تم التبليغ بنجاح أسئلة ذات صلة من هم أبرز العلماء المسلمين الذين ساهموا في اكتشاف علوم الحيوان؟ إجابة واحدة من هم العلماء الذين ساهموا في تطوير الجدول الدوري؟ من أبرز العلماء المسلمين الذين ساهموا في كشف مكونات الدماغ؟ من هم اشهر علماء المسلمين؟ إجابتان لماذا المهن الطبية البيطرية سهلت تطور سلالات الكلاب؟ اسأل سؤالاً جديداً 5 إجابات أضف إجابة حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية يرجى الانتظار إلغاء من اشهر العلماء المسلمين الذين ساهموا في تطوير علم الطب البيطري, الجاحظ, و ابن اخي خزام و ابو زكريا يحيي بن محمد بن العوام الاشبيلي و القزويني. أشهر علماء الطب المسلمين. و اما عن الجاحظ, فقد كان لكتابه علم الحيوان, اول الكتب العربيه التي شملت علم الحيوان, حيث انه اختلف عن كافه العلماء في ان كلا منهم كان يبحث في حيوان واحد, و كان هو موضوع دراسته, اما الجاحظ, فقد اسس العلم العام للبيطره. و اما عن بن اخي خزام, فقد كان مهتما بالبيطره في طب الخيول, و كان من مؤلفاته الخيال و البيطره, و قد ترجم هذا الكتاب الي اللغه التركيه. و اما عن ابو زكريا الاشبيلي, فقد كان له العديد من المؤلفات في مجال الزراعه و البيطره, الا ان اغلب مؤلفاته قد اتلفتها الحروب و النزاعات الداخليه, الا ان ما يوجد منها حتي الان هي بعض الاقتباسات في متون المؤلفات الاخري.
وكتاب الشفاء. ومن مؤلفاته: - كتاب الأدوية القلبية - كتاب دفع المضار الكلية عن الأبدان الإنسانية - رسالة في سياسة البدن وفضائل الشراب - رسالة في تشريح الأعضاء - رسالة في الفصد - رسالة في الأغذية والأدوية - أرجوزة في التشريح - أرجوزة المجربات في الطب - الألفية الطبية المشهورة التي ترجمت وطبعت 6-أبو الحسن علاء الدين علي بن أبي الحزم القَرشي الدمشقي الملقب بابن النفيس ويعرف أحياناً بالقَرَشي بفتح القاف والراء نسبة إلى بلدة (القرَش) التي تقع بقرب دمشق. (607هـ/1213م، دمشق - 687هـ/1288 م): هو عالم موسوعي وطبيب عربي مسلم، له إسهامات كثيرة في الطب، ويعد مكتشف الدورة الدموية الصغرى، وأحد رواد علم وظائف الأعضاء في الإنسان، حيث وضع نظريات يعتمد عليها العلماء إلى الآن. اعظم 10 علماء عرب و مسلمين برزوا في الطب و الصيدلة - صحافة. عين رئيسًا لأطباء مصر. ويعتبره كثيرون أعظم فيزيولوجييّ العصور الوسطى. ظل الغرب يعتمدون على نظريته حول الدورة الدموية، حتى اكتشف ويليام هارفي الدورة الدموية الكبرى. 7- أبو علي الحسن بن الحسن ابن الهيثم(354 هـ/965م-430 هـ/1040م): عالم موسوعي مسلم قدم إسهامات كبيرة في الرياضيات والبصريات والفيزياء وعلم الفلك والهندسة وطب العيون والفلسفة العلمية والإدراك البصري والعلوم بصفة عامة بتجاربه التي أجراها مستخدمًا المنهج العلمي، وله العديد من المؤلفات والمكتشفات العلمية التي أكدها العلم الحديث.
وعلى هذا فإن الكندي كان رجلاً فريدًا في عصره؛ فله أكثر من عشرين رسالة في العلوم الطبية وحدها، وقيل: له أكثر من ألف كتاب في كل معنى، كلها فصول من كتب أرسطاطاليس، حتى لُقِّب بفيلسوف العرب. والناظر في الأمر قد يصيبه العجب، حتى إذا تمعَّن في الأمر، وجد ألا عجب في الأمر، فعصر عاش فيه الكندي، عصر علم وازدهار، وَجد فيه العلماءُ اهتمامًا من الخلفاء، وإقبالاً على العلم، وبناء دور لخزانة الأدب، وكثرت الترجمة والمترجمون، وتفتحت علوم الآخرين للمسلمين، فأقبلوا عليها يقرءونها، ويتدبَّرُون أمرها، فتفتَّحت لهم المدارك، فأضافوا إليها وطوَّروا مضمونها، وليس الكندي فريدَ عصره في هذا الأمر، فهناك قرينه ابن سينا وابن رشد، وكل هؤلاء نبغوا في الطب - أيضًا - مع تفرُّدهم في الفلسفة. وتظهر عبقرية الكندي وتمرُّسه في مجال الطب، في وصيته للأطباء، إذ يقول: وليتق الله تعالى المتطبب ولا يخاطر، فليس عن الأنفس عوض. وقال: وكما يحب أن يقال له: إنه كان سبب عافية العليل وبرئه. علماء المسلمين في الطب. كذلك فليحذر أن يقال: إنه كان سبب تلفه وموته. وقال: العاقل يظن أن فوق علمه علمًا، فهو أبدًا يتواضع لتلك الزيادة؛ والجاهل يظن أنه قد تناهى، فتمقته النفوس لذلك.
ويظهر من تلك الوصية ما كان يتمتع به الكندي من تواضع العلماء، فعلى الطبيب ألاَّ يتكبَّر على المريض، وأن يحمد الله على هذه النعمة التي أنعمها الله عليه، فكما يحبُّ أن يقال: إنه سبب عافية المريض. إنجازات علماء المسلمين في الطب. فليحذر أن يقال: إنه سبب تلفه وموته. ومن وصاياه –أيضًا- ما ذكره ابن أبي أصيبعة في وصيته لولده ، يقول الكندي: "يا بني، الأب رب، والأخ فخ، والعم غم، والخال وبال، والولد كمد، والأقارب عقارب، وقول لا يصرف البلا؛ وقول نعم يزيل النعم؛ وسماع الغناء برسام حادٌّ؛ لأن الإنسان يسمع فيطرب، وينفق فيُسرف، فيفتقر فيغتمّ، فيعتلّ فيموت، والدينار محموم فإن صرفته مات، والدرهم محبوس فإن أخرجته فرَّ؛ والناس سخرة، فخذ شيئهم واحفظ شيئك، ولا تقبل ممن قال اليمين الفاجرة؛ فإنها تدع الديار بلاقع". ويُعَلِّق ابن أبي أصيبعة على هذه الوصية، ويذكر وصف ابن النديمُ للكندي: أنه كان بخيلاً. ونحن نقول: إن هذه الوصية تَظهر فيها فلسفة الكندي، واضحة جلية؛ فالأب ربٌّ؛ لأنه ربُّ الأسرة وحاميها، ومن يحميها إلاَّ صاحبها، والأخ فخ؛ إذا ساءت العلاقة بين الأخوين وراح كل منهما يكيد للآخر، ويصطنع له المكائد، والعم غم؛ إذا طمع في أموال أبناء أخيه، فسار غمًّا لهم، يجلب لهم النقم، وهكذا يمضي الكندي في فلسفته، وليس هناك ما يدلُّ على بخله، وإن كانت هناك بعض الحيطة في الأمر، خاصَّة وهو يوصي ابنه، وإلاَّ كان قد تداول الأمر عنه، فلم يقل أحد بذلك إلاَّ ابن النديم.
وصف بأنه من بين أعظم العقول التي عرفتها الثقافة الإسلامية، وهو أول من قال إن الأرض تدور حول محورها، صنف كتباً تربو عن المائة والعشرين. المصدر (wikipedia) 5-ابن سينا هو أبو علي الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا: عالم وطبيب مسلم من بخارى، اشتهر بالطب والفلسفة واشتغل بهما. ولد في قرية أفشنة بالقرب من بخارى (في أوزبكستان حالياً) من أب من مدينة بلخ (في أفغانستان حالياً) وأم قروية. ولد سنة 370 هـ (980م) وتوفي في همدان (في إيران حاليا) سنة 427 هـ (1037م). عُرف باسم الشيخ الرئيس وسماه الغربيون بأمير الأطباء وأبو الطب الحديث في العصور الوسطى. وقد ألّف 200 كتابا في مواضيع مختلفة، العديد منها يركّز على الفلسفة والطب. ويعد ابن سينا من أول من كتب عن الطبّ في العالم ولقد اتبع نهج أو أسلوب أبقراط وجالينوس. فضل بعض علماء الطب المسلمين في تطوير العلوم الطبية (1). وأشهر أعماله كتاب القانون في الطب الذي ظل لسبعة قرون متوالية المرجع الرئيسي في علم الطب، وبقي كتابه (القانون في الطب) العمدة في تعليم هذا الفنِّ حتى أواسط القرن السابع عشر في جامعات أوربا ويُعد ابن سينا أوَّل من وصف التهاب السَّحايا الأوَّليِّ وصفًا صحيحًا، ووصف أسباب اليرقان ، ووصف أعراض حصى المثانة، وانتبه إلى أثر المعالجة النفسانية في الشفاء.
وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (12) والحب ذو العصف والريحان الحب الحنطة والشعير ونحوهما ، والعصف التبن ، عن الحسن وغيره. مجاهد: ورق الشجر والزرع. ابن عباس: تبن الزرع وورقه الذي تعصفه الرياح. سعيد بن جبير: بقل الزرع أي أول ما ينبت منه ، وقاله الفراء. والعرب تقول: خرجنا نعصف الزرع إذا قطعوا منه قبل أن يدرك. وكذا في الصحاح: وعصفت الزرع أي جززته قبل أن يدرك. وعن ابن عباس أيضا: العصف ورق الزرع الأخضر إذا قطع رءوسه ويبس ، نظيره: فجعلهم كعصف مأكول. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الرحمن - القول في تأويل قوله تعالى " والأرض وضعها للأنام "- الجزء رقم23. الجوهري: وقد أعصف الزرع ، ومكان معصف أي كثير الزرع. قال أبو قيس بن الأسلت الأنصاري: إذا جمادى منعت قطرها زان جنابي عطن معصف والعصف أيضا الكسب ، ومنه قول الراجز: بغير ما عصف ولا اصطراف وكذلك الاعتصاف. والعصيفة: الورق المجتمع الذي يكون فيه السنبل. وقال الهروي: والعصف والعصيفة ورق السنبل. وحكى الثعلبي: وقال ابن السكيت تقول العرب لورق الزرع العصف والعصيفة والجل بكسر الجيم. قال علقمة بن عبدة: تسقي مذانب قد مالت عصيفتها حدورها من أتي الماء مطموم وفي الصحاح: والجل بالكسر قصب الزرع إذا حصد. والريحان الرزق ، عن ابن عباس ومجاهد. الضحاك: هي لغة حمير.
واختلفت القراء في قراءة قوله: ( وَالرَّيْحَانُ) ، فقرأ ذلك عامة قرّاء المدينة والبصرة وبعض المكيين، وبعض الكوفيين بالرفع عطفا به على الحبّ، بمعنى: وفيها الحبّ ذو العصف، وفيها الريحان أيضا. وقرأ ذلك عامة قرّاء الكوفيين. ( وَالرَّيْحَانُ) بالخفض عطفا به على العصف، بمعنى والحبّ ذو العصف وذو الريحان. (4) وأولى القراءتين في ذلك بالصواب: قراءة من قرأه بالخفض للعلة التي بينت في تأويله، وأنه بمعنى الرزق. وأما الذين قرءوه رفعا، فإنهم وجَّهوا تأويله فيما أرى إلى أنه الريحان الذي يشمّ، فلذلك اختاروا الرفع فيه وكونه خفضا بمعنى: وفيها الحبّ ذو الورق والتبن، وذو الرزق المطعوم أولى وأحسن لما قد بيَّناه قبل. القرآن الكريم - الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - تفسير سورة الرحمن - الآية 12. ------------------------ الهوامش: (2) هذا الشاهد من شواهد أبي عبيدة في مجاز القرآن ( الورقة 172 من مصورة جامعة القاهرة رقم 26390 عن نسخة "مراد متلا ". وهذا بعد ان انتهت مراجعنا على الصورة الأولى رقم 26059 لانتهاء أورقها عند سورة القمر) أنشده أبو عبيدة عند قوله تعالى: ( والحب ذو العصف والريحان) قال: تخرج له عصيفة، وهي أذنته أعلاه، وهو الهبود، وأذنه إنما هي زيادته وكثرته وورقه الذي يتعصف. وهو كما قال علقمة بن عبدة " تسقى مذانب... البيت ".
وعن ابن عباس أيضا والضحاك وقتادة: أنه الريحان الذي يشم ، وقاله ابن زيد. وعن ابن عباس أيضا: أنه خضرة الزرع. وقال سعيد بن جبير: هو ما قام على ساق. وقال الفراء: العصف المأكول من الزرع ، والريحان ما لا يؤكل.. وقال الكلبي: إن العصف الورق الذي لا يؤكل ، والريحان هو الحب المأكول. وقيل: الريحان كل بقلة طيبة الريح سميت ريحانا ، لأن الإنسان يراح لها رائحة طيبة أي يشم فهو فعلان ، روحان من الرائحة ، وأصل الياء في الكلمة واو قلب ياء للفرق بينه وبين الروحاني وهو كل شيء له روح. إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة الرحمن - تفسير قوله تعالى " والحب ذو العصف والريحان "- الجزء رقم8. قال ابن الأعرابي: يقال شيء روحاني وريحاني أي له روح. ويجوز أن يكون على وزن فيعلان فأصله " ريوحان " فأبدل من الواو ياء وأدغم كهين ولين ، ثم ألزم التخفيف لطوله ولحاق الزائدتين الألف والنون ، والأصل فيما يتركب من الراء والواو والحاء الاهتزاز والحركة. وفي الصحاح: والريحان نبت معروف ، والريحان الرزق ، تقول: خرجت أبتغي ريحان الله ، قال النمر بن تولب: سلام الإله وريحانه ورحمته وسماء درر وفي الحديث: الولد من ريحان الله. وقولهم: سبحان الله وريحانه ، نصبوهما على المصدر يريدون تنزيها له واسترزاقا. وأما قوله: والحب ذو العصف والريحان فالعصف ساق الزرع ، والريحان ورقه ، عن الفراء.
حدثنا سعيد بن يحيى ، قال: حدثنا عبد الله بن المبارك الخُراسانيّ ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن أبي مالك قوله: والحَبّ ذُو العَصْفِ والرّيْحانُ قال: الحبّ أوّل ما ينبت. حدثني محمد بن عمرو ، قال: حدثنا أبو عاصم ، قال: حدثنا عيسى وحدثني الحارث ، قال: حدثنا الحسن ، قال: حدثنا روقاء جميعا ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله: والحَبّ ذُو العَصْفِ والرّيْحانُ قال: العصف: الورق من كل شيء. قال: يقال للزرع إذا قُطع: عصافة ، وكلّ ورق فهو عصافة. حدثنا الحسن بن عرفة ، قال: ثني يونس بن محمد ، قال: حدثنا عبد الواحد ، قال: حدثنا أبو روق عطية بن الحارث ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: والحَبّ ذُو العَصْفِ قال: العصف: التبن. حدثنا سليمان بن عبد الجبار ، قال: حدثنا محمد بن الصلت ، قال: حدثنا أبو كُدَينة ، عن عطاء ، عن سعيد ، عن ابن عباس ذُو العَصْفِ قال: العصف: الزرع. وقال بعضهم: العصف: هو الحبّ من البرّ والشعير بعينه. ذكر من قال ذلك: حُدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: والحَبّ ذُو العَصْفِ والرّيْحانُ أما العصف: فهو البرّ والشعير. وأما قوله: والرّيْحانُ فإن أهل التأويل اختلفوا في تأويله ، فقال بعضهم: هو الرزق.
وقيل: خاطب بلفظ التثنية على عادة العرب تخاطب الواحد بلفظ التثنية كقوله تعالى: " ألقيا في جهنم " ( ق - 24). وروي عن محمد بن المنكدر عن جابر بن عبد الله: قرأ علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سورة الرحمن حتى ختمها ، ثم قال: " ما لي أراكم سكوتا ، للجن [ كانوا] أحسن منكم ردا ، ما قرأت عليهم هذه [ ص: 444] الآية مرة " فبأي آلاء ربكما تكذبان " إلا قالوا: ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب ، فلك الحمد ".