتياطيات تبلغ (143) مليار برميل من اصل مجمل المخرون النفطي البالغ اكثر من 500 مليار برميل. هل يتوقع السيد الوزير او اي من كبار مسؤولي الدولة العراقية ان المواطن العراقي سيفرح ويمتليء قلبه بالسرور وهو يسمع ان بلده اصبح يمتلك المزيد من الثروات النفطية؟.
---------- • رسالة المناشدة التي حملها لاعبو شعب حضرموت في مباراتهم الأخيرة أمام التلال وصور الاستجداء التي قاموا بها ومطالب الإنقاذ التي رفعوها، ما كان لها أن تحضر ، إلا من بعد ما ضاقت بهم السبل وتقطعت بهم الطرق حيث وصلت الأمور في النادي إلى الحد الذي لا يطاق. • حضرموت بما تمثله من ارث تاريخي كبير وثقل تجاري ضخم تجاوزت به حدود الوطن إلى الخليج والجزيرة وشرق أسيا وأفريقيا، غير قادرة على توفير أبسط الإمكانيات الضامنة لنجاح ممثل المحافظة في دوري النخبة والحفاظ على ديمومة استمراريته في عالم الأضواء. • لا شك وإنها مفارقة غريبة وأمرا غير مستوعبٍ من قبل الكثير من المتابعين والمهتمين إذا ما أخذنا بعين الاعتبار المقدرة الهائلة التي تقف عليها بيوت المال الحضرمية داخل الوطن وخارجه والتي غدت مع مر السنين إمبراطورية المال الأولى ليس في اليمن وحده بل ربما على مستوى الجزيرة والخليج. • تساءلت وأنا أطالع لافتة المناشدة التي أبى لاعبو التلال إلا على المشاركة في حملها: كيف يمكن أن يتجاهل تجار حضرموت وما أكثرهم معاناة ممثل المحافظة وحامل لواء كرة القدم فيها، وعجزهم في ضخ عروق النادي بأوكسير الحياة والبقاء وهم قادرون على أن يجعلوا منه ناديا نموذجيا ليس على مستوى الأندية اليمنية فحسب ،بل والعربية أيضا.
وفي حقيقة الأمر، لا تتحرك الدول في التعامل مع الأخر ومع القوي الكبري إلا من منطلق مصالحها، طالما أن كرامة شعوبها لم تمس، والسيادة الوطنية وافرة لم تنتقص، في بلادهم التي أطعمها الله من جوع وآمنها من خوف. وبهذا المفهوم، نستطيع أن نفكر ونتأمل في موقعنا الإستراتيجي علي البحر الأحمر، علي سبيل المثال، ونتساءل: لماذا تتكالب عليه القوي الخارجية مثل روسيا وتركيا والدول الخليجية النفطية؟ لماذا لا نؤجره لها لمدة أربعين أو ستين عاماً بمبلغ مدفوع مقدماً، يرفع عنا هذه العثرة ويزيل المسغبة ويمكننا من اللحاق بركب إخواننا الذين تجاوزونا في مجال البنية التحتية المكتملة والتنمية المستدامة التي يضرب بها المثل، وكانت شعوبها حتي منتصف القرن العشرين تجوب الصحاري خلف أنعامها حافية القدمين.
تشمل هذه القدرات بناء الثقة، والعمل بنزاهة، والتعاطف على مستوى يتجاوز العاطفة. هل يؤثر الذكاء العاطفي على الذكاء الروحي؟ قد تعتقد أن سبب مشاعرك وعواطفك هو الأحداث الخارجية وأفعال الآخرين، ولكن الأمر ليس كذلك. كل المشاعر سببها داخلي. إن رؤية السبب الأصلي وفهم ما يعنيه هو مجال الذكاء الروحي. الذكاء العقلاني يدير الحقائق والمعلومات، باستخدام المنطق والتحليل لاتخاذ القرارات. الذكاء العاطفي ضروري لفهم عواطف المرء ومشاعره والتحكم فيها، مع مراعاة مشاعر الآخرين. من ناحية أخرى، يعد الذكاء الروحي ضروريًا لما يلي: لإيجاد واستخدام أعمق الموارد الداخلية التي تأتي منها القدرة على الرعاية والقدرة على التحمل والتكيف. لتطوير شعور واضح ومستقر بالهوية كفرد في سياق العلاقات الاجتماعية. لتحديد القيم الشخصية ومواءمتها مع إحساس واضح بالهدف. للعيش وفقًا لتلك القيم دون مساومة. ماهو الذكاء الذاتي الجامعة الاردنية. لفهم أين وكيف يتم تخريب كل ما سبق من قبل البرمجة الخاطئة لـ الأنا الزائفة. هناك العديد من العوامل الداخلية والخارجية التي تعمل على زيادة الدافع النفسي لدينا، حيث يمكننا استخدام قيمنا بوعي لتحفيزنا. كما يمكننا أيضًا استخدام أفكارنا وذكرياتنا لذلك، ولكن المحفز الرئيسي والدافع الأعمق لأي إنسان هو الإحساس الواضح بالمعنى والهدف.
الذكاء الذاتي الشخصي هو أحد أنواع الذكاء الذي يجعل الشخص قادر على فهم ذاته جيدًا، ذلك الأمر الذي يجعله قادرًا على النجاح في حياته وتحقيق الأهداف والإنجازات في حياته الشخصية أو العملية. لكن هل هذا النوع من الذكاء يوجد في كل فرد أم لا؟ وهل يمكن تطويره للوصول لنسبة عالية منه؟ هذا ما سوف نتعرف عليه في السطور القادمة. تعريف الذكاء الذاتي هو معرفة الشخص لنفسه وتقديرها، تلك المعرفة التي تمكنه من وضع الأهداف وتحقيقها بكل سهولة. ماهو الذكاء الذاتي لمنسوبي الديوان. كما أنه يُمَكن الأشخاص من اتخاذ القرارات الصحيحة والإيجابية في جميع مجالات الحياة، لكن لا يوجد هذا النوع في كل الأشخاص فهناك أشخاص بالفعل يولدون بنسبة كبيرة من هذا النوع من الذكاء الذاتي، وهناك الكثير من الأشخاص الذين لا يتوفر لديهم ذلك الذكاء، لكن البعض منهم يحاول أن يطور ويعزز من ذاته ببعض الخصائص والمهارات. قام العالم النفسي هاورد جاردنر بطرح نظرية الذكاء المتعدد، والتي منها الذكاء الشخصي و الذكاء الاجتماعي ، الذي يحمل أشخاصه مجموعة من الصفات المختلفة ومن أمثلة هذه الصفات: صفة الاتزان الغموض الثقة بالنفس الوحدة التركيز والانتباه خصائص الذكاء الذاتي الشخصي يتميز الأشخاص الذين لديهم ذكاء ذاتي بأنهم على دراية تامة بأنفسهم وبما يحتاجون.