لحم الحاشى هو لحم الابل ويتمز لحم الحاشى عن لحم الغنم بانه قليل الدهون على عكس لحم الغنم وتجد منه قطع كبيره بخلاف لحم الغنم وياخذ وقت اطول على النار فى التسويه على عكس لحم الغنم سريع التسويه تم الرد عليه فبراير 18، 2019 بواسطة ahmed20031501 ✦ متالق ( 155ألف نقاط) الفرق بين لحم الحاشي ولم الغنم: سبتمبر 9، 2018 esraa samiir ✭✭✭ ( 31. 7ألف نقاط)
ويمتلك الغنم ثعرة تساعد في حمل الرطوبة من الفم إلى الأنف من أجل إبقائها مبللة ، والأنف الرطب يكشف الروائح أفضل بالمقارنة مع الانف الجاف ، ولذلك فوجود الثغرة يدل على احساس أكثر وضوحاً من الرائحة في حالة الغنم بالمقارنة مع الماعز. كما أن الغدد تُعتبر من أهم ما يميز الماعز والغنم عن بعضهما البعض ، حيث أن جسم الحيوان يحتوي على غدد مختلفة ، وعلى وجه الخصوص ، تمتلك الحيوانات غدد الرائحة لجذب الأصحاب إليها ، ولتساعدها في صد الأعداء ، وفي حالة الغنم فإنها تمتلك الغدد المسيلة للدموع تحت أعينهم في حين يمكن العثور على غدد الرائحة بين أصابع القدم ، ولكن الماعز الذكور تمتلك الغدد تحت ذيولهم.
المظهر العام والقد: يجب أن يكون المظهر الخارجي لذكر الماعز متطابقًا مع مواصفات السلالة، مع ضرورة التأكد من صلابة الأطراف وأن المفاصل صحية وليست ملتهبة، كما يشترط أن يكون الحوض مائلًا قليلًا. الاهتمام بالحالة الصحية عند شراء ذكر الماعز: يُعد هذا المعيار أساسيًا عند شراء الماعز، حيث يجب أن يكون الذكر خاليًا تمامًا من أي أمراض أو طفيليات، وذلك لإتمام عملية تخصيب جيدة لقطيع الماعز، وللاحتراز من تضييع الوقت والمال في علاج ذكر الماعز بعد شرائه. إجراء التحاليل المخبرية: تتمثل أهمية هذا الإرشاد لأصحاب المزارع الكبرى المتخصصة في تربية الماعز، فهذا الأمر وإن كان مكلفًا بعض الشيء، إلا أنه يقي ذكر الماعز من الأمراض الخطيرة أو غير ذلك من الأمراض التي يمكن أن تُسبّب الإجهاض.
انظر: "دراسات في التفسير - الحروف المقطعة في أوائل السور" لشيخنا الأستاذ الدكتور/ محمد علي حجازي، نشر: مطبعة الفجر القاهرة، الطبعة: الأولى (1416هـ = 1996م)، (ص: 4 - 33). [2] فبعضهم جعلها للتنبيه، وبعضهم للإعجاز، وبعضهم للقسم... إلخ. انظر: "المرجع السابق" (ص: 33، 4). [3] كالزمخشري، والخازن، والنسفي، والبيضاوي، وأبي السعود، والشهاب، ومن علماء اللغة: الفرَّاء، وقطرب، ومن العلماء المحدثين: د/ الكومي، ود/ موسى شاهين، ود/ سيد طنطاوي. دراسات في التفسير (ص: 19، 20). [4] القرآن المكي - في أرجح الأقوال -: هو ما نزل قبل الهجرة بغض النظر عن المكان الذي نزل فيه. انظر: "الإتقان" (1/ 37)، "مناهل العرفان" (1/ 194). [5] انظر: "البرهان" (1/ 170)، "تفسير القرآن العظيم = تفسير ابن كثير" لأبي الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي ت (774هـ)، تحقيق: سامي بن محمد سلامة، نشر: دار طيبة للنشر والتوزيع، الطبعة: الثانية (1420هـ = 1999م)، (1/ 160)، "الإتقان" (3/ 384). [6] "تفسير الكشاف" (1/ 139، 138). [7] "خصائص التعبير القرآني وسماته البلاغية" د/ عبدالعظيم المطعني ت (1429هـ)، نشر: مكتبة وهبة القاهرة، الطبعة: الأولى (1413هـ = 1992م)، (1/ 206).
ووجه الدلالة ان الله تعالى قد أنزل القرآن الكريم ويسره للناس ليذَّكروا آياته، فيمكن معرفة جميع المراد منه لان الله يسره للناس ومنها هذه الحروف المقطعة. وقول أهل المعقول ان القرآن الكريم أنزله الله جل وعلا كتاب هداية وبيان للبشر فلا يمكن أن يكون فيه ما هو غير مفهوم لهم. ومن التفسيرات الغريبة: 1-ما قاله الشيخ محي الدين بن عربي " إن مبادىء السور لا يعلم حقيقتها الا أهل الصورة المعقولة، فجعلها تبارك وتعالى تسع وعشرون سورة وهو كمال الصورة { وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ}، والعشرون القطب الذي به قوام الفلك وهو علة وجوده، وهو سر (آل عمران) (آلم)، ولولا ذلك لما ثبتت الثمانية والعشرون، وجملتها على تكرار الحروف ثمانية وسبعون حرفاً فالثمانية حقيقة البضع، قال صلى الله عليه وسلم: « الإيمان بضع وسبعون شعبة » وهذه الحروف ثمانية وسبعون فلا يكمل عبد اسرار الايمان حتى يعلم حقائق هذه الحروف في سورها ". 2- " زعم قسم من العلماء أنها دالة على معرفة المدد، وأنه يستخرج من ذلك أوقات الحوادث والفتن والملاحم "، " كما استخرج بعض الأئمة من قوله تعالى: { آلم * غُلِبَتْ الرُّومُ} أن البيت المقدس يفتحه المسلمون في سنة ثلاث وثمانين وخمسمائة، ووقع كما قال.
وذكر الزمخشري أن حرف القسم مضمر كأنه أقسم بهذه السورة وبالكتاب المبين إنا جعلناه. رابعا: وقيل إنها أسماء للقرآن. خامسا: قيل إنها أسماء للسور. سادسا: قال قطرب، والفراء: هي إشارة إلى حروف الهجاء أعلم الله بها العرب حين تحداهم بالقرآن أنه مؤتلف من حروف هي التي منها كلامهم ليكون عجزهم عنه أبلغ في الحجة عليهم إذ لم يخرج عن كلامهم. وقيل: إن العرب المشركين كانوا إذا سمعوا القرآن لغوا فيه قال تعالى: { وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ}، فانزل الله هذا القرآن ليعجبوا منه ويكون تعجبهم منه سبباً لأستماعهم له فترق قلوبهم وتلين الافئدة. وقد اعترض ابن كثير على أن هذه الحروف جاءت خطاباً للمشركين بقوله: " إن هذه السورة والتي تليها أعني البقرة وال عمرآن مدنيتان وليستا خطاباً للمشركين". وقد استدل أصحاب هذا القول بأدلة منها: أولا- المنقول، قوله تعالى: { أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا}. وجه الدلالة ان الله جل وعلا حثنا على تدبر القرآن ومعرفة معانيه ومن تدبر القرآن البحث عن معرفة معاني الحروف المقطعة. ثانيا- قال تعالى: { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}.
ثم إن هذه السورة والتي تليها أعني البقرة وآل عمران مدنيتان ليستا خطابا للمشركين ، فانتقض ما ذكروه بهذه الوجوهِ. وقال آخرونَ: بل إنما ذكرت هذه الحروف في أوائل السور التي ذكرت فيها بيانا لإعجاز القرآن، وأن الخلق عاجزون عن معارضته بمثله، هذا مع أنه [تركب] من هذه الحروف المقطعة التي يتخاطبون بها. ولهذا كل سورة افتتحت بالحروف فلا بد أن يذكر فيها الانتصار للقرآن وبيان إعجازه وعظمته، وهذا معلوم بالاستقراء، وهو الواقع في تسع وعشرين سورة، ولهذا يقول تعالى:( الم ذلك الكتاب لا ريب فيه) [ البقرة: 1 ، 2]. ( الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه) [ آل عمران: 1 - 3]. المص كتاب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه) [ الأعراف: 1 ، 2]. الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم) [ إبراهيم: 1] ( الم تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين) [ السجدة: 1 ، 2]. ( حم تنزيل من الرحمن الرحيم)[ فصلت:1،2]. ( حم عسق كذلك يوحي إليك وإلى الذين من قبلك الله العزيز الحكيم) [ الشورى: 1 - 3]، وغير ذلك من الآيات الدالة على صحة ما ذهب إليه هؤُلَاءِ لمن أمعن النظرَ، والله أعلمُ.
(المصدر السابق).
اهـ والله أعلم.