خلال ساعة من إطلاقه أعلنت "الوطنية للإسكان NHC" عن اكتمال حجز المرحلة الأولى من مشروع "النرجس فيو2" الواقع شمال الرياض من قِبل مستفيدين برنامج سكني، وذلك خلال ساعة واحدة من إطلاقه على موقع وتطبيق "سكني" الإلكتروني، وكذلك مركز سكني الشامل، مؤكدة استمرارها في طرح المزيد من المشاريع ضمن الخيارات والحلول السكنية المتنوعة وإتاحتها للحجز ضمن إجراءات سهلة وميسرة، بهدف رفع نسبة تملك المسكن الأول للأسر السعودية وفقاً لمستهدفات برنامج الإسكان – أحد برامج رؤية المملكة 2030 -. ويتميز مشروع "النرجس فيو2" الذي يمتد على مساحة تتجاوز 112 ألف م2، ويضم 490 وحدة تتنوع بين الفلل والتاون هاوس بتصاميمه العصرية ونماذجه المتنوعة بأقساط شهرية ميسرة، فيما تتراوح مساحات الوحدات بين 200 -395م2 للوحدة، كما يأتي المشروع ضمن عدد من المشاريع التي تحتضنها مدينة الرياض والتي توفر نحو 35 ألف وحدة سكنية ضمن 27 مشروعاً تحت الإنشاء. ويُعد المشروع امتدادًا لجهود "الوطنية للإسكان NHC" لتوفير مجتمعات حيوية ذات طابع حضاري بتصاميم مميزة وعصرية، ضمن خطط التوسع المستمر لزيادة المعروض العقاري وتوفير الوحدات السكنية التي تناسب احتياجات الأسر السعودية وقدراتهم الشرائية بهدف رفع نسبة تملك المسكن الأول للأسر، وتعمل الشركة حاليًا على تطوير العديد من المشاريع والضواحي في المملكة توفر معايير جودة الحياة والمرافق المتكاملة في مواقع استراتيجية.
ويوفر تطبيق "سكني" للأجهزة الذكيّة، العديد من الخدمات والتسهيلات التي من شأنها تمكين المستفيدين من الحصول على الخيار السكني المتوافق مع رغباتهم وقدراتهم بكل سهولة ويسر، مثل التسجيل الإلكتروني ومعرفة حالة الاستحقاق فورياً للأسر التي تنطبق عليها شروط الدعم السكني، الاختيار الإلكتروني الفوري للوحدات السكنية دون الحاجة إلى الانتظار، استعراض الخيارات والمشاريع وتفاصيلها من حيث مواقعها ونماذجها وأسعارها، والتسجيل في المستشار العقاري للحصول على العروض التمويلية على المشاريع واختيار الجهة التمويلية الأنسب، وحجز واختيار الأراضي المجانية وتوقيع العقود إلكترونياً، وغيرها من الخدمات الأخرى.
فكرة التأسيس في 4 نوفمبر 1886 منحت الحكومة المصرية حق التراخيص لنادي الخديوي الرياضي للانتفاع بمساحته التي بلغت وقتها 146 فدانا و22 قيراطا و12 سهما، وفي عام 1914 تغيّر اسم نادي الخديوي الرياضي إلى نادي الجزيرة الرياضي، ثم نادي «أمير الصعيد» نسبة إلى الملك فاروق، ولكن هذا الاسم لم يدم إلا سنة واحدة، واستقر الاسم على «نادي الجزيرة»، كما ضم مجلس إدارته العديد من مشاهير المجتمع المصري والأوروبي، منهم اللورد «كرومر» قنصل بريطانيا في مصر في الفترة ما بين «1883 إلى 1907» بخلاف العديد من الأمراء والنبلاء. إنشاء مركز شباب الجزيرة وبتغيير ظروف مصر السياسية صدر قرار الرئيس جمال عبدالناصر، الذى كان رئيسا لمجلس الوزراء حينئذ فى 18 أبريل سنة 1956 بتخصيص مساحة من أرض نادى الجزيرة الرياضى للمنفعة العامة، لتكون مركزا للنشاط الرياضى لجمهور الشعب ولتوسيع معهد التربية البدنية للبنات، وتم بالفعل الاستيلاء عليها. وبعدها وافق عبد الناصر على المذكرة المقدمة من محمد حسن جميعي، رئيس اللجنة المؤقتة لإدارة النادي في ذلك الوقت، بشأن احتفاظ النادى بمساحة إضافية من الأرض لتيسير قبول أكبر عدد من الأعضاء، مع تحري الدقة فى اختيار الأعضاء الجدد على أسس قومية سليمة، مع تخفيض رسوم الدخول، حتى لا تكون الناحية المادية عقبة فى سبيل الالتحاق بالنادي واتخاذ الإجراءات الكفيلة بتسهيل اشتراك الرياضيين الممتازين أو الذين يُنتظر منهم الوصول إلى درجات رياضية عالية، وتم تسليم مساحة من أرض النادى للمجلس الأعلى لرعاية الشباب فى 20 فبراير 1957 لتصبح مساحة نادى الجزيرة الرياضى 52 فدانا و17 قيراطا و11 سهما.
تكريم حسن شحاتة نظّم شريف سيف النصر رئيس نادي الجزيرة حفل تكريم لـ حسن شحاته نجم الكرة المصرية والمدير لمنتخب مصر الأسبق نظرا لقيمته الكبيرة وإنجازاته التي حققها مع الفراعنة. وأكد رئيس نادي الجزيرة، ان تكريم حسن شحاته جاء علي هامش الدورة الرمضانية التي نظمها النادي والتي شارك بها 48 فريقا، موضحًا ان الدورة تقام هذا العام بعد غياب طويل منذ عام 1989. وجاء تكريم "المعلم" في إطار حرص مجلس إدارة نادي الجزيرة، على تكريم الشخصيات الرياضية الكبرى والمؤثرة في الحياة الرياضية المصرية. تليفون نادي الجزيرة رقم الهاتف الخط الساخن - شبابيك. ويعد حسن شحاتة أحد أقوي مدربي الكرة المصرية، والذي تولي تدريب منتخب مصر؛ محققًا الإنجاز الأكبر في الرياضة المصرية بالتتويج بثلاث بطولات أمم إفريقيا أعوام 2006 و2008 و2010. وشهد حفل التكريم من جانب مجلس إدارة نادي الجزيرة إقامة حفلة غنائية يحييها الفنان هشام عباس.
وتابع بكري «لقد نسي البعض ما كان يتم، ويحاولون أن يصوروا الوضع وقتها وكأنه الجنة الموعودة، ولا أدري من هو المتعهد الذي ينظم مثل هذه الزيارات، والتي جعلها تبدو وكأنها زيارات رسمية. مصر كانت وقتها محتلة من المستعمر البريطاني، الذي كان يتحكم في كل شيء، ولم يكن الملك فاروق سوى ألعوبة في يده، بشهادة كبار رجال هذا العهد، وكان المستعمر يمارس القمع والقهر ضد شعبنا». وهاجم الزيارة أيضاً الكاتب الناصري، أحمد الجمال، في مقال تردد أن «الأهرام» اعتذرت عن نشره، لكن ظهرت فقرات منه في مواقع وصحف وصفحات ناصرية. احتشاد ناصري ضدّ زيارة «ملك مصر الأخير» للقاهرة. وقال الجمال في المقال المنسوب إليه، إنه «أمر إنساني وحضاري أن يأتي لمصر أحمد فؤاد فاروق فؤاد إسماعيل إبراهيم محمد إبراهيم علي آغا، الذي شاءت الأقدار أن يخلع أبوه من الحكم، وهو لايزال في اللفة». ويستدرك الجمال «أما ما لا تفسير له سوى أنه نوع من المساخر الهزلية، فهو الهليلة (التهليل) الفاقعة التي صاحبت إطلالة الأخ أحمد». وهاجم الكاتب الصحافي الناصري، أحمد رفعت، في مقال له بصحيفة «فيتو» الزيارة، واعتبر الكتابة عنها «حملة تبييض سياسي لحقبة ما قبل 1952، وحملة مخططة استُخدمت فيها كل أدوات الإعلام والدعاية الحديثة، من الدراما إلى تزييف التاريخ».