تخطط شركة أرامكو السعودية لزيوت الأساس، وهي وحدة تابعة لشركة أرامكو السعودية، لطرح عام أولي قد يجمع أكثر من مليار دولار، وفقا لوكالة بلومبيرج للأنباء. وأوضحت الوكالة أنه بحسب أشخاص مطلعين على الأمر، فقد عينت الشركة، المعروفة أيضا باسم «لوبريف» (Luberef)، الوحدة المحلية لبنك «إتش إس بي سي» (HSBC) و»الأهلي كابيتال» (SNB Capital) لتقديم المشورة بشأن الطرح. وتنضم لوبريف العديد من الشركات التابعة لأرامكو المدرجة بالفعل في سوق الأسهم السعودية، بما في ذلك الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) لصناعة الكيماويات، وشركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات، وتنتج "لوبريف" 1. 2 مليون طن سنويا من الزيوت الأساسية مثل زيوت التشحيم، وفقا لنشرة اكتتاب أرامكو في 2019. واستحوذت «جدوى الاستثمار»، على حصة 30% من «لوبريف» عام 2007 من شركة «إكسون موبيل» (Exxon Mobil) التي استثمرت في الأصل بتطوير المصفاة عام 1978. وذكرت مصادر بلومبيرج أن خطة الطرح تقضي ببيع حصة 30% مملوكة لشركة «جدوى للاستثمار». وأشارت الوكالة إلى أن جدوى وأرامكو وإتش إس بي سي وبنك إس إن بي كابيتال رفضوا التعليق، بينما لم ترد لوبريف على طلب التعليق.
أعلنت أرامكو السعودية وائتلاف دولي من المستثمرين -يضم كلًّا من: إي آي جي, وشركة مبادلة للاستثمار, عن إتمام صفقة استحواذ الائتلاف على حصة 49% في شركة أرامكو لإمداد الزيت الخام، إحدى الشركات التابعة لأرامكو السعودية، التي تم تأسيسها مؤخرًا، مقابل 12. 4 مليار دولار, ويشمل الائتلاف مجموعة واسعة من المستثمرين من أمريكا الشمالية، وآسيا، والشرق الأوسط. ويؤكد هذا الاستثمار طويل المدى من قبل الائتلاف على الفرصة الاستثمارية التي توفرها خطوط أنابيب أرامكو السعودية ذات الأهمية العالمية، وتطلعات الشركة القوية على المدى الطويل، إلى جانب كون المملكة وجهة جاذبة ومرغوبة للمؤسسات الاستثمارية. وكجزء من الصفقة، التي أُعلن عنها في أبريل 2021م، دخلت شركة أرامكو لإمداد الزيت الخام وأرامكو السعودية في اتفاقية استئجار وإعادة تأجير لشبكة أنابيب النفط الخام التابعة لأرامكو السعودية مدتها 25 عامًا. وفي المقابل، ستحصل شركة أرامكو لإمدادات الزيت الخام بدورها، على تعرفة مدفوعة من أرامكو السعودية عن كميات الزيت الخام التي تتدفق عبر الشبكة، وتكون تلك التعرفة مرتبطة بحد أدنى لحجم تلك الكميات، وستحتفظ أرامكو السعودية بحصة أغلبية نسبتها 51% في الشركة الجديدة.
موتيفا مشروع موتيفا إنتربرايزز في هيوستن، وهو المشروع المشترك للتكرير والتسويق بين شركة التكرير السعودية التابعة لأرامكو السعودية وإحدى الشركات التابعة لشركة شل أويل، وقد تمت هذه الجهود بالتعاون مع شركة شل أويل، شريكنا في هذا المشروع. شركة شوا شل تمتلك أرامكو السعودية، من خلال إحدى الشركات التابعة لها، حصة تبلغ 14. 96% في شركة شوا شل، إحدى أكبر شركات التكرير في اليابان. ومع أن أرامكو السعودية تـُعدُّ المورد الأول للنفط إلى اليابان. شركة سينوبك سين مي (فوجيان) بتروليم كومباني ليمتد التي تبيع بنزين السيارات والديزل وكيروسين الإضاءة بالجملة والتجزئة من خلال شبكتها التي تضم 942 منفذًا للبيع بالتجزئة و 14 مستودع توزيع. وقد أنشأت هذه الشركة 15 محطة بنزين جديدة خلال عام 2014 ضمن خطتها الرامية لتطوير 30 منفذًا جديدًا للبيع بالتجزئة. وقامت بتطوير 12 موقعًا جديدًا للغاز الطبيعي المسال والمضغوط. وتحوز سينوبك سين مي تقديرا عاليا منذ عام 2013 لتفوقها في الأداء على جميع الشركات الإقليمية الأخرى التابعة لسينوبك وعلى مشاريعها الأجنبية الأخرى للبيع بالتجزئة في الصين. شركة إس - أويل، ثالث أكبر شركة تكرير في كوريا الجنوبية.
ولا شك أن زخم التنويع الاقتصادي في المملكة يعزز جاذبية الاستثمار". وأضاف الناصر "ستواصل البنية التحتية الحيوية للطاقة أهميتها التنموية في المملكة، خاصة أننا نعمل على تسريع خطط التوسع في إنتاج الغاز لتلبية الطلب المحلي، وستزداد أهمية شبكة إمدادات الطاقة لدينا عبر الجهود المبذولة لفتح فرص جديدة في مجالات الوقود منخفض الكربون". من جهته، قال عبدالعزيز القديمي، النائب الأعلى للرئيس للتطوير المؤسسي في أرامكو السعودية "يستمر تركيزنا على زيادة إمكانات أصولنا وتقييم فرص الاستثمار الجديدة لتعزيز مركزنا المالي القوي. وتمثل صفقة البنية التحتية للغاز مع بلاك روك وحصانة شهادة على العلاقة مع المستثمرين العالميين، وتؤكد أن الغاز ركيزة أساس للنمو في الأسواق المحلية والدولية". من جانبه، قال لاري فينك، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك، "يسعدنا إتمام هذه الصفقة التاريخية، وتعزيز شراكتنا مع أرامكو السعودية عبر توقيع مذكرة تفاهم لتطوير بنية تحتية للطاقة منخفضة الكربون معا". وأضاف "لن يحدث الوصول إلى عالم خال من الانبعاثات الصفرية بين عشية وضحاها، فهذا الأمر يتطلب منا تحويل مزيج الطاقة بخطوات تدريجية لتحقيق مستقبل للطاقة الخضراء.
ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه – المنصة المنصة » تعليم » ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه، نزل القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليكون منهج واضح للمسلمين، كما أمر الله عز وجل نبينا الكريم بأن يقوم بتفسير وتوضيح هذا المنهج للناس في سنته وأحاديثه النبوية، وبهذا يكون القرآن الكريم والسنة النبوية من أهم مصادر ومراجع التشريع الإسلامي، حيث نصت الشريعة الإسلامية وبينت كل ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه. يوجد في الشريعة الإسلامية سبعة أحكام شرعية أساسية، هي التي تحكم كل تصرفاتنا وأعمالنا، كما تحكم عباداتنا وعاداتنا، وتتمثل الأحكام السبعة في العبادة والعمل، فيما يلي: واجب، هو ما يثاب فاعله، ويعاقب تاركه. مندوب أو مسنون، هو ما يثاب على فعله، ولا يعاقب على تركه. حرام، هو ما يثاب على تركه، ويعاقب على فعله. مباح، وهو لا يثاب على فعله، ولا يعاقب على تركه. محظور أو مكروه، هو الذي يثاب على تركه، ولا يعاقب على فعله. صحيح، يتعلق به النفوذ، ويعتد به في العبادة والعمل. باطل، ما لا يتعلق بالنفوذ، ولا يعتد به في العبادة والعمل. إجابة السؤال الصحيحة هي: الواجب ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه.
الواجب هو كل ما يثاب فاعله ويعاقب تاركه، وهو من الأحكام الشرعية السبعة التي نصت عليها الشريعة الإسلامية، ووضحها النبي محمد صلى الله عليه وسلم في أحاديثه الشريفة وسنته النبوية.