مفهوم السرعة أنواع السرعة أهمية السرعة العوامل المؤثرة بالسرعة طرق تنمية السرعة تدريبات لتنمية السرعة مفهوم السرعة: مفهوم السرعة: وهي سرعة عمل حركات متكررة من نوع واحد. أو قدرة الفرد على أداء حركات مُتكررة من نوع واحد في أقصر زمن ممكن سواء صاحب ذلك انتقال الجسم أو عدم انتقاله، فالسرعة تعني عدد الحركات في الوحدة الزمنية الواحدة، أو سرعة عمل حركات من نوع واحد بصورة متتابعة. أنواع السرعة: السرعة الانتقالية. السرعة الحركية. سرعة الاستجابة. أهمية السرعة: السرعة مُكوّن هامٌّ في العديد من الأنشطة الرياضية. المكوّن الأول لعدو المسافات القصيرة في السباحة وألعاب القوى. أحد المكوّنات الرئيسية للياقة البدنية. ترتبط السرعة بالرشاقة والتوافق والتحمُّل وذلك في كرة القدم واليد. العوامل المؤثرة في السرعة: الخصائص التكوينيَّة للألياف العضلية. النمط العصبي للفرد. القوة العضلية. القدرة على الاسترخاء. قوة الإرادة. تعريف السرعة – موقع الميدان. طرق تنمية السرعة: التكرارات. الطرق البديلة. طرق استخدام المقاومات المعوّقة للسرعة. التتابعات والألعاب الجماعية. تدريبات لتنمية السرعة: تمرين الركض في بقعة: يركض اللاعب ركضاً سريعاً وهو ثابت في مكانه، على أن يحسب عدد المرات التي تلامس فيها قدميه الأرض خلال دقيقة من الزمن ثم يزيد من سرعته في الركض بحيث تزداد عدد المرات التي تلامس فيها قدميهِ الأرض خلال الفترت الزمنية نفسها.
أفضل من تناول هذا التقسيم الحديث للسرعة هو الألماني فولكرهولتكة, حيث قسم قدرات السرعة إلى أربعة أقسام هي … ( Holtke: 2003): 1- سرعة زمن رد الفعل: سرعة زمن رد الفعل هي ناتج زمن الإستجابة للحافز ( مثلاً إطلاقة البداية بالعدوا السريع) والتي تبدأ لحظة إدراك حاسة سمع الرياضي للحافز وهو الإطلاقة وحتى إنتهاء مرحلة الإنقباض العضلي المصاحبة لها. وهذا الزمن يستغرق معدلات مختلفة بين الحواس لدى الأصحاء من الأفراد, حيث يستغرق المتوسط لحاسة البصر (0, 15 – 0, 2 ث) وبالنسبة لحاسة السمع ( 0, 12 – 0, 27 ث) وهذه القيم هي معدلات سرعة هذه الحواس لدى الأفراد الأصحاء, ويمكن لهذه القيم أن تقل أي تتحسن خلال التدريب. الرشاقة والرياضة - الالعاب الرياضية. أما زمن رد الفعل البسيط فيمكن له أن يتحسن بمعدل يتراوح بين 10 – 15% بالتدريب الرياضي, أما زمن رد الفعل المركب أو المعقد فيمكنه أن يتحسن بمعدل 30 – 40% جراء التدريب. 2- سرعة الحركة المنفردة: ويطلق على هذه القدرة من السرعة بسرعة الحركة الوحيدة غير المتكررة أو بالسرعة الحركية في أغلب المصادر العربية. نحن نفضل مصطلح سرعة الحركة المنفردة بدلاً من السرعة الحركية وذلك لأن جميع أنواع السرعة هي بالأساس حركية.
مفهوم السرعة. كيفية قياس سرعة الاستجابة. مفهوم السرعة: مفهوم السرعة: هي سرعة عمل حركات متكررة من نوع واحد، كما يُعرف بأنه قُدرة الفرد على عمل حركات مُتكررة من نوع واحد في أقصر زمن ممكن، سواء رافق ذلك انتقال الجسم أو عدم انتقاله، فالسرعة تعني عدد التحرّكات في الوحدة الزمنية الواحدة، أو سرعة عمل تحركات من نوع واحد بصورة متتابعة. كيفية قياس سرعة الاستجابة: سرعة دوران الرِّجلين: ويتمّ في هذا التدريب قياس السرعة التي يستطيع بها الفرد من دوران رجليه حول أداة معينة، حيثُ يقف الفرد بطريقة تسمح لهُ بحركة الرِّجل حول حافة سلّة وفي اتجاه عقرب الساعة. ويستخدم الفرد ظهر مقعدين للاستناد عليهما كما يراعي الاحتفاظ بالقدم أسفل مستوى حافة السلة طوال الاختبار. ويتم تسجيل عدد الدورات الكاملة للقدم خلال 15 ثانية. سرعة حركة الذراع: يتم في هذا الاختبار قياس سرعة التقريب والتبعيد بشكل أفقى للذراعين، حيثُ يجلس الفرد مواجهاً لقرصين؛ بحيث يكون قُطر كل منهما 8 بوصة ومثبَّته على لوحة. ويجب أن يبعد كل قرص عن الآخر بمسافة 24 بوصة. وعند الإشارة باليد يستخدم الفرد يدهُ التي يرتاح لها وبنفس اليد تكتمل الدورة ويتم تسجيل عدد الدورات خلال 20 ثانية.
سرعة تغير الاتجاه: ويتم هذا الاختبار قياس قدرة الفرد على سرعة تغيّر اتجاه حركة جسمهُ أو جزء منهُ، إمّا مفاجأة أو أثناء استمرار الحركة؛ حيثُ يتم قياس القدرة على سرعة تغيّر اتجاه الجسم جانباً، أثناء حركتهُ للأمام بوضع ستة كراسي. وعند الإشارة يجري الفرد حول الكرسي؛ وذلك لينتهي عند الكرسي رقم 6 (يتم ترقيم الكراسي بشكل زجزاج) ومنهُ يتحرّك الفرد إلى كرسي رقم (1). ويكرر اللاعب نفس المسار ولكن إذا عاد إلى الرقم (6) يكمل للنهاية. ويتم تسجيل الزمن الذي استغرق الفرد في إتمام الدورتين السابقتين وثمّ العودة لخط النهاية. سرعة الجري حول دائرة: يتم الاختبار بقياس قدرة الفرد على استمرار التغيّر في اتجاه الجسم. وحيثُ يتم رسم دائرة قطرها 12 قدم ويُعتبر إتمام الدائرة دورة كاملة، يُقاس الزمن الذي يستغرقهُ الفرد في الجري خمس مرّات وذلك حول الدائرة. السرعة الارتدادية (المكوكي): يتم في هذا الاختبار قياس قدرة الفرد على تعديل وضع جسمهُ أثناء الحركة السريعة للأمام. حيثُ يرسم خطين ويبعد كل منهما عن الآخر مسافة 15 قدم. وثم يقف الفرد خلف أحد الخطين. وعند سماع الإشارة يجري إلى الخط المقابل ويعبرهُ ليعود إلى الخط الأول وتؤدي دورهُ واحدة.
اختر اثنين من خصائص الاخصاب الخارجي – المنصة المنصة » تعليم » اختر اثنين من خصائص الاخصاب الخارجي اختر اثنين من خصائص الاخصاب الخارجي، وهو أحد العلميات الجراحية التي تم تطويرها من قبل العلماء والأطباء على مر السنين الأخيرة، وهي تحدث لدى الكثير من الحيوانات في عملية التكاثر وهي تتضمن دمج الأمشاج الذكرية مع الأنثوية، لتكوين البويضات، بدون تلقيح مباشر، والسؤال السابق أحد الأسئلة العلمية الدقيقة والصعبة من كتاب الأحياء لطلاب الصف الأول ثانوي في المنهاج السعودي المعتمد في كافة مدارس المملكة العربية السعودية.
اختر اثنين من خصائص الاخصاب الخارجي نرحب بكم زوارنا وطالباتنا الاعزاء الى موقع كنز الحلول بأن نهديكم أطيب التحيات ونحييكم بتحية الإسلام، ويسرنا اليوم الإجابة عن عدة على الكثير من الاسئلة الدراسية والتعليمية ومنها سوال / اختر اثنين من خصائص الاخصاب الخارجي الاجابة الصحيحة هي: إندماج الامشاج المذكرة مع الأمشاج المؤنثة خارج جسم الأنثى.
في حالة الذكر ، يجب عليه إنتاج كميات كبيرة من الحيوانات المنوية لضمان سفر أكبر عدد ممكن من الحيوانات المنوية في الماء حتى يتم العثور على البويضة المخصبة. في حالة الأنثى ، من الضروري أن تودع العشرات من مئات البيض لضمان النجاح في الإنجاب. بينما يتطلب توليد عدد كبير من الأمشاج مزيدًا من الطاقة ، إلا أن القيام بذلك أمر حاسم لهذا النوع من الإخصاب. بيئة مناسبة لكي تتم عملية الإخصاب ، يلزم وجود بيئة مائية. على الرغم من أن الأسماك وبعض اللافقاريات المائية تعيش في الماء كبيئتها الطبيعية ، فإنه في حالة البرمائيات ، من الضروري أن تعود إلى الماء لترسب البيض المخصب. الماء هو الشرط الأساسي اللازم لأداء هذا الإخصاب ، حيث أن تياراته تسمح للحيوانات المنوية بالسفر بسهولة أكبر ، وكذلك تحمي البيض أثناء نموها وتوفر بيئة دافئة ورطبة ومناسبة للبطن أمومية. عملية التسميد الشيء الرئيسي هو أن الأنثى تسكب بيضها في الماء وتطلق الحيوانات المنوية عليها. من الضروري وجود درجة معينة من القرب بين البويضة والحيوانات المنوية حتى تنجح عملية الإخصاب. في هذا النوع من الإخصاب ، تقوم الحيوانات بتفريق الأمشاج في الماء ، وهذا التشتت بالتحديد يجعل من الصعب على الحيوانات المنوية والبويضة أن تموت العديد من الأمشاج قبل أن يتم تخصيبها.. لذلك ، لكي يحدث الإخصاب الخارجي ، من الضروري أن يكون العش قريبًا من المنطقة التي تم إطلاق الحيوانات المنوية فيها.. مزايا وعيوب الإخصاب الخارجي له بعض المزايا ، من بينها حقيقة أنه إذا نجحت العملية التناسلية يتم إخصاب العديد من البيض.
الاجابة هي * الإخصاب الخارجي. - التعريف: هو اتحاد المشيج الذكري ( الحيوان المنوي) مع المشيج المؤنث ( البويضة). - يتضمن وجود أعداد كبيرة من الخلايا الجنسية التي تطرح في الماء. - مثال: الأسماك - الحشرات - البرمائيات. * الإخصاب الداخلي. - التعريف: هو اتحاد المشيج الذكري ( الحيوان المنوي) مع المشيج المؤنث ( البويضة) ويتكون من ذلك البويضة المخصبة. - يتضمن وجود أعداد قليلة من الخلايا الجنسية التي ترتبط مباشرة داخل جسم الأنثى. - مثال: الثدييات.
بعد ذلك ، يصب الذكر حيمنه عليها ويحدث الإخصاب. ربما يكون الذكر هو الذي يعرف البيض الذي يرغب في تخصيبه ، لذلك يقوم بسكب الحيوانات المنوية عليه ، أو يرميه ببساطة في الماء في انتظار سفر الحيوانات المنوية إلى أن تصل إلى البويضة المخصبة. في حالة الأسماك ، يحدث الإخصاب غالبًا من خلال نهج سابق ، ومع ذلك ، يحدث الإخصاب عادةً بشكل تلقائي في الماء. في حالة البرمائيات ، عادة ما يؤدون عناق الظهر ، أي أن يتزاوجوا في أرض جافة وبعد ذلك يجب أن يرسبوا البيض في الماء بحيث يمكن إلقاء الحيوانات المنوية عليها في وقت لاحق لتحقيق الإخصاب والتكاثر.. تجدر الإشارة إلى أن إخصاب البرمائيات يحدث في المياه العذبة لأن هذا النوع من الماء يحمي البيض أثناء النمو. في حالة الأسماك والبرمائيات ، يحتوي بيض الأنثى على غلاف رفيع رقيق يسمح للحيوانات المنوية بالاختراق بسهولة. يحدث التكاثر عادة في فترات زمنية محددة ، ويتأثر بعوامل مثل درجة الحرارة والضوء والمناخ والغذاء. يعتبر الإخصاب الخارجي نموذجيًا أيضًا في أنواع مثل القشريات والأكزيما الرخوية والرخويات. خصائص الإخصاب الخارجي إنتاج Gamete أولاً ، يجب على الذكور والإناث إنتاج عدد كبير من الأمشاج.