تضم المدينة مرافق سياحية من شواطئ رملية وفنادق ومسابح، الى جانب مرسى مرسى لليخوت يتيح الرسو لأكثر من 320 قارب.. و تحتوي المدينة بالإضافة إلى القرى السياحية على مساجد ومصليات ونوادي رياضية ومحلات تجارية، مطاعم ومقاهي، سكن فندقي،ومدينة ترفيهية. ومن أبرز المشغلين للإيواء السياحي في قرية درة العروس (شاليهات درة الأحلام، شاطئ المخمل، لافونتين، القرية الحمراء، مرسى درة العروس الذي يضم الكثير من المقاهي والمطاعم الشهيرة ومواقف لليخوت) وتوفر هذه الشركات فرصة التأجير اليومي للفلل المطلة على الشواطئ. [3]
5 مندي لذيذ جلسات العوائل نظيفة ومكيفة وتمتلك الخصوصية وكان معي أطفال أعطاني صحن رز زيادة يستاهل المشوار من جدة التقرير الثاني: بالنسبة لي هذا المطعم يقدم ألذ مندي لحم ذقته في جدة. طبعا فك لي أزمة غير طبيعية ، كنت مسافر و الحمدلله لحقت عليه قبل أذان الفجر و فعلا ما قصرو معي موظفين المطعم ، جابو الطلب بسرعة و حار و لذيذ جدا. المعروف لا يعروف ، سنوات طويلة جدآ لم يجد من ينافسه في هذا المجال ، صحيح ارتفعت الاسعار بشكل مبالغ فيه ، لكن لازال على نفس الجودة التي بدأ بها رحمه الله واستمر عليها ابنائه 👍 التقرير الثالث: لا يعلو عليه احد في المندي ، من افضل المنادي سرعه ونظافة وطعم يستاهل ٥ نجوم بجدارة وقوة في رأيي الشخصي ساندويتشات الإفطار ممتازه وطازجه ولذيذة. مستوى اللحم والرز جيد جدا. الأسعار متوسطة وفوق المتوسطة. المكان للأكل داخل المطعم متوسط في كل شيء. التقرير الرابع: الكميه قليله قليله جدا والخيارات محدوده ويقلون انه يشتهر بالكبده الطازه ولازم تجي بدري ويقلون المندي جيد برضه ماجربتها جربت كمونيه لاباس فيها الفول ماش الشكشوكه يعني اما بالنسبه لنظافه فيحتاج متابعة وترتيبه وتعقيم وماراقبه من البلديه جميل جداً.. اكل جميل ونكهة المندي رائعه.. لكن لو إختار بدل الرز المصري برز المزه كان افضل واجمل..
وتغلقين عينيك الجميلتين وتديرين وجهك لشمس غير شمسنا تحيطك بنور سماوي وسط هواء عليل يتلاعب بخصلات شعرك المتماوج، فتبدو على وجهك السني علامات الاطمئنان والسعادة. وأسارع إلى احتضانك، وإذ بك تنظرين إلي بعينين مذعورتين متسائلة: متى سنلتقي يا حبيبي؟ فأفيق من حلمي، وإذ بالدموع تنهمر من مآقيّ. شعر الأبله البغدادي - لا يعرف الشوق إلا من يكابده - عالم الأدب. ولا خجل في ذلك فالرسول الكريم هو صاحب القول الشهير عند وفاة ابنه: "إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن، ولا نقول إلاّ ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبرهيم لمحزونون". وها أنذا، يا حبيبة القلب، أستعين ببيتين لشاعر يمني قديم لأعبِّر عما يجيش في نفسي، إذ قال: لا يعرف الشوق إلاّ من يكابده ولا الصبابة إلاّ من يعانيها الله أعلم أنّ الروح قد تلفت شوقاً إليك ولكنّي أمنِّيها أمّا متى نلتقي يا نجاة، فإنني أتوجّه إلى ربي متسائلاً، متى يا رب؟ متى؟
لمتابعة التقدم التقني الهائل المتمثل في وسائط الاتصال، وتقنية المعلومات، وغيرها مما هو قائم حولهم، والمشاركة في صنعه، لأن من يملك المعلومة ويحسن استخدامها يملك واحداً من أهم أسباب القوة. @ تعليم يشارك المستفيدون منه والمعنيون به في التقويم المستمر لبرامجه، لضمان تجدده المستمر في تلبية حاجاتهم واهتمامهم، ومتابعة مطالب سوق العمل وأولوياته، بحيث يتطور باستمرار في مناهجه، وأساليبه، وطرائق تقويمه، وتجهيزاته، ومبانيه، وإدارته. @ تعليم يعنى بالمعوقين ويتوجه إلى دمجهم مع العاديين ليعيشوا حياة واقعية عملية، ويعدهم ليكونوا عناصر فعالة في مجتمعهم. @ تعليم يُعنى عناية خاصة بالموهوبين باكتشافهم أولاً، ثم برعاية مواهبهم، وتوجيهها، وإتاحة الفرصة أمامهم لتنميتها والاستفادة منها، وتوظيفها في خدمة المجتمع خاصة والإنسانية عامة. @ تعليم يعطي التقنية ووسائل الاتصال حقها من الاهتمام بها، وتعليمها، وإتقانها، ثم المشاركة في صنعها، لأنها تمثل أهم عناصر المدنية الحديثة، وامتلاكها امتلاك لناصية القوة. لا يعرف الشوق إلا من يكابده - أبو الشمقمق - الديوان. ومرادي من ذلك أنه لا تنقصنا الرؤية المستشرفة للمستقبل، ومتابعة ما يجري في العالم والإفادة منه، لكن المعضلة تكمن – في المقام الأول – في بعض المتوجسين الذين يعيقون – بفاعلية كبيرة – تنفيذ بعض عناصر الخطط التطويرية وليس كلها، بل ويحرفون المسار أحياناً في اتجاه معاكس، ثم لا بد من تقرير حقيقة ناصعة هي أن قفزات نوعية قد تحققت بحمد الله في بعض مكونات نظامنا التعليمي (في كل مراحله العام والجامعي)، وأخرى جاهزة تنتظر التنفيذ وتحظى بعناية من مسؤولي التربية والتعليم، والتعليم العالي.
في حلقة لجالوي على قناة الميادين استضاف عددا من طلبة الإعلام وبعض أعضاء هيئة التدريس في الجامعة اللبنانية.. شباب وشابات في عمر الزهور، يشوّه وجوههم الجميلة حقد دفين على دول الخليج عموما والمملكة خصوصا. ولست بحاجة إلى كثير ذكاء لمعرفة أن النسبة الغالبة منهم سينيخون ركائبهم في وسائل إلاعلام الخليجية أو الممولة خليجيا. معنى لا يعرف الشوق إلا من يكابده - هواية. أحد الأصدقاء اللبنانيين علق على الموضوع بأن تلك الجامعة تم اختطافها وتحولت إلى بيئة طائفية صرفة لاتعبر عن الشعب اللبناني ومعه حق في ذلك، إلا أنني لا أجد مبررا لكل ذلك العداء من أولئك الشباب لدول الخليج وشعوبها. إن كانوا إيرانيي الهوى، فلنسأل بواقعية: كم تستقطب إيران من شباب الجامعات اللبنانية من جميع الديانات والمذاهب والطوائف للعمل فيها مقارنة بدول الخليج؟ لامجال للمقارنة بالتأكيد. فهل تستحق الشعارات الإيرانية كل هذا الحماس من قبلهم؟ ولأن بعض العرب في عدائهم للخليج ملة واحدة، فإنني أعود إلى التغريدات العربية المناصرة لداعش، وما إذا كانت تنطلق من قناعة أن داعش هي نموذج الحياة الذي يتطلعون إليه؟ هل التأييد مصحوب بالوعد بالهجرة إلى حيث داعش، أم أنه مجرد تشجيع الاقتتال من أجل الدمار؟ التغريدات العربية المؤيدة للتنظيم الإرهابي تصل نسبتها في بلجيكا 31%، وفي بريطانيا 24%، وفي أمريكا 21.
لمتابعة التقدم التقني الهائل المتمثل في وسائط الاتصال، وتقنية المعلومات، وغيرها مما هو قائم حولهم، والمشاركة في صنعه، لأن من يملك المعلومة ويحسن استخدامها يملك واحداً من أهم أسباب القوة. @ تعليم يشارك المستفيدون منه والمعنيون به في التقويم المستمر لبرامجه، لضمان تجدده المستمر في تلبية حاجاتهم واهتمامهم، ومتابعة مطالب سوق العمل وأولوياته، بحيث يتطور باستمرار في مناهجه، وأساليبه، وطرائق تقويمه، وتجهيزاته، ومبانيه، وإدارته. @ تعليم يعنى بالمعوقين ويتوجه إلى دمجهم مع العاديين ليعيشوا حياة واقعية عملية، ويعدهم ليكونوا عناصر فعالة في مجتمعهم. @ تعليم يُعنى عناية خاصة بالموهوبين باكتشافهم أولاً، ثم برعاية مواهبهم، وتوجيهها، وإتاحة الفرصة أمامهم لتنميتها والاستفادة منها، وتوظيفها في خدمة المجتمع خاصة والإنسانية عامة. @ تعليم يعطي التقنية ووسائل الاتصال حقها من الاهتمام بها، وتعليمها، وإتقانها، ثم المشاركة في صنعها، لأنها تمثل أهم عناصر المدنية الحديثة، وامتلاكها امتلاك لناصية القوة. ومرادي من ذلك أنه لا تنقصنا الرؤية المستشرفة للمستقبل، ومتابعة ما يجري في العالم والإفادة منه، لكن المعضلة تكمن - في المقام الأول - في بعض المتوجسين الذين يعيقون - بفاعلية كبيرة - تنفيذ بعض عناصر الخطط التطويرية وليس كلها، بل ويحرفون المسار أحياناً في اتجاه معاكس، ثم لا بد من تقرير حقيقة ناصعة هي أن قفزات نوعية قد تحققت بحمد الله في بعض مكونات نظامنا التعليمي (في كل مراحله العام والجامعي)، وأخرى جاهزة تنتظر التنفيذ وتحظى بعناية من مسؤولي التربية والتعليم، والتعليم العالي.
@ تعليم مفتوح القنوات موجه للمواطنين كافة دون تمييز، يمكن المتعلمين – وفق استعداداتهم وإمكاناتهم – من خلال صيغه وأشكاله المتعددة من التهيؤ للالتحاق بعالم العمل والمهنة، أو مواصلة الدراسة لمراحل تالية إذا رغبوا، ويعدهم أيضاً للمشاركة في أوجه نشاط مجتمعهم ومسؤولياته. @ تعليم يدرب على مهارات التفكير وينمي ملكته لدى الدارس، ويبين مزالق التفكير التي تحيد به عن الصواب لاجتنابها، وليكون قادراً على التحليل والاستنباط. كما يعلم (طريقة البحث) عن المعلومة الصحيحة ليتمكن الدارس من الاعتماد على نفسه ويكون قادراً على البحث عن المعلومة من مصادرها الموثقة. @ يعلّم أصول الحوار، وأدب الاختلاف، وقواعد الائتلاف، وروح البحث عن الحقيقة، والتسليم بالخطأ، والرجوع إلى الصواب. @ يربي على الأخلاق الإسلامية الفاضلة، والسلوك المستقيم، ويغرس في النفوس الاعتدال، والرفق، والمحبة، والتواضع، واحترام الآخرين، ونبذ التعصب، والعنف، والكراهية، والاستعلاء. @ تعليم يستقي مضمونه وهياكله وطرائقه من مجموعة الحاجات الإنسانية الأساسية اللازمة للفرد بما يكفل تفتح شخصيته وتنمية طاقاته وإمكاناته، واكتسابه الكفايات اللازمة لمواصلة تعلمه الذاتي، والإسهام الإيجابي الفعال في أوجه النشاط الاقتصادي والاجتماعي والثقافي في مجتمعه، وهو بذلك برنامج تعليمي متكامل في حد ذاته وليس مجرد حلقة تعليمية تستقي أهدافها من متطلبات حلقات تعليمية تليها.