كما ان دمج مستشفى الملك فيصل التخصصي ومدينة الملك فهد الطبية ومستشفى الملك خالد للعيون سيسرع عملية قبول المريض وتنقله بين المستشفيات خصوصا وطبيعة المرضى تتطلب سرعة قبولهم وتحويلهم ولن يحصل ذلك الا بدمج اهلية العلاج بين المستشفيات الثلاثة بحيث تكون مركزا موحدا متخصصا لأهلية العلاج. لقد تحدث الكثير عن غياب الرقابة المالية الحقيقية عن مستشفى الملك فيصل التخصصي خصوصا وميزانيته تتجاوز المليارين والنصف. هذا المبلغ يتطلب تخصيص قطاع كامل لعمل دور الرقابة. فتوحيد الجهود بين المستشفيات يحتم وجود جهاز رقابي متخصص لمتابعة الموارد المالية والإدارية والحد من العبث والتخبط في استثمار موارد المستشفى المالية. فتكلفة علاج المريض في مستشفى الملك فيصل التخصصي مرتفعة جدا بل لو تم ارسال المريض للعلاج في الخارج لكانت التكلفة اقل من علاجه بالمستشفى. اعادة صرف الدواء مستشفى الملك خالد للعيون التوظيف. فبحسبة بسيطة لتكلفة السرير في المستشفى مع الميزانية تتضح ارقام كبيرة ومخيفة لتكلفة علاج المريض لاداعي لذكرها الآن. كما ان تكلفة العلاج اليومي مقارنة مع عدد ايام السنة تجعل الحليم حيرانا من الأرقام المبالغ فيها. ولعل الميزانية الضخمة تبرر عدم حاجة المستشفى للعيادات المسائية التي فشل المستشفى في تشغيلها.
كما رصدت تكرار صدور تقارير صحية مزورة من المستشفى للموظفين قطاع عام وخاص من أجل الحصول على إجازة مرضية مع فقدان كمية كبيرة من الأختام الرسمية الخاصة بالمستشفى، إلى جانب المبالغة في مصاريف حفلات العشاء والغداء لضيوف جون هوبكنز وإقامة حفلات للموظفين معايدة وغيرها دون وجود سند نظامي يسمح بذلك. وفيما يتعلق بترسية بعض المشاريع في المستشفى تمت ترسية مشروع تكلفته تزيد عن 3 ملايين ريال، وهذا من صلاحية الوزير وليس من صلاحية إدارة المستشفى وقد أقر بهذا الخطأ المدير التنفيذي للشؤون المالية والإدارية في المستشفى مع وجود مخالفات لنظام المشتريات الحكومية في الترسية وذلك بقبول عطاء رديف، إضافة إلى ترسية مشروع جهاز صرف الأدوية «بكسس» على أعلى سعر (1. مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون. 8 مليون) بحجة الحاجة الماسة لذلك ولو تمت إعادة إجراءات الترسية سوف يتم التأخير في الحصول على الجهاز، وبعد الترسية قام المستشفى برفع خطاب للمورد يطلب فيه تأجيل التوريد ثلاثة شهور بحجة عدم وجود مكان مناسب للجهاز وعلى الرغم من سعر الجهاز العالي إلا أنه لم يستفد منه بالشكل المطلوب. ومن المخالفات التي تم رصدها أيضا أن المدير التنفيذي كان طبيبا له عيادة عام 2006م ومديرا لبنك العيون بالمستشفى وفي المساء مديرا لمركز الأعمال التابع للمستشفى ومتعاقدا مع مستشفى التأمينات كطبيب، مما يعني أنه جمع بين كل هذه الوظائف، وقد كان قبل ذلك يعمل بمركز النخبة الطبي وشريك برأس المال بحصة تقدر بحوالي 5 ملايين ريال وقد اكتشف في مركز الأعمال قيام أحد الأطباء بالتلاعب في فواتير المراجعين وتم الاكتفاء فقط بإيقافه عن العمل بالمركز لمدة ثلاث شهور.
بل ان ما يناط على الخدمات الصحية القيام به ليس على اساس تكاملي بل عشوائي بكل ما تعنيه هذه الكلمة القاسية من معنى. ففي العقد الفائت كان التخبط واضحا بين تشتيت بين الصرف على الرعاية الأولية وبين التركيز على تشييد المزيد من المستشفيات مما ادى الى عدم جاهزية مراكز الرعاية الأولية لتقديم خدمة «مناسبة» وعدم كفاءة المستشفيات لتقديم الرعاية الصحية المنتظرة منها. فاستهلك الميزانيات وتشتتها هنا وهناك بسبب غياب الرؤية الواضحة في كيفية الصرف على الخدمات الصحية وتحديد اولوية كل مرة. اعادة صرف الدواء مستشفى الملك خالد للعيون مواعيد. اليوم نتخبط مجددا ولكن بطريقة مختلفة. فلدينا تعدد في الأنظمة الصحية متعارضة وليست متكاملة ومتنافسة احيانا اخرى. فالصرف على الخدمات الصحية بوضعها الراهن متشتت وغير مثمر بسبب عدم وجود تكامل بين مقدمي الخدمات الصحية وخصوصا التخصصية منها. ارجو ان اكون مخطئاً ولكن ما تعلمناه ودرسنا وندرسه في السياسات الصحية نجد اننا نعمل على عكسها. الصرف على الخدمات الصحية لا يؤدي الى نتائج تكاملية بل تنافسية بسبب كثرة تعقيدات الأنظمة الصحية التي نتعامل معها وحتى لا اكون ممن ينتقد لأجل النقد لعلي اقدم نموذجا ولعلي اجد من يرشدني ان اخطأت التصور إما من معالي وزير الصحة او من اللجنة الطبية بمجلس الشورى او من اي شخص لديه تصور واضح لمدى تكامل خدماتنا الطبية والصحية من تنافرها.
الإهداءات 10-24-2021, 08:59 PM لوني المفضل White الصاحب اللي يرفع الرأس نشريه.
أحسد شيرا على نومها ههههههه قطتي صديقة فرد من عائلتنا
بالمختصر المفيد في مواجهة تشيلسي الانجليزي بطل القارة الأوروبية أحد أفضل الفرق التي تقدم مستويات على مستوى العالم في الفترة الأخيرة في مباراة أمس ضمن نصف نهائي كأس العالم للأندية، حيث تم تسليم هذا المقال قبل المباراة، إلا أن الظهور المميز والفوز الكبير للزعيم في مستهل مباريات كأس العالم للأندية والفوز العريض على الجزيرة الإماراتي، بسداسية يؤكد أن الشقردية عادوا إلى الطريق الصحيح، بعد تدعيمات الميركاتو الشتوي، واستعادة عدد من نجوم الفريق لمستواهم المعهود. وأجد بما لا يدع مجالا للشك أن مشاركة الزعيم في مونديال الأندية ممثلا عن القارة الصفراء، وظهوره بصورة ترفع الرأس، نتاج لعمل دؤوب لرجال القلعة الزعيم بقيادة الرئيس الذهبي فهد بن نافل والداعم الأول سمو الأمير الملكي الوليد بن طلال، ومن خلفهم قاعدة جماهيرية (الجمهور المرعب) لا ترضى إلا بتحقيق الانجازات وتدفع في اتجاه هذا الهدف بكل رقي وتحضر. واستمرارا مع الزعيم ورغم الابتعاد عن قمة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان بفارق شاسع من النقاط، إلا أن الأمل لا يزال معقودا على الكتيبة الزرقاء لقلب المعادلة وتعويض ما فات خلال 17 مباراة، لم يحقق فيهم الفريق سوى 8 انتصارات، و7 تعادلات، والخسارة في مواجهتين وهو ما لم يحدث خلال سنوات طويلة للهلال.
لاترفعوا سقف الأحلام ، فموتكم لايحتاج حتى القلق.. لعل العقول الخاوية تفهم اللعبة.. ايطاليا: ها قد عدنا يامختار!. الجامعة العربية: عمالة في العلن.. ليبيا: وكالة بدون بواب.. المغفلين أعتبروه نصرا ، والعالم يعرف أنه تفاهة. تفصيل الحلول بما يتناسب المصلحة الغربية. ليبيا أخبار ليبيا ليبيا مقبرة العثمانيين الحرب في ليبيا قوات إلى ليبيا مؤتمر برلين منطقتى باندس و بلغرا. ضواحي مدينة البيضاء. ليبيا. بلادي الوطن طبيعة جمال الخيانة واحدة بلحية أخوان أو بدلة جيش.. المؤامرة واحدة بخطاب أسلامي أو خطاب ليبرالي.. الخديعة واحدة بشعار دولة مدنية أو مكافحة أرهاب.. أرتماءك في حضن أحداها تحت تأثير ( تفاقم الأزمات ، أستقطاب الإعلام ، غواية المكاسب) لايغير حقيقة أن كلا الطرفين صناعة أمريكية وفي مختبرات مخابراتها.. ويقود لذات النتيجة مثل النموذج العراقي ( هيمنة وقواعد وأرتهان). كلام عن الصديق الكفو - شعر شعبي عن الصديق الوفي كلام عن الصديق الوفي , اقوال وحكم عن الصاحب الكفو شعر المتنبي عن الصديق الوفي , المتنبي وما اجمل .. سياسات سياسية سياسة عقلانية عقل عقلك كذب خونة العرب العراق abdulaziz2022 واو الناموس: قطعة من القمر في صحراء ليبيا! جبل واو الناموس في ليبيا، وهو عبارة عن تكوين جيولوجي عجيب يقع في جنوب وسط ليبيا، حيث يمتزج سواد البازلت البركاني مع خضرة الأشجار والنباتات، وزُرقة البحيرات المحيطة به وسط رمال الصحراء الذهبية، لتصنع جميعها لوحة فنية في منتهى الجمال!