يبدو أن المذيع الإخواني، ماجد عبد الله، لم يشاهد مسلسل الاختيار، واكتفى بالأكاذيب التي ترددها وتروجها كتائب الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الاجتماعي للنيل من المسلسل والقائمين عليه، والمشاركين فيه، بعدما حقق نجاحًا باهرًا، وفضح العصابات التكفيرية، وعلى رأسها جماعة الإخوان الإرهابية. مذيع في غيبوبة ماجد عبد الله وصف «الاختيار» بالمسلسل الفاشل، وادعى أن الحلقة الأولى من المسلسل لم تحقق سوى 274 ألف مشاهدة فقط على موقع يوتيوب، مقارنة مثلًا بالمسلسل التركي «السلطان عبد الحميد» الذي يحيي الخلافة العثمانية، وحقق أكثر من 10 ملايين مشاهدة على اليوتيوب.. وتناسى المذيع الإخواني مسلسل الاختيار لم يعرض أصلًا على اليوتيوب، لأن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، المنتجة للمسلسل، تعرضه حصريًا عبر منصتها الخاصة وهي «Watch it». 200 طالب في سباق مدارس الرياض | صحيفة الرياضية. مزاعم تشويه الإسلام أيضًا، المذيع الإخواني- خلال برنامجه «الفن وسنينه»- ادعى أن المسلسل «يريد تشويه الإسلام، وإلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام»، وهي اتهامات المسلسل منها بريء براءة الذئب من دم ابن يعقوب، فـ«الاختيار»- بشهادة كثير من علماء الأزهر- انتصر للإسلام الوسطي، الذي لا يعرف العنف، ولا التطرف، ولا الإرهاب، ولا القتل بغير حق، لكنه فضح المتاجرين بالإسلام، والذين يتخذونه ستارًا لأفعالهم الإجرامية، ويطوعونه لأهدافهم الشيطانية، كجماعة الإخوان الإرهابية وكل الجماعات والعصابات التكفيرية التي خرجت من تحت عباءتها.
سامي الجابر vs ماجد عبد الله #تصميم ///#capcut - YouTube
كما حصل الدكتور ماجد على ذهبية البرامج فى المهرجان العربى للإذاعة والتليفزيون 2010, 2011 وذهبية الفيلم التسجيلى من لندن عام 92.
> من خلال مسيرتك الرياضية، كيف وجدت تعامل الوسط الإعلامي معك؟ - في الحقيقة أنا لست بمتابع جيد لما يطرحه الإعلام، ولكن الذي أعرفه أن شريحة كبيرة من الإعلاميين تعاملوا مع الأحداث حسب ميولهم، وأما بعض المحللين فهم يعلقون على المباراة ولكنهم غير قادرين على ابتكار الحلول، لأنهم لم يكونوا يوماً في وسط الملعب لاعبين أو مدربين. أما عني شخصياً؛ فمنذ بدأت مسيرتي لاعباً عام 1978 وهم يعملون ضدي، ولكني واصلت مشواري حتى 1998 بفضل الله عز وجل، ولم يؤثروا في مسيرتي نهائياً، وأنا أعرف أهدافهم جيداً وماذا كانوا يريدون من هجومهم، لذلك أنصح أي لاعب يتعرض لهجوم من الإعلام بألا ينظر إلى ما كتب عنه أو ضده؛ بل ينظر لنفسه وماذا قدم في الملعب.
نظر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لسيدنا أبو بكر و قاله له: ما ظنك باثنين الله ثالثهما أي( ما رأيك في اثنان من الرجال كان الله معهما هو ثالثهما)، فكان كلامه ثقة كبيرة بالله عز وجل وثقة في نصره الكريم لهما و طمأنة كبيرة لأبي بكر الصديق لانهما على الحق وأن الله لن يخذلهما وسينصرهما. قصة الرسول في غار ثور. وبرغم أن الكفار واقفين بجانب الغار، و لو أنهم نظروا تحت أرجلهم لوجدوا النبي وأبو بكر، ولكن الله غشى أعينهم وعقولهم، وانصرفوا وكلهم غضب وحزن عميق لانهم اخذوا يبحثون عنه لمدة 3 أيام دون أن يجدوا أثره. خرج سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم و سيدنا أبو بكر من الغار ليبدؤا رحلة الهجرة إلى المدينة. رحلة الهجرة من مكة إلى المدينة سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام و صاحبه سيدنا أبو بكر خرجوا من الغار بعد أن نصرهم الله على الكفار وأيدهم بجند من جنوده ولم يستطع الكفار أن يروهم أو يعرفوا مكانهم. وفي كل مرة يخططون فيها لأذى النبي والمسلمين فان الله يردهم خائبين خسرانين خرج نبينا العظيم مع الصديق أبو بكر رضي الله عنه، وأخذوا معهم خادم كان يخدم سيدنا أبو بكر وذهبوا للرجل الذي سيساعدهم وسيدلهم على الطريق الصحيح إلى المدينة، وكانوا كلهم 4 رجال فقط.
ويقع الجبل في سهل وادي المفجر «شرقا» وبطحاء قريش «غربا»، ويفصله عن باقي جبال مكة فج هو المفجر والطريق الدائري القادم من الطائف والمشاعر المقدسة إلى جدة، وإلى اليمين يحفه من الشمال الغربي ويسمى الحي حوله بحي الهجرة. ويشتهر جبل ثور في كتب الجغرافيا الإسلامية بجبل أكحل، وسُمي باسم ثور بن عبد مناف، لأنه ولد عنده، فقيل جبل ثور، ويسمى أيضاً أطحل. ويقال أيضاً إنه سُمي بهذا الاسم؛ لأنه يشبه ثوراً مستقبلاً الجنوب. أغرب عادات عيد الأضحى حول العالم.. مرسيدس ولكزس الأضاحي أهمية غار ثور ويحتل غار ثور مكانة كبيرة في قلوب المسلمين نظرا إلى أنه آوى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- مع صاحبه أبي بكر الصديق في طريق الهجرة إلى المدينة المنورة، وبقيا فيه إلى أن هدأت قريش في البحث عنهما. وأثناء بحث قريشٍ عن النبي صلّى الله عليه وسلّم وصاحبه أبا بكرٍ وجدت باب غار ثور ولم يكن يفصل بينهم شيء، إلا أن الله ردها بفضله وقدرته، حيث نسج العنكبوت بيته على باب الغار، وبنى الحمام أيضاً عشه على بابه، ويقول أبو بكر رضي الله عنه: لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدميه فقال له النبي: "يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما".