على الرغم من كل ما يتواجد في هذه الحياة علينا أن نعيشها كما هي.
حكايات الأصدقاء لا يمل من سردها. الوقت الذي يمضيه الأصدقاء مع بعضهما أثمن من أي شيء. الابتسامة عنوان الصداقة. إذا فقدت صديقك المخلص كأنك فقدت أحد أعضائك فأنت لا تستطيع أن تتحرك إلا به. لا تسير بخلفي ولا تسير أمامي فقط سير بجانبي لأنك صديقي. الدنيا مواقف والمواقف هي من تظهر الصديق الحقيقي من الصديق الفارغ. الناس كثيرون ولكن الأصدقاء قليلون. أسرع الأوقات مروراً وحلاوة هو الوقت الذي تمضيه مع أصدقائك.
لقد تجلى وضع "عزيز نيسين" أمه في الإطار الملائكي في سرده عن حادثة الزهور ، حيث يقول: "لم تكن أمي تستطيع القراءة ولا الكتابة. إلا أنها كانت سيدة غاية في رقة المشاعر والإحساس. إن كل الأمهات هن أفضل نساء العالم. وأمي، لأنها أمي، كانت أفضل امرأة في العالم. في إحدى المرات ، قطفت زهوراً من الحديقة وأحضرتهم لها. كانت سعيدة بتلك الزهور. قالت لي:" تعال ، دعنا نقطف المزيد". ذهبنا إلى الحديقة التي بها أشرت إلى بعض الزهور. قالت لي:" أنظر، لجمال الزهور، إن تلك الزهور تعيش كما نعيش نحن أيضاً. إذا قطفناها تموت. إنها ستكون أجمل وهي هكذا واقفة على ساقها. ولن يبدو عليها الجمال وهي في كوبٍ زجاجي. كلما مررنا بكل زهرة كانت تخبرني:" أقتلها ، أقطفها لو أردت ذلك ". مهما تعلمت وما من شيء جيدٍ أعرفه، فأعزوه إلى أمي.
ابتسم القنصل: اذا انا سأقوم بخلع ملابسك. ارتجفت سديم بينا يديه و ابعدة يديها بسرعه عن وجهها وهي تقوول: ماذا تقوول لالا ابتعد عني. لكن القنصل شد على حضنها وهوا يقول: ايتها القطه المشاكسه لاتجعليني اغضب و استخدم ساديتي في اول ليله لكي هنا. دب الرعب في قلب سديم حيث علمت انها لو ماطلته اكثر بالحديث سوف تندم لذالك قررت الموافقه: حسنا ولكن لاتنظر اللي. ابتسم القنصل بخبث وبداء بفتح خيوط فستانها الابيض ببطىء حيث تلامس اصابعه ظهرها العاري وتحس بكهرباء تسري في جسدها.. اما القنصل فكان يحاول تمالك نفسه لكي لا يقوم بمضاجعتها وهي هكذا.
وهزت رأسها، ودفت يده بعنف كان يقول هذي المعلومات وهي مفتحه عيونها بقوه.. وبغضب: ك... كيف.. ع.. عرفت؟؟!! سمعت ضحكة صغير منه......... بهمس وغموض: همم كيف عرفت ، لحظه خليني افكر كيف عرفت... رفعت قمر عيونها عليه وكانت اول مره تشوف وجهه زين. كانت عيونه كبيره و وسيعه وجميله وناعسه تحوفها الرموش الطويله بعدسته العسلي الفاتح وخشمه الطويل الحاد وشفايفه المتوسطه وفكه المرسوم كانت بشرته مو البيضاء ولا السمراء كانت بين هذا اللونين لكن كانت تميل اكثر شيء للبياض، وشعره البني الغامق المرجع على ورا كان شكله جذاب.......... : خلصتي؟؟ فتحت عيونها بعد ما استوعبت ورجعت ظهرها زين لورا... قمر بغضب: مين انت و وش ت.. تبي فيني ماذكر ان لي معارف مع العيال!!........... طنشها: ههههههههه، على العموم انا خالد ، من اليوم ورايح رح تعيشين معاي واهلك انسيهم إلى يومً معلوم.. قمر بخوف: ك.. يف.. كيف كذا؟. خالد لف لها: شلون؟. قمر: ل... ليش؟؟؟
هدأت سديم وهي تقول بقليل من الشهقات: حسنا سأسكت لالا تدخله في مؤخرتي. ابتسم القنصل لها وبدأ بتحريك قضيبه في داخل عضوها وهوا يتأوه و سديم ايضا بدأت تستمتع و تتأوه بأسم القنصل حتىء قذف القنصل بداخلها ثم اخرج قضيبه ورىء بعض من دم عذاريتها على قضيبه وابتسم ثم استلقاء فوقها مجددا وهوا يقبل شفتيها و يقول: لقد اصبحتي ملك فارس القنصل والان يحق ليي بأن ابعدك عن العالم واضعكي في عالمي انا فقط. لم تفهم سديم ما قاله القنصل ولكنها ابتسمت بتعب.