قد يهمك:- كيفية ارتداد الكمامة وفقاً لإرشادات وزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية
التدقيق الداخلي الإداري هو التدقيق الداخلي الذي يعتمدُ على مفهومِ الرقابة الإداريّة الداخليّة على كافةِ العمليّات الفرديّة التي يقومُ بها الموظفون سواءً ورقياً، أو حاسوبياً ويساعدُ هذا النوع من التدقيق في معالجةِ الأخطاء الإداريّة أثناء وبعد إعداد الملفات، والتقارير، والكشوفات الماليّة، وأيّة مستندات إداريّة أخرى. أهداف التدقيق الداخلي توفير معلومات صحيحة، ودقيقة وتعتمدُ على الموثوقيّة وخصوصاً بما يرتبطُ بنوعيّة المحتويات التي تتضمنها. تقديمُ خلاصةٍ رقابيّةٍ تتطابقُ مع السياسات، والقوانين، والإجراءات المطبقة في المنشأة. حماية ممتلكات المنشأة، والعملُ على توفيرِ معلوماتٍ دقيقةٍ وصحيحةٍ عنها. شرح كيفية تحديث حافز الاسبوعي في طاقات وطريقة الدخول على حافز التدريب الالكتروني في طاقات البوابة الوطنية للعمل - بـال تـك. استخدامُ خلاصة التدقيق الداخلي في الأنشطة الاقتصاديّة، والماليّة المختلفة. مراقبة كافة مكوّنات المنشأة الداخليّة، والتأكدُ من عدمِ وجود أيّة تجاوزتٍ احتياليّة.
الموافقة على شروط التسجيل ببرنامج حافز. ادخل رمز التحقيق الظاهر امامك. اضغط على كلمة (ارسال الطلب) وذلك للالتحاق بالبرنامج. مكافئة حافز الشهرية 1443 يحصل المسجلين في برنامج حافز على المكافآت التالية: حافز الحصول على عمل: ويبلغ الراتب الشهري 2000 ريال لمدة عام كامل. حافز صعوبة الحصول على عمل: ويبلغ الراتب الشهري بالشكل التالي: – الأشهر الأربع الاولى 1500 ريال. – الأشهر الأربع الثانية 1250 ريال. – الأشهر الأربع الأخيرة 1000 ريال. كيفية تحديث حافز. رقم هاتف حافز الموحد المجاني كما أتاحت البوابة الوطنية للعمل إمكانية التواصل معها من خلال الرقم الموحد التالي 920020301 وذلك لحل أي مشاكل تواجه المستفيدين في حافز او بوابة طاقات.
ان الله يمهل ولا يهمل.. قصة واقعية اضطرتني ظروفي الصحية إلى دخول أحد المستشفيات في بيروت لإجراء الفحوص الطبية خلال صيف سنة 1972م. وقد حرصت على كتمان أمر استشفائي، ولكن الأخبار السيئة لا تلبث أن تنشر بسرعة، أما الأخبار الحسنة فلا تنتشر إلا بصعوبة. إن الله يمهل ولا يهمل - طريق الإسلام. وعادني قسمٌ من أصدقائي معاتبين، وكان معهم هدايا تُقدَّم عادةً للمرضى، كالورد والحلوى. وكان جيراني من المرضى قسمٌ من الضباط المتقاعدين وغير المتقاعدين، فآثرتُ أن أتعرف بهم وأزورهم وأواسيهم، وكان سبيلي إلى ذلك تقديم قسمٍ مما كان لديّ من حلوى وزهور إليهم، وتقديم البقية من الهدايا إلى الممرضين، ومع كل هدية كلمة لطيفة أتمنى لهم الشفاء بالعاجل وأعدهم بزيارة قريبة. وحرصت أن أبعث أكبر باقة من باقات الزهور إلى ضابط لا ينام الليل ولا ينيم أحداً، وحين سألتني الممرضة: ألك معرفة سابقة به؟، قلت: لا، ولكنه لا ينام الليل ولا يتركني أنام، فلعله يحنّ على نفسه ويرفق بي بعد استلام هديتي! قالت الممرضة: 'هيهات...! '، وعلمتُ منها أنه في المستشفى منذ شهور، وهو زبون دائم للمستشفى، لا يخرج منه أياماً ليمكث بين أهله، إلا ويعود إليه شهوراً ليمكث فيه. وقالت: ولكنّ الظاهر أنه سينتهي قريباً فيريح ويستريح.
ومن هول المفاجأة بالنسبة لي أخذت أتردد على المكان عدة مرات ولعدة أيام وقست المسافة بين موقع الحادث الأول والحادث الثاني … فوجدت الفرق خمسة أمتار بينهما … ومما زاد من المفاجأة أن الذي توفي في الحادث الثاني جاء يمشي للدخول إلى وكالة السيارات ومعه شيك ليدفعه للوكالة لشراء سيارة جديده له منها …!!
¯? ـ? ابو غازي? ـ? ¯??
وزرت العقيد المريض، وكان يسمي نفسه: (الكولونيل)، وكان أهله يسمونه: (الكولونيل)، وكان الأطباء والممرضون والممرضات يسمونه: (الكولونيل(! كان ضابطاً قديماً، عمل في الشرطة الفرنسية، يوم كان الفرنسيون يحتلون لبنان، ولم تكن المصطلحات العسكرية قد عُرّبت، وكانت المصطلحات الفرنسية هي السائدة، وكانت المصطلحات العربية هي المَسودة. كان عقله حاضراً، وكان منطقه سليماً، وكانت ذاكرته واعية، وكان قلبه ينبض، وهذا كل ما بقي له في الحياة. أمراضه التي ابتلي بها كثيرة: الضغط، والسكر، وتصلّب الشرايين، وتسمم الدم، وتليّف الكبد والكلى، وتهرّي لحم الرجلين والجسم.. إلخ... وكان يصحو نهاراً، حتى ليُخيل إليك أنه معافى، ولكنه كان ينهار ليلاً، حتى ليخيل إليك أنه لا يعيش ساعات الليل. اللهُ يُمْـهِـلُ ولا يُـهْـمِـلْ – Chaldean Europe. وكان في الليل يصرخ من الألم تارةً، ويصرخ طالباً أحد الممرضين أو الممرضات تارةً أخرى، وكان يستعمل سلاحين في صراخه: صوته، والجرس الكهربائي. فإذا جاء الممرض أو الممرضة، لم يجدوا عنده مطلباً، فيعودون من حيث أتوا، ولكن لا يكادون يصلون إلى مكانهم إلا ويستدعيهم العقيد ثانيةً وثالثةً ورابعة... وهكذا حتى تشرق الشمس. وكان إذا خفت صوته، يستعمل الجرس الكهربائي، فيضعه في جيبه ضاغطاً على زرّه بإلحاحٍ شديد، وتبقى يدٌ على زر الجرس حتى بعد قدوم الممرضة أو الممرض.
والحال أنهما نظامان عشائريان مازال يناقش فيهما إمكانية السماح للمرأة بقيادة السيارة!!! وما زال الدفاع عن حق، وبشكل سلمي، يقابل بالقتل كما هي حالة الشهيد الحويطي والتعبير عن الرأي بقطع الرؤوس كما هي حالة الشيخ نمر النمر وتقطيع الناس أحياء بالمناشبر كما هي حالة الصحفي جمال خاشقجي التي هزت العالم بأسره وصدمت، ببشاعتها، الإنسانية جمعاء!!