دولتنا "النظرية" في الواقع هي مجرد تجميع لما لدى العرب فعلياً الآن ــ و هم في أسوأ مراحل تاريخهم الطويل. أما العرب الوحدويون الشرفاء فيحلمون بدولة أغنى حضارياً و أمضى قوةً و أكثر تطوراً في كل المجالات.. لا تعتمد على الغير و تصنع كل شيء من الإبرة الى الصواريخ.. دولة متقدمة و لا مجال فيها للطائفية و لا الأفكار الرجعية.. و فوق كل ذلك تحمل بصمة جمال عبدالناصر الاستقلالية فلا تأتمر من أحد و لا يتدخل في شئونها أحد. من بديهيات الحياة و حقائقها الثابتة أن الإتحاد قوة و ليس مصادفة أن كل الامبراطوريات القديمة و الحديثة كانت و لا تزال عبارة عن اتحادات بين شعوب متعددة. أين غثاء السيل!!!؟. و لنا عبرة في الولايات المتحدة و الاتحاد الأوروبي حالياً و الاتحاد السوفياتي و الامبراطورية البريطانية سابقاً، و إمبراطوريات الفرس و الروم و الأمويين و العباسيين في الماضي البعيد. الوضع الحالي للعرب شاذ و غير مقبول لأنهم يمتلكون من مقومات الوحدة أكثر مما يمتلكه أي شعب آخر في العالم. الشعوب الأوروبية مثلاً ذات لغات و ثقافات مختلفة و لا يجمع بينها إلا ذلك التاريخ الطويل من المنازعات و الحروب الطاحنة. أما اميركا فهي خليط من كل شعوب الأرض و ثقافاتهم، و في الاتحاد الروسي و الصين شعوب من خلفيات اثنيه متنوعة تتكلم لغات عديدة و لها ثقافات متباينة.
فالمهّم يا إخواني في الله أعتدي على مقابر المسلمين في جميع المدن اليمنيّة ، بل وفي قُراها ، إيش حجّتهم ؟ حجّتهم الحيّ أبقى من الهالك ، ضاقت عليكم الدّنيا ، وفي أي شيء تستعملونها ملاعب كرة!!. فالمهمّ يا إخواننا الذي بني على المقابر لا يجوز سكناه ، والبناء محرّم ، " وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ "[الطلاق:2-3] ، والرّسول - صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم- يقول: " من ترك شيئا لله أبدله الله خيرا منه ". سؤال: -جزاكم الله خيرا فإذا كان لا يجوز سكناها فما حكم زيارتنا لهم في بيوتهم وإسعافنا لهم عند مرضهم وإنقاذهم إذا حصل حريق فيهم ؟ الجواب:- الأمور الضرويّة ضرويّة ، اّما الزيارة فلا ليست ضرويّة ، وأمّا إذا حصل حريق أو مرضى تسعف لا بأس بذلك والله المستعان ، نعم يا إخوان علكم تعلمون أنّ صحائف الإخوان المفلسين من أولّ من أنكر على إخواننا بجبلة إذ هدموا قبر أروى بنت احمد الصّليحيّة ، وأحبّ أن تعلموا من الصّليحيّة إنّها باطنيّة أكفر من اليهود والنّصارى ، والإخوان المسلمون نعوذ بالله نبرأ إلى الله من فعل!! أهل التّشدّد ويجب على الحكومة ان تأخذ على أيدي هؤلاء!!
، نعم نعم لستم مهيّئين إلّا لنصرة الباطل ، وهكذا أيضا الإخوة العدنيّون ، جريدة الصّحوة تقول: إنّه يجب على المسؤولين أن يأخذوا على أيدي هؤلاء وأن يبحثوا عنهم من يكونوا ، ولكن عندما أن ذهب عبد المجيد الزنداني وألقى شريطين في الدّفاع أو شريطين في مهاجمة الإخوان لا أقول عند أن ذهب ، الله أعلم ذهب أو رسالة أو غير ذلك ، صفحة في مجلّة المسلمون ، صفحة كاملة يا إخوان يتبرّؤون من الإنكار على إخواننا في الله. وآسف آسف أنّ أصحاب أرض الحرمين ونجد الطيّبون منهم لا يقرؤون صحف اليمن ، وغير الطيّبين والجامعات مملوءة منهم وهم يؤيّدون الإخوان المسلمين على ما عملوا الله المستعان. ------------ من شريط: ( أسئلة السلفيين بلحج)
الشاليه الأول مناسب لحفلات الزفاف الصغيرة والهادئة التي تضم عدد قليل من الضيوف حيث يتوفر لدينا مجلس يتميز بالمساحات الواسعة والأنظمة الحديثة، وتتسع هذه المساحة الرائعة من 20 حتى 35 شخص من ضيوفكم الكرام، ويتميز المجلس أنه تم تصميمه خصيصاً ليكون مناسب لحفل الزفاف الجميل حيث يتوفر لدينا الكثير من أنظمة الانارة المتنوعة مثل مكعبات مضيئة يقدمها فريق العمل لضيوفنا الكرام وأجهزة الليزر التي تضيئ بألوان مختلفة مع امكانية التحكم بألوان الاضاءة لتكون الألوان بحسب الطريقة التي يحتاجها ضيوفنا. بالاضافة الى المجلس الرائع يتوفر لدينا مساحة خارجية تتسع ل 10 أشخاص حيث يمكن أيضاً للعروسين تنسيق عدد قليل من الطاولات والكراسي، وتتميز المساحة الخضراء أنها تحتوي على أنواع رائعة من العشب الأخضر الطبيعي الذي يتم الاعتناء به بشكل دائم ليبقى محافظ على شكله ورونقه. هايد بارك الرياض الدوليّ للمؤتمرات والمعارض. الاستراحة على استعداد لاستقبال جميع العائلات في أيام العطل الرائعة ليقضوا أجمل الأوقات مع مع تحب ويتمتع ضيوفنا بلحظات من الهدوء والاسترخاء. في إدارة شاليهات هايد بارك في الرياض نهتم بأدق التفاصيل ونعمل بشكل مستمر على أن أن تكون الشاليهات الخاصة بنا من اروع الشاليهات في المملكة العربية السعودية من حيث الخدمات والرفاهية العالية وجميع هذه الخدمات نقدمها من أجل أن ننال إعجاب ضيوفنا ونبقى عند حسن ظنهم بنا.
400 كيلو مترا طوليا من الطرق والشوارع، و1.
5 إلى 2 درجة مئوية خلال فصل الصيف على مستوى المدينة، وبمقدار 8 درجات مئوية تقريباً ضمن مناطق التشجير المكثف، والمساهمة في خفض استهلاك الطاقة، وزيادة قدرة المدينة على استيعاب مياه الأمطار واستغلالها والحد من آثارها. كما سيشّجع المشروع على ممارسة أنماط تنقل صحية بين سكان المدينة، وتعزيز التواصل الاجتماعي فيما بين فئات المجتمع كافة، وتحسين مؤشرات جودة الحياة بشكل عام في المدينة، في الوقت الذي يسهم في تحقيق عائد اقتصادي على الرياض بنحو 71 مليار ريال العام 2030، وذلك من خلال دوره في تقليص نفقات: الرعاية الصحية، استهلاك الكهرباء ورفع قيمة العقارات وترشيد هدر مياه الشرب في الري، واستبدالها بشبكات للمياه المعالجة. في الوقت الذي يطلق فيه فرصاً استثمارية جديدة أمام القطاع الخاص في أعمال: المشاتل والبستنة والتشجير وتصميم وتنسيق الحدائق وأعمال الري.