"لحسين – رضى الله عنه – كبرت الكلمة.. وهل البيعة.. إلا كلمة.. ما دين المرء.. سوى كلمة.. ما شرف الرجل.. ما شرف الله.. أتعرف ما معنى الكلمة؟ مُفتاح الجنة.. فى كلمة.. دخول النار.. على كلمة.. وقضاء الله.. هو الكلمة. الكلمة نور.. وبعض الكلمات قبور.. بعض الكلمات قلاع شامخة، يعتصم بها النبل البشرى.. الكلمة فرقان.. ما بين نبى وبغى.. بالكلمة.. تنكشف الغمة.. الكلمة نور ودليل تتبعة الأمة.. عيسى.. ما كان سوى كلمة.. الحسين ثائرًا. شهيدًا Quotes by عبد الرحمن الشرقاوي. أضاء الدنيا بالكلمات وعلمها للصيادين.. فساروا يهدون العالم.. الكلمة زلزلت الظالم.. الكلمة حصن الحرية.. إن الكلمة.. مسؤلية.. إن الرجل.. هو الكلمة.. شرف الرجل.. شرف الله.. " ― عبد الرحمن الشرقاوي, الحسين ثائرًا. شهيدًا
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( لا تَنْفُذُونَ إِلا بِسُلْطَانٍ) ، يقول: إلا بملكة من الله. وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال: معنى ذلك: إلا بحجة وبينة، لأن ذلك هو معنى السلطان في كلام العرب، وقد يدخل الملك في ذلك، لأن الملك حجة.
5- في تاج العروس فَشَخَهن كمنَعَهُ: ضَرَب رأْسَه بيدِهِ أَو صَفَعَه وفي نسخة: ضعفه والأُولى الصّوَابُ يَفْشَخُهُ فشْخاً. وفشَخَه في اللَّعِب: ظَلَمَه. وفَشَخَه في اللّعِبِ أَي لَعبِ الصِّبيانِ: كَذَبَ. والتَّفْشِيخُ:: إِرخَاءُ المَفَاصِل. وفَنْشَخَ وفَشَخَ أَعْيا
الفوائد: 1 – أهمية سؤال اللَّه تعالى المغفرة، كما في غالب الأدعية؛ لأنها من أعظم أسباب دخول الجنة. 2 - أن الداعي ينبغي له أن يبدأ بالسؤال: بالأهمّ، ثم الذي يليه. 3 – أهمية سؤال اللَّه تعالى المغفرة للوالدين؛ لعظم شأنهما. 4 – يحسن بالداعي أن يشرك إخوانه المؤمنين بالدعاء. 5 – أن الإكثار من هذه الدعوة ينال الداعي بها الإجابة المؤكدة لأمرين: أ – أنها دعوة من نبي من أولي العزم. ب – أنها دعوة بظهر الغيب. اللهم اغفرلي ولوالدي - ووردز. 6 – أهمية التوسل بربوبية اللَّه تعالى في الدعاء، وأنها سنة جميع الأنبياء والمرسلين. 7 – ينبغي للداعي أن يشمل ذريته في الدعاء حتى يعود النفع له،ولهم. 8 – ينبغي أن يكون جُلُّ الدعاء في أمور الآخرة. 9 – جواز الدعاء على الظلمة،ويتأكد ذلك عند مظنة ضررهم على غيرهم. 10 – يحسن للداعي أن يذكر عِلَّة دعائه. ( [1]) سورة نوح، الآية: 28. ( [2]) تفسير الشوكاني، 5/ 299. ( [3]) أبو داود، كتاب الأدب، باب من يؤمر أن يجالس، برقم 4834، الترمذي، كتاب الزهد، باب ما جاء في صحبة المؤمن، برقم 2395، والإمام أحمد، 17/ 437، برقم 11337، وابن حبان، 2/ 314، والحاكم، 4/ 128، وصححه، والبيهقي في شعب الإيمان، 12/ 16، وفي الآداب له، برقم 235، والطبراني في الأوسط، 3/ 277، والطيالسي، 3/ 664، والديلمي في الفردوس، 2/ 59، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، 3/ 95، برقم 3036.
( [4]) سورة التوبة، الآية: 113. ( [5]) البخاري، كتاب الجهاد، باب الدعاء للمشركين بالهدى ليتألّفهم، قبل الحديث رقم 2937. ( [6]) تنوير الأذهان من تفسير روح البيان للبروسوي، 4/ 420. ( [7]) مسند الشاميين للطبراني، 3/ 234، والمعجم الكبير له، 19/ 909، وحسّنه الشيخ الألباني في صحيح الجامع، برقم 6026. ( [8]) تفسير ابن كثير، 4/ 568. اللهم اغفر لي ولوالدي ولوالد والدي. ( [9]) سورة الأنعام، الآية: 90. ( [10]) سورة الأحزاب، الآية: 21. ( [11]) فتح البيان لصديق حسن خان، 7/ 221.
اللهم اغفر لي وارحمني واجبرني وارزقني وعافني جاء.