بم شبه النبي صلى الله عليه وسلم الصلوات الخمس سوال من كتاب الحديث للصف الخامس الابتدائي الفصل الدراسي الاول مرحبا بكم زوارنا الكرام في موقعنا منبع العلم نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراساتهم ونسعى جاهدين لتوفير ما تبحثون عنه وتريدون معرفته بم شبه النبي صلى الله عليه وسلم الصلوات الخمس ؟ الحل هو بالنهر
بماذا شبه النبي الصلوات الخمس، لقد فرض الله سبحانه وتعالى على المسلمين خمس صلوات وهي عماد الدين واحد اركانه الخمسه، حيث جاء السؤال حول بم شبه النبي الصلوات الخمس ضمن الاسئلة الدينية في مادة التربية الاسلامية، كما ان الانبياء والرسل هم أكمل الناس إيمانا وأرفعهم أخلاقا، وأكثر الناس في الزهد في الدنيا ومتاعها الزائل، وان هذا ما يجعل الرسل ويؤهلهم لأن يكونوا قدوة حسنة وايضا أسوة صالحة للناس، حيث يبحث الكثير بماذا شبّه النبي الصلوات الخمس، ويبحثون ايضاً ما وجه تشبيه الصلوات الخمس، لذلك سنتعرف معاً عبر موقع النبراس على بماذا شبه النبي الصلوات الخمس.
اهمية الصلاه ان الصلاة هي عمود الدين ، وقد جعل الاسلام الصلاة هي اول ما يحاسب عليه المرء عندما يموت فاذا صلحت الصلاة فتصلح جميع اعماله، وقد فرض الله عز وجل الصلاة على المسلمين في ليلة الاسراء والمعراج، فهي خمس صلاوات في اليوم، وقد حثنا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم على الصلاة في وقتها، فان من يتركها فله عذاب كبير، وحتى من يؤجلها ايضا بلا سبب، وقد ذكرت الكثير من السور والايات القرانية التي تدل على اهمية الصلاة، وايضا احاديث نبوية تدل على اهميتها عند المسلم، ولما للصلاة من اهمية كبيرة في ديننا الاسلامي. اقرأ ايضاً: فضل صلاة يوم الجمعة. بماذا شبه النبي الصلوات الخمس شبّه النبي الصلوات الخمس بالنهر الجاري الذي يغسل من الدرن (الوسخ) وهذا تشبيه للخطايا والذنوب التي تمحوها الصلاة. ونكون بهذا قد اجبنا عن سؤال بماذا شبه النبي الصلوات الخمس؟، فمن المهم ان يدرسها الطلاب في المدارس. وتعليمهم امور دينهم، ونستمر في تقديم إجابات لاي سؤال يدور في ذهنكم. عزيزي الزائر نحن لا نضع الإجابات الا بعد الدراسه، والبحث للوصول الى المعلومه الصحيحة الأكيدة والمفيدة.
وعلى هذا فإن النبي صلى الله عليه وسلم أراد إبراز المعنى المعقول في صورة المحسوس، بتشبيه الصلوات الخمس في محوها آثار الذنوب عن المسلم بالماء في إزالته الأوساخ والأقذار عن الجسد. وكذلك أراد تقرير المقصود وكشف المعاني التي توضح الحقائق وتظهر الغائب بصورة الحاضر، حيث يمكن رؤية الأمور المتخيلة كأنها حقيقة، حيث تجلت فائدة الصلوات الخمس في محو الذنوب وتكفيرها، من خلال تشبيهها بالماء الذي يزيل الأوساخ والأقذار عن الجسد عند الاغتسال فيه. وكانت نتيجة ذلك تحرك الطاقات الفكرية وشحذ الذهن لتوجيهه للفكر والتأمل من أجل إدراك المقصود من المثل ببيان أهمية الصلاة وفائدتها للمسلم في إعانته على تكفير ذنوبه من الصغائر. وإذا أمعنّا النظر في هذا المثل سنجده يرسخ مفاهيم التوحيد والإيمان، فخالق المسلم وخالق الماء واحد سبحانه وتعالى، ويتجلى فيهما مظاهر قدرته عزَّ وجل، حيث جعل لكل منهما فائدة التنظيف: الماء من الأوساخ العالقة في الجسد، والصلوات الخمس من أدران الذنوب. وآخر ما يمكن أن نقوله في هذا الحديث، هو التأكيد على أهمية الصلاة في حياة الفرد المسلم؛ إذ هي في أهميتها توازي أهمية الماء، وكل منهما لا يمكن الاستغناء عنه في بابه، وبالله التوفيق.
فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم: "مَا أَسَأْتُمْ إِذْ أَفْصَحْتُمْ بِالْصِّدْقِ، إِنَّهُ لاَ يَقُومُ بِدِينِ الله إِلاَّ مَنْ حَاطَهُ بِجَمِيعِ جَوَانِبِهِ". ثم نهض رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم على يد أَبي بكر. أسلم المثنى سنة تسع وقيل سنة عشرة للهجرة مع وفد قومه. وقال ابْنُ حِبَّانَ: له صحبة. والصحيح والمشهور أنه تابعي رأى النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يسلم وعندما أسلم ذهب المدينة قاصداً رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن لم يدرك النبي فقد صعدت روحه صلى الله عليه وسلم الطاهرة إلى باريها فلم ينل شرف الصحبة رحمه الله. عندما أسلم المثنى بن حارثة كان يغِير هو ورجال من قومه على تخوم ممتلكات فارس، فبلغ ذلك الصديق أبا بكر، فقال عمر: مَنْ هذا الذي تأتينا وقائِعهُ قبل معرفة نسبه؟ فقال له قيس بن عاصم التميمي: "أما إنه غَيْرُ خامل الذّكر، ولا مجهول النسب، ولا قليل العدد، ولا ذليل الغارة، ذلك المثنّى بن حارثة الشّيبانيّ. ". ولم يلبث المثنى أن قدم على المدينة المنورة، وقال للصديق: "يا خليفة رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، ابعثني على قومي؛ فإن فيهم إسلامًا؛ أقاتل بهم أهل فارس، وأكفيك أهْلَ ناحيتي من العدوّ" ففعل ذلك أبو بكر، فقدم المثنى العراق، فقاتل وأغار على أهل فارس ونواحي السّواد حَوْلًا مُجَرَّمًا، ثم بعث أخاه مسعود بن حارثة إلى أبي بكر يسأله المدد، ويقول له: إن أمدَدْتني وسمعَتْ بذلك العرب أسرعوا إليّ؛ وأذلَّ الله المشركين، مع أني أخبرك يا خليفة رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم أن الأعاجمَ تخافنا وتتّقينا.
المثنى بن حارثة معلومات شخصية اسم الولادة المثنى بن حارثة بن سلمة بن ضمضم الميلاد نحو 53 ق هـ - 570م السواد ، العراق الوفاة 14 هـ - 645م الحيرة ، العراق الجنسية الخلافة الراشدة العرق شيبان، ربيعة الديانة الإسلام الحياة العملية المهنة قائد عسكري تعديل مصدري - تعديل المُثنى بن حارثة الشيباني (نحو 53 ق هـ - 14 هـ / نحو 570 - 645م): صحابي ، من كبار قادة العرب. من أهل العراق ، [1] شهد يوم ذي قار ، [2] [3] وكان سيد قومه قبل الإسلام ، وفي ذلك ابن حبان قال: « المثنى بن حارثة كان سيدا في الجاهلية » ، [4] وقال أبو عبيدة: « المثنى بن حارثة الذي افتتح السواد، ساد في الجاهلية والإسلام ». [5] وكان شيخ بني شيبان، وفي ذلك قال هانئ بن قبيصة الشيباني لرسول الله: « المثنى بن حارثة شيخنا وصاحب حربنا ». [6] التقى المثنى بالنبي محمد ﷺ قبل الهجرة في مكة سنة 618م ، [7] ولم يُسلم. [8] [9] ثم أسلم ووفد سنة 9 هـ ، فكان من أصحاب النبيّ. [10] [11] قام بحملات عسكرية ضد القوات الفارسية في العراق أول أيام أبي بكر الصديق ، فتناقل الناس أخباره، ثم وفد على أبي بكر فأكرمه وأمره على قومه، وعاد يغير بحملاته على سواد العراق محاولاً تحريرها، فأمدّه أبو بكر بخالد بن الوليد فكان بدء تحرير العراق.
هو المثنى بن حارثة بن سلمة بن ضمضم بن سعد بن مرة بن ذهل بن شيبان الربعي الشيباني ، كان المشهور عن المثنى بن حارثة أنه من أشراف قبيلته ، وشيخ حربها وعُرف عنه حسن إدارته المتميزة في المعارك. وفي الجاهلية أغار المثنى بن حارثة الشيباني ، وهو ابن أخت عمران بن مرة ، على بني تغلب ، وهم عند الفرات ، ففاز عليهم وقتل منهم من قتل وأغرق بعضهم في الفرات وأخذ منهم غنائم كثيرة. قصة إسلام المثنى بن حارثة: وفد المثنَى بن حارثة بن ضَمضَم الشّيبانيّ إلى الرسول العام التسع الهجري مع وفد قومه، وكان شهمًا شجاعًا حسن الرأي ، فقال للرسول عليه الصلاة والسلام قد سمعت مقالتك ، واستحسنت قولك ، وأَعجبني ما تكلمتَ به ، ولكن علينا عهد ، مع كسرى ملك الفرس ، لا نحدث محدثا ، ولعل هذا الأمر (يقصد الإسلام) مما يكرهه الملوك ، فإن أردت أن ننصرك ونمنعك مما يلي بلاد العرب فعلنا ، فقال له النبي صلّ الله عليه وسلم (ما أسأتم إذ أفصحتم بالصدق ، إنه لا يقوم بدين الله إلا من حاطه بجميع جوانبه) ، ثم أسلم المثنى ومن معه. من صفات المثنى بن حارثة: حسن إدارته الشديدة للمعارك: ولذلك ولاه عمر بن الخطاب رضي الله عنه القيادة في أول معركة فاصلة بين المسلمين والفرس ، وكانت تدعى البويب أو (يوم الأعشار) ، وقبل تلك المعركة وقعت هزيمة كبيرة للمسلمين على يد الفرس ، حتى أن أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ظل شهور لا يتكلم في شأن العراق.
قال ابن السّراج: سمعْتُ عبد الله بن محمد بن سليمان بن جعفر بن عديّ الهاشميّ يقول: قُتل المثنى بن حارثة الشيباني سنة أربع عشرة قبل القادسيّة. المراجع [ عدل]
[٦] هنا قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ما أسأتم في الرد إذ أفصحتم بالصدق، وإن دين الله لن ينصره إلا من حاطه من جميع جوانبه، أرأيتم إن لم تلبثوا إلا قليلا حتى يورثكم الله أرضهم وديارهم وأموالهم، ويفرشكم نساءهم، أتسبحون الله وتقدسونه؟، فقال النعمان بن شريك: اللهم فلك ذلك). [٧] التعريف بالمثنى بن حارثة الشيباني هو المثنى بن حارثة بن سلمة بن ضمضم صحابي جليل، من كبار قادة المسلمين الفاتحين، ساهم في حروب الردة في خلافة أبي بكر الصديق -رضي الله عنه-، واستطاع أن يقضى على ردة أهل البحرين، ثم تقدم إلى القطيف وهاجر، ووصل إلى نهري دجلة والفرات؛ وأخذ يغير على بلاد فارس. [٨] وخطب في المسلمين خطبةً فقال: "أيها الناس، لا يعظمن عليكم هذا الوجه؛ فإنا قد تبحبحنا -أي تمكن في المقام والحلول- ريف فارس، وغلبناهم على خير شقي السواد، وشاطرناهم ونلنا منهم، واجترأنا من قبلنا عليهم، ولها إن شاء الله ما بعدها". [٩] وعندما غزا بلاد الفرس في خلافة أبي بكر الصديق -رضي الله عنه-، تناقل الناس أخباره، فسأل أبو بكر -رضي الله عنه-: "من هذا الذي تأتينا وقائعه قبل معرفة نسبه؟، فقال قيس بن عاصم: أما إنه غير خامل الذكر، ولا مجهول النسب، ولا قليل العدد، ولا ذليل الغارة، ذلك المثنى بن حارثة الشيباني".
[12] [13] ولما ولي الخلافة عُمر بن الخطاب أمدّه بجيش عليه أبو عبيد بن مسعود الثقفي فكانت معركة الجسر وقتل أبو عبيد، [14] فأمدّه عمر بجيش فيه جرير البجلي وعرفجة بن هرثمة البارقي ، [15] [16] [17] فانتصروا في يوم النخيلة - البويب - وحررت الحيرة ، وفي ذلك قال ابن الكلبي: « المثنى بن حارثة صاحب يوم النخيلة الذي قتل مهران » ، [18] [19] ثم حرر جميع أرض سواد العراق ، قال معمر بن المثنى: « المثنى بن حارثة الذي افتتح السواد ». وقَصّ ابن إسحاق وسيف بن عمر خبر تحرير السواد في أخبار طوال. [20] [21] بعد تحرير الحيرة والسواد أمدّ عمر المثنى بجيش يقوده سعد بن أبي وقاص ، ولكن انتقضت على المثنى جراحته من وقائعه مع الفرس، فمات قبل وصول سعد إليه. وأطلق اسمه على السماوة جنوب العراق - محافظة المُثنى - تكريماً وتخليداّ لجهوده في تحرير العراق من الإمبراطورية الساسانية. اسمه ونسبه [ عدل] هو: المثنى بن حارثة بن سلمة بن ضمضم بن سعد بن مرة بن ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل بن قاسط بن افصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان، الشيباني البكري. حاله في الجاهلية [ عدل] في الجاهلية أغار المثنى بن حارثة الشيباني، وهو ابن أخت عمران بن مرة الشيباني، على قبيلة تغلب ، وهم عند الفرات ، فظفر بهم فقتل من أخذ من مقاتلتهم وغرق منهم ناسٌ كثير في الفرات وأخذ أموالهم وقسمها بين أصحابه، فقال شاعرهم في ذلك: [22] ومنّا الذي غشّى الدليكة سيفه على حين أن أعيا الفرات كتائبه ومنّا الذي شدّ الرّكيّ ليستقي ويستقي محضاً غير ضافٍ جوانبه ومنّا غريب الشام لم ير مثله أفكّ لعانٍ قد تناءى أقاربه دليكة: فرس المثنى بن حارثة الشيباني، والذي شد الركي مرة بن همام الشيباني، وغريب الشام ابن القلوص بن النعمان بن ثعلبة.
كانت وفاته في سنة (14هـ) قُبيل معركة القادسية. من كتاب: « رجال القيادة والريادة من أعلام المسلمين ».