خبرني - نشرت الفنانة السعودية دارين البايض صورتها بدون حجاب عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور العالمي انتسقرام وعلقت عليها: "الي حاب يعرف الموضوع، روحو سنابي وأثارت صورة دارين البايض بدون حجاب موجة جدل واسعة بين المتابعين الذين تساؤلوا عن سبب خلعها للحجاب. وسرعان ما نشرت دارين البايض مقطع فيديو عبر سناب شات ترد فيه على موجة الانتقادات الاذعة التي تعرضت لها. وقالت دارين البايض في الفيديو إنها لم تكن محجبة من الأساس لأنها كانت تظهر الكثير من شعرها أثناء ارتداء غطاء الرأس ولهذا لا تعتبر نفسها محجبة لان الحجاب بحسب وصفها يكون مثل ما ترتديه المرأة أثناء الصلاة ولا تظهر منها شعرة واحدة. وأوضحت دارين البايض أنها تخرج مع صديقاتها في الآونة الأخيرة كثيرا بدون غطاء للرأس. دارين البايض الحجاب فريضة. وأكدت أنها منذ كانت في عمر ال 15 عاما وهي تلبس الحجاب وتخلعه. وأضافت دارين البايض: "الطرحة شيء إختياري شيء بينك وبين ربنا.. الفترة الجاية هتشوفوني بشعري وهتشوفوا أعمالي بدون حجاب فعشان لا تقولون فكت الحجاب عشان مسلسل".
فن ومشاهير 8 كانون الأول 2020 10:20 خرجت الفنانة اللبنانية المقيمة في السعودية، دارين البايض على المتابعين لها عبر منصة تطبيق سناب شات، من خلال مقطع فيديو جديد، أوضحت فيه الأسباب التي دفعتها إلى التخلي عن الحجاب الذي اشتهرت به منذ بدء عملها الفني، و دخولها إلى عالم التمثيل. دارين البايض إذ تحدثت عن شعورها بالنفاق وعدم الراحة، لارتدائه خوفاً من الناس وانتقاداتهم، قبل أن تبين أنها تضع الطرحة للحشمة، ولكنها غير ملتزمة بالحجاب بالمعنى الكامل، على الرغم من أنها تغطي رأسها منذ أن كانت بعمر الرابعة عشر. دارين البايض الحجاب الشرعى للمراة المسلمة. دارين طلبت من الجمهور المحب والمتابع لها، احترام خصوصيتها وقرارها، بمعزل عما إن كان يروق للعديد منهم، مؤكدة أنها التزمت بـ طرحة الرأس طوال السنوات العشر الماضية، ولم تتخلى عنها سوى مرة واحدة، عند تمثيلها في أحد المسلسلات التركية. حيث بدأت حديثها بالقول: " سأخبركم بشيء وأرجو من متابعيّ تفهمه، فكل من يعرفني جيداً، يعلم بأني من الأشخاص الطيبين الذين لا يؤذون أحداً. وتابعت: " أجبرت و اضطررت أن أتخذ بعض الخيارات وأسلك هذا الطريق خوفاً من الناس تارة، و خوفاً من تأنيب الضمير تارة أخرى، فمنذ أن كان لدي من العمر أربعة عشر عاما، وأنا أضع الحجاب، لم أتخلى عنه، سوى في أحد الأعمال التركية، ولكن ليس حباً فيه، بقدر ما هو خوف من الناس".
وتابعت دارين خلال حديثها لـ ET بالعربي "لا أحتاج شهرة ولا فلوس ولا أي حاجة، ولا أحب أثير الجدل ولا أحب الترند، لكن موضوع زي كده بصير ترند شو أسوي، الموضوع ببساطة ما أحب أكون منافقة أطلع ألبس طرحة وأنا ما البسها، لكن أكيد أحترمها". وختمت دارين "شكراً لكل شخص وقف جنبي وطلبوا مني لا أبرر، وأنا فعلاً لا أبرر وكلامي طلع علشان أفهم اللي هيقولي كلام على لسانه، إحتراماً وحباً لكم أنا إتكلمت، وعلى فكرة انا وحتى لما كنت محجبة كنت بتعرض للتنمر، حتى وأنا لابسة شرشف صلاة بيقولوا إنو علشان تعرفينا إنك بتصلي، يعني لا يمكن أن نرضي الجميع أبداً".
وقد تم الإعلان عن جوائز العلوم الإنسانية والاجتماعية (HSS) فى نهاية شهر مارس الماضى من قِبَل المعهد الوطنى للعلوم الإنسانية والاجتماعية (NIHSS)، بيد أن الجوائز لا تحظى باهتمام كبير بسبب شح طرق الدعاية، نقلًا عن شبكة news24 الإخبارية. ومن بين الفائزين بجوائز HSS فى جنوب أفريقيا لهذا العام: • فى فئة الرواية فاز كل من: «لغة الروح المفقودة» من تأليف ماندلا لانجا، و«لقد وصلوا إليك أيضًا» بقلم فيثى نتشينجيلا، و«كومبون» لرونيلدا كامفر (التى فازت بالمناسبة أيضًا بجائزة «الشاعر الإقليمى» فى جوائز جنوب أفريقيا الأدبية). • فى فئة الشعر فازت كل من مجموعة «إليفا» الشعرية للشاعرة أثامبيل ماسولا، ومجموعة «الظل الأصفر» لديماكاتسو سيديت. • فى فئة القصص القصيرة، فازت قصة «اكتشاف الحب» بقلم نثيكينج موهليلى. الأدب يزدهر في القارة السمراء.. عدة جوائز أدبية تُمنح لعدة مؤلفين من جهات مختلفة خلال شهر واحد - بوابة الشروق. • فى فئة المجلدات غير الخيالية، فاز كتاب «ثنائية التكافؤ: التصوير الفوتوغرافى والرؤية فى التاريخ الأفريقى» من تحرير باتريشيا هايز وجارى مينكلى وكتاب: «أن تكون أسمر ومؤيد للنسوية» من تأليف ديزيريه لويس وجابيبا باديرون. • فى فئة أفضل الكتب الواقعية، فاز كل من «مصنع تخوف الأنثى» من تأليف بوملا دينيو جكولا و«تاريخ جنوب أفريقيا: من عام 1902 إلى الوقت الحاضر» بقلم تولا سيمبسون.
تعرف النظام المبتكر على 660 إشارة، بما في ذلك كل حرف من حروف الأبجدية وكذلك الأرقام من 0 إلى 9. ويوضح دكتور تشن أن الخطوات التالية للأبحاث ستشمل تحسين البرامج والأجهزة لجعل القفاز الناطق أكثر دقة وقوة عند الاستخدام على نطاق واسع خلال نحو خمس سنوات.
منى غنيم نشر في: الجمعة 15 أبريل 2022 - 7:58 م | آخر تحديث: ــ جائزة مقدمة من جامعة «ييل» لكاتبة سمراء مرشحة للبوكر.. وأخرى حاصلة على «أفضل رواية» من صحيفة الصنداى تايمز شهد الوسط الثقافى فى جنوب القارة السمراء مؤخرًا العديد من الانتصارات الأدبية لمؤلفين تمكنوا من حصد عدة جوائزة أدبية مرموقة تطرحها عدة جهات فى جنوب أفريقيا تقديرًا لأعمالهم، بما فى ذلك كتاب يسرد قصة حياة الموسيقى الجنوب إفريقى الراحل، جونى كليج. وفاز كاتبان من زيمبابوى، أحدهما مقيم فى جنوب أفريقيا، بجوائز أدبية عن رواياتهما من خلال جائزة «ويندهام كامبل» التى تديرها جامعة «ييل» المرموقة؛ هما الكاتبة سيفيوى جلوريا ندلوفو، مؤلفة كتاب The Theory of Flight (والحائزة أيضًا على جائزة صحيفة الصنداى تايمز فى الخيال)، و The History of Man، وتيتسى دانجاريمبجا، المشهورة بروايتها «أوضاع قلقة» لعام 1988 وأحدثها «هذا الجسد المحزن». وفازت مارى واتسون المولودة فى الأصل فى كيب تاون ولكنها تعيش الآن فى أيرلندا بجائزة «فيليدا» الأدبية، التى تُمنح إحياء لذكرى الروائى الجنوب إفريقى، أندريه برينك، وسميت باسم روايته الأخيرة، و تُمنح الجائزة لكاتب فى منتصف حياته المهنية عن أعمال من أصل ثلاثة إلى خمسة كتب، وتتضمن قائمة أعمالها الأدبية «الطحلب وغرفة القطع»؛ وستنشر روايتها الأخيرة «من دم إلى سم» فى وقت لاحق من الشهر الجارى.